سائق طاكسي يدهس لصا حتى الموت ويصيب صديقه بجروح خطيرة لهذا السبب!
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ أكادير
لحظات عصيبة عاشها سائق سيارة أجرة كبيرة يوم أمس الاثنين بحي المزار بمدينة أيت ملول ضواحي أكادير، بعد تعرضه لاعتداء دام من طرف شخصين.
وفي التفاصيل تقول مصادر محلية أن سائق سيارة الأجرة إعترض سبيله شخصان وقاما بتعنيفه وسلبه كل ما يملك وبعد مقاومة عنيفة أصيب بجروح على مستوى الرأس بعد تلقيه ضربة بواسطة سيف.
وبعد فرارهما، قام السائق المذكور بمطاردة اللصين بسيارته وسط الشارع العام قبل أن يصدمهما حيث أردى احدهما قتيلا على الفور، في حين أصيب شريكه بجروح بليغة.
وحلت المصالح الأمنية عين المكان، بعد إخبارها بالحادث، حيث قامت بإعتقال سائق سيارة الأجرة الذي تم وضعه في تدابير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، كما جرى نقل جثة الهالك لمستودع الأموات في حين نقل شريكه تحت الحراسة الأمنية إلى مستشفى الحسن الثاني بأكادير قصد تلقي العلاجات الضرورية.
عبد الله الحر
بدون عنوان
صاحب الطاكسي لاينبغي ان يعتقل فهو في موقف الدفاع عن النفس بل يجب التنويه بما قام به فهو اراح البلاد والعباد من ابناء صاحبات الرايات الحمر ولو ان كل مواطن تعرض الى ماتعرض له صاحبنا البطل وقام بتصفية من اعترض سبيله فلنكن على يقين ان ظاهرة اعتراض السبيل ستتقلص لان ابناءصاحبات الرايات الحمر لايفهون الا هذا الاسلوب ولكم في القصاص حياة يااولي الالباب
Simo
القانون الاعوج
سيتابع اللص بالسرقة يعني 2 الى 3 سنوات. سيتابع ساءق الطاكسي ليخدام على راسو وولادو ب 5 الى 10 سنوات. و بذلك يكون المجرم خير عند القضاء من المستقيم . وجب متابعة القضاء في شخص الدولة من طرف حكومة المريخ. التخربييييق، طبقوا شرع الله تفلحوا و تريحوا البلاد و العباد.
فوقو
الدفاع والاجرام
اعترضوا سبيله لصين وارارادوا ان يسلبو كل ما يملك وعنفوه وارادوا قتله بالسيف.. ودافع على نفسه ودهسهم بالسيارة مات واحد والاخر سيموت في السبيطار الله يعطيه الصحة لو كنت في الداخلية او القضاء ومعدل منظومة العدالة ساقدم له جاىءزة وتمتيعه بحق الدفاع على النفس والبراءة الكلية
احمد الله
قتل المجرم راحة )
اتاك الله الصحة يا اخي السائق فانت دافعت عن عرضك و مالك ونفسك والله لا يضيع عملك وعلى الحكام الشرفاء ان يوفقهم الله الى الصواب ان شاء الله وكن على يقين ان الله معك لانك مظلوم كما اطلب من اصحاب الطاكسيات ان يساندوا ولو بوقفة احتجاجية وما ضاع حق من ورائه طالب ونطلب من الحكام الشرفاء النظر الى نفسية السائق وقت الظلم و التظلم بالبراءة التامة او التخفيف حتى يحدوا من هذه الظاهرة التي شغلت بال الكبير والصغير الضعيف وحتى القوي منهم تارة لقد عجت الاسواق والممرات والمقاهي وحتى البيوت بهذه الظاهرة المشينة الا وهي حمل السيوف (اي المساطير ) كما يلقبونها البعض لقد سئمنا الحياة في هذا البلد العزيز الذي هو دائما في افواهنا وعلى السنتنا نرددوه والهروب الى القانون لينصفنا فانصغوا هذا المظلوم جزاكم الله خيرا يا اولي الامر فهذا عملكم في الدنيا لتجزون عليه في الاخرة ان شاء الله

ايمن
الحرية
الله يعطيه الصحة الحرية للهذا الرجل الشهم