بالصور ... إعادة تمثيل جريمة اغتصاب وقتل الطفل "رضى" بمكناس وسط غليان شعبي
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : العربي المرضي
جرى قبل قليل إعادة تمثيل وقائع الجريمة البشعة التي ارتكبت في حق الطفل رضى ذي 10 سنوات والذي تم العثور على جثته المعتدى عليها جنسيا يوم الخميس الماضي.
العملية تمت وسط إنزال أمني مكثف بمنطقة صهريج السواني مخافة خروج الأمور عن السيطرة خاصة وأن الغضب كان يسود عائلة الضحية وجميع الحاضرين بمكان الجريمة.
وكانت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمكناس قد تمكنت من توقيف مشتبه فيه يبلغ من العمر 35 سنة، من ذوي السوابق القضائية في القتل العمد والاعتداءات الجسدية والجنسية، وذلك لتورطه في جريمة القتل العمد المقرون بهتك العرض بالعنف، كما اعتقلت شاب آخر فيما لازال البحث عن متهم ثالث.



مجيد
تساؤل
غريب امر اخفاء وجه المجرم في الصحافة المغربية حتى ولو قبض عليه متلبس بجريمة قتل ولازال السكين بيده يسيل دما ..وحتى ولو تم الحكم عليه وتبتث عليه الجريمة بالحجة والبرهان.. فهل هذا يدخل في مجال ضمان كرامة المجرم.شئ غريب.وهو امر غير معمول به في باقي دول العالم..حيث تنشر صور المجرمين واضحة في الصحف والتلفاز..
محمد من مكناس
تنديد على الجريمة البسعة.
الجريمة البشعة النكراء وقعت الخميس الماضي من طرف مجرمين ذوي سوابق في الاغتصاب والقتل. ما يعني ان الحكم على المجرمين للمرة لا اتعرف العدد هو سنين معدودة سيقضونها في السجن ينعمون بالاكل والشرب وامور اخرى لا افهمها من قبيل التكوين والسهرات للترفيه عن النفس من جيوب دافعي الضرائب وسيعودون لاغتصاب الاطفال مرة اخرى. المشكلة الحقيقية عندنا هي تكمن في الاحكام الصادرة في حق المجرمين. آن الأوان لتعديل الأحكام وكفى بالاستهتار بارواح ومشاعر المواطنين وتطبيق احكام قاسية والحكم بالاعدام على هؤلاء المجرمين.
السجلماسي
السيبة
هذا مظهر من مظاهر السيبة في البلد مع ذلك يدعي الكل ان هناك استراتيجيات استباقية .لماذا لا تكون هناك. سياسة استباقية للقضاء على الاجرام بالتعليم و الامن و القانون الصارم و الاعلام و تمكين الكل من التدخل لمواجهة هذه الآفة .السجن مريح و الامن. يحرص على تلاقي المتابعات الحقوقية و اضعف حلقة في هذا هو الضحية اللهم سترك و امنك الذي لا امن بعده امين
أحمد أبو عجلان
إلي متي
إلي متي هذا الجهل إلي متي هذه الأساليب أتمني التوعيه من جانب الأباء أولياء الأمرو كما اتمنا التوعيه من قبل المدارس والمدرسين علي جرم هذه الجرائم وبشاعتها لا أعرف ماذا كتب لاكن اتمنا من الحكومه ان تنغذ اقسا عقوبه وأن يكون عقاب ردع الي من تسول له نفسه بأن يرتكب هذا الجرم أو أي جرم حسبي الله ونعم الوكيل إنهو البعد عن الدين وعن قيمنا وعاداتنا وتقاليدنا لقد ذهبت الإنسانيه والرحمه

عبد المولى ادريس
بشاعة ليست بعدها بشاعة
رسالة الى المطلبين بإلغاء عقوبة الاعدام ... الا يرون ان الاعدام في حق هذا المجرم يعتبر عقوبة مخففة ؟؟!!