لمنع ترحيله كـ"حراݣ".. القنصل المغربي بإيطاليا يتدخل لإعادة ويحمان معززا مكرما للمغرب
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
عاد الناشط الحقوقي أحمد ويحمان إلى أرض الوطن بعدما عاش ساعات عصيبة في إيطاليا إثر إجراءات قانونية كادت تفضي إلى ترحيله كـ"مهاجر غير شرعي"، قبل أن تتدخل القنصلية المغربية بمدينة باليرمو لتفادي الموقف وضمان عودته إلى المغرب في ظروف لائقة.
ووجد رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع نفسه في وضع دقيق عقب انسحابه رفقة الناشطة خديجة الرياضي من المشاركة الميدانية في أسطول الصمود نحو غزة، حيث اختارا التوقف عند محطة ميناء بورتو باولو لأسباب صحية وأمنية ومهنية، غير أن السلطات المحلية تعاملت مع وضعيتهما بشكل قانوني صارم تطلب تدخلا دبلوماسيا عاجلا.
وتحركت القنصلية المغربية على عجل لتفادي أي مساس بكرامة ويحمان الذي ظل حاضرا في الساحة الحقوقية المغربية لعقود بمواقفه المناهضة للتطبيع والمدافعة عن القضية الفلسطينية، وهو ما مكنه في نهاية المطاف من العودة إلى المغرب معززا مكرما، في رسالة واضحة بأن السلطات المغربية لا تسمح بإهانة أي مغربي في أي بلد بالعالم.
وأثارت الواقعة نقاشا في الأوساط الإعلامية والحقوقية، حيث رأى البعض أن انسحاب ويحمان والرياضي من الأسطول شكل مفاجأة، بينما دافع آخرون عن القرار باعتباره مرتبطا بظروف موضوعية لا تقلل من قيمة المبادرة ولا من التزامهما السياسي والأخلاقي تجاه فلسطين، كما شدد ويحمان نفسه في بلاغ مشترك مع الرياضي على أن الانسحاب لا يعني التراجع عن دعم القضية، بل هو توقف ظرفي لن يمنعهما من مواصلة المرافعة إعلاميا وسياسيا لصالح فك الحصار عن غزة.
كاريكاتير مضحك
صورة بالف عنوان
من ينظر الى هاته الصورة البئيسة . فهي تعبر على نفسية صاحبها . انا شخصيا عندما رايتها . تخيلت سجينا محكوم عليه بالمؤبد . بوجه خبيث يظهر عبه كل العقد .الدنيئة وتخيلت نفسية حقودة منهزمة . وتخيلت .جثة وحيدة لايسأل عنها أحد . وتخيلت انه يستحق ان يتم وضعه فوق حمار والتجول به في المدن المغربية . وعلى ظهره يافطة تحمل عبارة الخائن الخبيث البئيس الخسيس . الجبان النذل
مصطفى اتاتووك
البيض الفاسد هو الي تايطلع فوق الما
في الميدان يعز المرؤ او يهان و سي ويحمان الهارب هدا ان دل على ان كترة الكلام لا تنفع وقت الجد الهارب ويحمان حرق راسو كلشي عرفو بلي مكانش صادق لا مع الله ولا مع نفسه الحاصول خاصنا نخدوه عبرة ماشي اب واحد تايخرج و يصرخ و يدعي الفضيلة و انه عندو مبدا و موقف و قضية و فالاخير يطلع بحال سي ويحمان الهارب
ملاحظ
الغباء والبلادة
فعلا من خلا التجربة الذين يقودون التنظيمات سواء سياسية أو اجتماعية تجدهم في التظاهرات هم اللون يصبحون ويرفعون الشعارات والقاء الخطب النارية لكن إذا جد الجد ونطلب الموقف التضحية ينسلون ويختبئون كالجردان.طبعا هذا لا ينطبق على الجميع فهناك من هم مستعدون التضحية وهم من نسميهم المناضلون الاحرار وليس الماسك المنافقون الذين يأكلون مع الذئب وسيكون مع الراعي.
فاطمة الزهراء .
عليك بشكر بوريطة الذي لا تتق فيه أيها الشعبوي المارق .
أين ذهبت عنثرياتك وأنت الذي ملأت شوارع المغرب ضجيحا وها أنت رجعت من منتصف الطريق والدبلوماسية المغربية هي من حفظت كرامتك ويا ليثها لم تفعل، انت ناكر الجميل وبمجرد وصولك إلى المطار بدأت في التخوين والشيطنة .
أحمد
مواطن مغربي قبل كل شيء
المصالح القنصلية لم تقم إلا بواجبها وواختصاصاتها، وهذا في حد ذاته يستحق التقديروالإشادة. ويحمان وخديجة الراضي موطنان مغربيان لهذا الغرض يتم تعيين السفراء والقناصلة، أسوة بالبلدان التي لها تاريخ دبلوماسي معروف، فرنسا وسويسرا وألمانيا وغيرها تقدم قنصلياتها الخدمات لجميع المواطنين بصرف النظر عن مواقفهم السياسية، لأن محاسبة ومساءلة المواطن تكون بلده، لا أريد أن أقول إن المغرب بمثل هذه الممارسات السليمة يسجل اختلافه عن الجزائر

سعيد نزاطى
راى
ما كان على القنصلية المغربية أن تتدخل لان سى ويحمان يسىء إلى بلده كثيرا.الرجل دفعه جبنه إلى الانسحاب من القافلة.فعلنة الله على المنافقين