بعد استفادته من عفو ملكي .. مراهق يذبح مهاجرا مغربيا بتطوان
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - تطوان
تعرض مهاجر مغربي مقيم بفنلندا ، ينحدر من مدينة تطوان، ويبلغ من العمر حوالي 30 عاما، (تعرض ) لاعتداء بواسطة سكين متوسط الحجم من طرف أحد المراهقين من ذوي السوابق القضائية بالشارع العام، حيث نقل على وجه السرعة إلى إحدى المصحات الخاصة بمدينة تطوان.
و أوضح الاعلامي المحلي حسن الفيلالي الخطابي على صفحة راديو مرتيل الفايسبوكية، أن "الحادثة وقعت أول أمس السبت ثاني أيام عيد الأضحى المبارك بشارع كابول قبالة الثانوية الإعدادية عمر بن عبد العزيز (التقنية) بمدينة تطوان، حين كان الضحية بالشارع المذكور برفقة والدته، حيث باغته الجاني بطعنة قاتلة على مستوى العنق أفضت إلى دخوله في غيبوبة نتيجة النزيف الدموي الحاد".
و أضاف أنه " مباشرة بعد ارتكابه للجريمة أطلق ساقيه للريح ولم تتمكن المصالح الأمنية من إلقاء القبض عليه إلى حدود كتابة هذه السطور، رغم الحملة التمشيطية التي شنتها سلطات الأمن بحثا عنه، خاصة بمحيط سكناه بحي "جنان زيوزيو" بتطوان القريب من مسرح الجريمة؛ وقد توصلنا بمعلومات تؤكد تواجده حاليا بمدينة مرتيل".
و أوضح ذات المصدر أن "الجاني الذي يبلغ من العمر زهاء 20 عاما، سبق له وأن طعن طبيبا بشارع الجيش الملكي بمدينة تطوان، وحكم بسببها بثمانية أشهر حبسا نافذة، قضى منها خمسة أشهر ليعانق الحرية بعد استفادته من عفو ملكي، كما وأن له سوابق عديدة في الضرب والاعتداء على المارة".
و تم إنقاذ الضحية من موت محقق بعد أن نفذت الطعنة الذي تلقاها إلى مستوى الوريد، وسلمت له شهادة طبية حددت مدة العجز المؤقت بها 90 يوما قابلة للتمديد، يضيف المصدر.
المهم
السيبة
المشكل ليس في العفو و لكن المشكل هو في الأحكام المتساهلة مع المجرمين ،لو كان الحكم عادلا ما عاد هذا المجرم الى الاعتداء على الابرياء ، السجن ليس عقاباً في عصرنا هذا بل اصبح مدرسة لتكوين المجرمين جسمانيا و تفننا في جرائمهم حيت يوفر لهم الراحة و الاكل و الترفيه و التطبيب و غير ذلك ،الحكم العادل هو ان تقطع يداه أو الاعدام و اضعف الإيمان ان يسجن مع الاعمال الشاقة بهذه الأحكام سنقضي على الاجرام
aniss
لا للعفوa
آلاف من المنحرفين و المجرمين يدخلون السجون و يتم العفو عنهم في كل مناسبة و يعودون إلى أبشع الجرائم تعدي على حرمة المواطنين في الأزقة و الشوارع سرقة استعمال سلاح الأبيض سكر علاني إزعاج السكان كلام نابي فا اي عفو يستحق هؤلا أليس السجن مؤسسة تهذيب النفس؟ لماذا لا يحول كل هؤلاء الى الدواوير جبال وسهول المغرب لأعمال الخيرية مثل شق الطرق تنظيف الشوارع من الأوساخ مع حراسة و ربطهم بالسلاسل حتى يخدمو وطنهم و يدفعو ثمن تعديهم على حرية المواطنين المغاربة الذين طاقو فساد هؤلاء؟
وطن
الحقيقة المرة
ان كل هذه الأحداث التي تقع في المغرب نتيجة للأشياء المذكورة: رئيس الدولة كثير السفر ويستقبل معلومات مغلوطة او منقوصة. رئيس الحكومة ليس له اي صلاحية وفاقد للشرعية لأنه جاء بالتعيين . وزير الداخلية يقود الحكومة (رجعنا الى عهد البصري). الحكومة ليس منسجمة كل وزير ينتظر التعليمات من جهة ما. نسبة الأمية 68% الرشوة موجودة في كل مكان الفساد الأخلاقي التعليم في خبر كان المستشفيات والأطباء في حالة مزرية وقاتمة إذن خلاصة القول : اي دولة لها هذه العيوب فهي ليس بدولة ومستقبلها معروف

عماد
إلغاء العفو
ياصاحب الجلالة .... هادو راهوم كايدخلوا الحبس وكايخرجو ينتاقمو العفو راه كايتشرا بالفلوس وناس كادير لاباس بهادشي