مستجدات ملف الصحفي "الريسوني"...حقيقة توقيفه للإضراب عن الطعام وآخر ما طالب به
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية:الشيخ بوعرفة
انتشرت أنباء مفادها أن الزميل "سليمان الريسوني"، المعتقل على ذمة قضية جنسية، قد أوقف إضرابه عن الطعام، الذي دخل فيه منذ مدة.
لكن هيئة دفاعه التي تخابرت معه، فندت كل الإشاعات وأوضحت أن الصحفي المعتقل لم يوقف معركة الأمعاء الفارغة، بل تفاعل بشكل إيجابي فقط مع مناشدات المتعاطفين معه، الداعية إلى توقفه عن الإضراب.
فريق دفاع المعتقل، أكد أن "الريسوني" قرأ بتأني مناشدة الجميع بتوقيف إضرابه عن الطعام، مشيرا إلى أنه (الدفاع)، لاحظ تجاوبا من طرف السجين مع الكم الهائل من التضامن والمؤازرة الإنسانية والنضالية.
وقال دفاع الصحفي المعتقل، إنه وبعد رجائه الملح، لاحظ ردود فعل وتفاعل إيجابي من طرف "سليمان"، مع مطالب توقيف إضرابه عن الطعام.
قبل أن تعود هيأة الدفاع، وتؤكد في بلاغ رسمي أن "سليمان الريسوني"، طالب بمهلة معقولة، ليجيب عن مطلب توقيفه للإضراب في أقرب الآجال.
هذا، وحسم محامو رئيس تحرير يومية "توفيق بوعشرين" المحكوم بالسجن بدوره، على خلفية ملف جنسي، الجدل رسميا وفندوا إشاعة توقيف "الريسوني" لإضرابه عن الطعام
محسن
على الجميع
القانون يسري على الجميع، دخل السجن لانه مذنب، ولو كل من اضرب عن الطعام ينال الحرية لفعلها الجميع. وهذا لا يستحق ان يكون صحفيا، لان الصحفي هو من يتسم بالاخلاق الحميدة، ويتسم بالوطنية، وتوعية الناس لما فيه خيرهم وخير البلاد. فليضرب عن الطعام والماء ان كان فعلا يريد الموت، ولكن قبل ذلك ان يستغفر ربه على ما فعله في حق الناس والوطن.

مصطفى
ماشي معقول
شخص ارتكب جريمة حق عام،والمحكمة حكمات. تانيا كاين شي واحد ادير اضراب على الطعام 3 اشهر،وبقى حي؟! تالثا،شحال كاين من مسجون،ومداروش نفس اللعب؟! رابعا،ماشي حيت غير هو ( صحافي) تبقاو مهتمين بيه.