فاجعة...مختل عقليا بالمحمدية يهاجم طفلا ويذبحه أمام الملأ
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : العربي المرضي
أفادت مصادر من مدينة المحمدية أن حادثة بشعة كان أحد أحياء المدينة مسرحا لها بعدما تعرض طفل صغير لهجوم خطير من طرف شخص مختل عقليا.
وأضافت ذات المصادر أن المهاجم أمسك بالضحية ووجه له طعنة غائرة على مستوى العنق أمام ذهول المواطنين الذين تفاجؤوا بالحادث.
هذا وقد جرى نقل الضحية على وجه الاستعجال إلى المستشفى الإقليمي حيث تمكن الطاقم الطبي من إسعافه ورتق جرحه الخطير.
من ألمانيا
المسكل الإجتتماعية و موازين
أمر محرن لسماع مثل هذه الأخبار. أتجول اليوم في شوارع مدينتي بألمانيا و لا أرى مختلين عقليا يتجولون في الشارع لأنه ببساطة هناك جهات تختص بهؤلاء الناس حيت يتم معالجتهم في المصحات النفسية. أتدكر حين كنت أعيش في المغرب كان هناك حمقى يتجولون مع العامة و كان من بينهم واحد يحمل حجرة كبيرة و يهدد بها الناس و الناس يتحاشونه و لا أحد من المسؤولين يحرك ساكنا. هذا قبل عشرين سنة و اليوم مازال الأمر لم يتغير للأسف. عوض محاربة مثل هذا الظراهر و محاربة الفقر و الغش نستتمر أموالا ضخمة و وقتا كبيرا لمهرجان موازين. لسنا ضد المهرجانات و لكن كما يقول الألمان الأولويات ياحبيبي.
تعليق 4 راه تيقولك التعميم لغة الحمقى! والدليل القاطع على حمقك وتكليختك التي تحمل "الطابع الجزائري" أنك قلت "En Europe il y a des fous mais il sont intelligent et gentilles" إوا ما كاين غيرلحمق لي يقول أنه الأحمق ذكي وودود!!! لأنه الأحمق أساسا رفع عليه القلم لأنه غير عاقل. أما أنت بتعليقك السخيف رفع عنك القلم والكومة وحتى ستيلو! في أوروبا علاش الحماق ما تيهجموش على عباد الله لأنه دايرين ليهم مراكز مختصة حاشيينهم فيها لتلقي العلاجات اللازمة لأنه يلا رخاوهم غادي يديعو ويتعداو على عباد الله لأنه حمق راه حمق سواء مغريبي ولا برطقيزي! مثلا هنا فكندا توجد مراكز لعلاج المختلين عقليا ولكن في كثيرمن الحالات تيخرجو ناس عندهم حالات سكيزوفرينيا على أساس ياخدو الدوا ديالهم فديورهم ولكن للأسف وقعو حوادث مأساوية كقتل وضرب وغيره لأنه المريض لا احد يمكن اجباره على تناول الدواء اللازم باش يبقا مكالمي. إوا الله يرض بكل حمق بمن فيهم صاحب تعليق 4 لي عندو عقدة نفسية من المغاربة خصو يتعالج منها! الله يعفو!

المهم
العودة الى بويا عمر
يجب العودة الى بويا عمر و سيدي مسعود بن حسين دكالة لأنهم قدموا الكثير و تحملوا حماقة هؤلاء المرضى و أراحوا اسرهم و لم يطلبوا من الدولة أية مساعدة