بوليف يتحدث بطريقة غريبة عن " مي عيشة " و بنحمزة يرد عليه بقوة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : ع. الوزاني
في تدوينة على صفحته بموقع فايسبوك ، عبر كاتب الدولة لدى وزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء المكلف بالنقل نجيب بوليف، عن استغرابه من اهتمام "القنوات الخاصة والعمومية والجرائد الورقية والإذاعات بقضية مي عيشة، دون الحديث عن مناسبة "الإسراء والمعراج".
و أوضح بوليف في تدوينته "أقتطع جزءا من أحاديثي ليوم الثلاثاء للحديث عن مناسبة الإسراء والمعراج...نعم، تمر هذه المناسبة خلال هذا الأيام، في شهر رجب، ولا تكاد تسمع حديثا عنها، ولا حتى همسا، من طرف القنوات الخاصة والعمومية والجرائد الورقية والإذاعات...إلا القليل النادر...يتحدثون عن امرأة تسلقت عمودا كهربائيا، وعن عارضة أزياء اشترت خاتما، وعن ممثلة طلقت زوجها".
و أضاف بوليف "ولا يجدون مكانا للحديث عن إسراء أفضل خلق الله، من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، ومعراجه عليه الصلاة والسلام إلى السماوات العلا...هي محطة لتذكير أنفسنا بهدي المصطفى، وبسماحة الإسلام، وبفريضة الصلاة، وبخيرية الدين الإسلامي...هي محطة لكي نتذكر: "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون"، هي محطة لكي نتذكر قول الله عز وجل: "اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون، ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون، لاهية قلوبهم".
و ردا على تدوينة بوليف المثيرة للجدل، اعتبر عادل بنحمزة الناطق الرسمي باسم حزب الاستقلال، أن " مي عيشة تحتاج منا جميعا أن نخجل"، مضيفا في تدوينة فايسبوكية "يتحدثون عن إمرأة تسلقت عمودا كهربائيا... هكذا تحدث بإزدراء صادم السيد نجيب بوليف في "حديث الثلاثاء"...ويلوم من يفعل ذلك أنه تجاهل ذكرى الإسراء و المعراج".
و أضاف بنحمزة "أولا تلك السيدة لا تحتاج فقط الحديث عنها، بل تحتاج منا جميعا أن نخجل و أن نلعن كل تلك الخطب الرنانة عن الديمقراطية و التنمية و العدالة الاجتماعية، وثانيا متى كان هناك تناقض في الحديث عن أعطاب المجتمع المزمنة و تخليد المناسبات الدينية، ثالثا كيف إستطاع السيد نجيب أن يعمم كلامه، حتى صار في عرفه كل من تحدث عن السيدة العجوز التي تسلقت العمود الكهربائي وسط العاصمة، متجاهلا بالضرورة و بالنتيجة ذكرى الإسراء و المعراج و كأن الإهتمام لمأساة تلك السيدة فيه قلة إيمان و إنكار للدين و هو أمر غريب جدا".
الخريبكي
أتدري أو او لا تدري أن الاسراء و المعراج و محمد (ص) و الاسلام و الدين بعثهم الله لمنع الضعفاء من عبادة غير الله و دفع الاقوياء للاحسان الى الضعفاء و إعطائهم حقوقهم التي فرض لهم, إذا كان دم المسلم اكثر حرمة من هدم بيت الله و قبلة المسلمين فكيف بحدث لم يحتفل حتى صاحبه به. عقول تائهة
هاشم العابدي
لاادري كيف يعقل كل من قال رايه ننعته بتحار الدين ما معنى تجار الدؤن التب توظفونها في كل تعالقكم هل شققتم قلوب الناس وعلمتم انهم يتاحرون بالدين ام هي كلمة توظغونها هكذا رغم انكم ترتكبون اثما ثقيلا اما ماقاله فليس مايعاب كلام معقول اما بنحمزة فقد اول كلامه كما يشاء لكنه مخطىء من اراد ان ينتقد فليختر موضوع يستحق النقد اما هذه المرءاة فانما فعلت هذا للفت الانتباه لانى الذي يريد الانتحار لا بفتش عن الشهود ينتخر خفية وربما لو تتبعنا قضيتها لعلمنا انها بما ليست مظلومة هي تصرح انها مظلومة لكن علبنا ان نستمع للطرف الاخر لنعىف الحقبقة لذالك فان القاضى الذي اصدر حكمه ضدها لم بكن يعبث لقد استند الى ادلة فكفاكم ملاما فارغا لاننا لم نرى شيءا
هؤلاء لما سحبت البساط من تحت ارجلهم ، بدأوا بالهذيان و التخراف ..،اما مسالة الاسراء و المعراج ليست مسالة مناسبتية و انما هي جزء من ديننا الحنيف،،، علينا ان نحييها كل ثانية و كل دقيقة و كل ساعة على طول السنة .فاتباع هذا الحزب دائما يمدحون أنفسهم ويصفونها بالزكاة والطهارة، ويعتبرونها من موقع السموّ والرفعة، والتزكية ليسوا كباقي الخلق .. {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّى مَن يَشَآءُ وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً * انظُرْ كَيفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الكَذِبَ وَكَفَى بِهِ إِثْماً مُّبِيناً}(49ـ50)
اب طه
لا حول ولا قوة إلا بالله
حيت جبدني الهضرة على الإعلام قولينا آش درتو نتوما يا اللا عدالة واللا تنمية لهاد الإعلام؟ ما زدتو غير برجتموه، المسلسلات ديال الزبل كترات الميوعة تفشات البسالة والحماضة سيطرت المهرجانات ديال البدخ والعري غير ماتاتزيد واش نسيتو هدرتكم قبل ما توصلو الحكم على التلفزة والمهرجانات؟ انا بعدا تنشوف مي عيشة تيجتمع فيها الدين كله اما انتم فيف....... الدين كله
تأبط خبزة
[email protected]
لو تفضل هذا الوزير وشرح لنا علميا وبالادلة الاسراء..هل تم بطائرة ؟ الاوكسيجين والغذاء..وماهي هذه الالة التي تطوي هذه المسافات في رمشة عين..ونهيب به ان يستعين بسعد النجار

مهاجر
90
ادا كان الإنسان انتهكت حقوقه ولا يجد من يؤازره الحولة ولا قوة الا بالله