انتشار التروتينيت في المدن المغربية..بين غياب التقنين وتزايد المخاوف الأمنية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - بدر هيكل
في خضم تفاقم أزمة الغلاء، بفعل ارتفاع أسعار المحروقات التي بلغت مستويات قياسية، أصبحت شوارع المدن الكبرى تعج بنوع جديد من وسائل التنقل الشخصي، ويتعلق الأمر بالدراجة الكهربائية **"Trottinette Électrique"**.
وبالتزامن مع هذا، عاد الحديث ليجدد بين المغاربة حول هذه الوسيلة الكهربائية للتنقل، التي أصبحت تشكل ظاهرة لافتة في أوساط مستعملي الطريق داخل المدن، والتوجس مما قد ينجم عن ركوبها من حوادث سير. وقد انقسم الشارع المغربي بين مؤيد ومعارض.
فيما يتعلق بالقانون، فمدونة السير لا تبيح استعمال مثل هذا النوع من الدراجات الكهربائية الصغيرة، وتعتبره غير مصادق على ركوبه من قبل الإدارات العمومية. حيث يمنع استعماله بشكل مطلق داخل الطرق العامة، طبقا للمادة 65 من المدونة، التي تنص على مصادرة **"التروتينيت"** حتى لو كانت محمولة على ظهر صاحبها، تحت طائلة تأمين المقتنيات والمنقولات.
وأمام غياب أي تقنين، كانت الحكومة قد شرعت في تقنين **"التروتينيت"** وإدراج مقتضيات بشأنها في مدونة السير على الطرق، عبر مشروع مرسوم. وحسب المذكرة التقديمية لمشروع المرسوم الذي أعدته وزارة النقل واللوجستيك، فإن التعديل يسير في اتجاه التفاعل مع ظهور وسائل جديدة للنقل على الطريق العمومية (التروتينيت).
ونص مشروع المرسوم، ضمن مستجداته، على أن تُجهز **"التروتينيت"** بضوء للوضع ينبعث منه في الليل أو عندما تكون الرؤية ضعيفة نهارا، وضوء أبيض نحو الأمام لا يبهر السائقين الآخرين، بالإضافة إلى ضوء وضع خلفي، وعاكس ضوء أو أكثر في الخلف، وعاكسات ضوء برتقالية مرئية في الجانبين، وعاكس ضوء أبيض من الأمام. كما نص على ضرورة توفر هذه الآليات على جهاز إنذار يمكن سماع صوته على بعد 50 مترا على الأقل.
وفي ظل غياب صيغة قانونية حالية ليكون وضع هذه المركبات قانونيا بالمغرب، نبه مصطفى الحاجي، رئيس الهيئة المغربية لجمعيات السلامة الطرقية والباحث في مجال التربية الطرقية والسلامة المرورية، إلى أن تقنين **"التروتينيت"** قد يخلق إشكالات بدل تكريس السلامة.
وبحسب المتحدث، فالإشكالية ليست في إخراج القوانين، بل في تطبيقها، مضيفا أن إدراج هذا النوع من المركبات في القانون قد يعطي "الحجة لبعض المستثمرين لاستيراد التروتينيت"، مشيرا إلى أن بعضهم يهتمون بالربح فقط، دون الاهتمام بالسلامة الطرقية.
Draoui Redwan
L'anarchie
La trotinette électrique a envahi les rues et les avenues de la ville de Benguirir Rhamna sans l'intervention des services de la DGSN ainsi que les services de NARSA . Des étudiants,des mineurs ,des ouvriers ,des cadres administratifs utilisent ce moyen de déplacement sans respect du code de la route et les nouvelles instructions du ministère de transport ( Casque,Les feux de position,le port d'un gilet brillant orange vert , éviter les déplacements nocturnes hors la ville etc ) , des agents de l OCP se déplacent à la laverie du phosphate ( 3 km hors ville ) sans être contrôlés par la police de la circulation..... Vraiment c'est décevant
اميمه
فوضى طريبورتور تروتنت ودرجات شغل شرطه سلطه
فوضى خطيره من درجات ناريه طريبورتور تروتنت شوهو طرقات وشوارع المغرب عدم حترام قانون سير وكتير من مغاربه منهم مهاجرين لا يحترمو قانون سير+ سيارات طكسيات كراريس راجلين شاحنات حفلات طرام فرشا محتلي ارصفه شوارع مقاهي ملاك منازل يضعون مزهريات حجاره براميل لكي لاتركن سياره ام هو يركن سياره امام اي بنايه ادا عقليتنا هي مريضه
بالحااج حجي لحاااج
تدخلي تلبسيط
ترونتيناات شااىع ااستعمالهاا في العالم احمع وهي فقط للشبااب ولاتضرناا بشئ الموشكل في طااكسياات وتريبورتور لايحترمون قانون سير يتساابقون لاجل ااروسيت والمواطن ياكل العصا بالعكس ترونتينت في هد الوقت تساعد على تنقل اغلب شباب فلاداعي لاازعاجهم لطلب النقود للتنقل في الحافلات الموهترىة فهم لايستقلون طااكسياات ابدااا
ياسمينة
المشكل في هندسة البنيات التحتية والطرقات
المشكل ماشي فالطروتينيت ،المشكل كاين فالطرقان هو ممر الراجلين والدراجات المعدوم من الوجود او المحتل من طرف المقاهي أو المحلات ،المفروض مع كل طريق للسيارة يجب كذالك وضع طريق للدراجات للقضاء على الفوضى، النساء لا يجدون طريقا للعبور بعربات الاطفال ونجدهم يمشون في الطريق مع السيارات يعرضون أنفسهم وأولادهم للخطر وهذا بسبب الجماعات الغبية التي تحب أكل أموال الشعب واستثمار قسط زهيد منها في المجمعات السكنية التي تليق بالمواطن الغني ولا تستثمرها في بنيات تحتية تليق بالمواطن البسيط مثل أخيه الغني