رونار يقف في صف لاعبيه وينتقد بشدة زياش ومن هتف باسمه من الجماهير المغربية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : محمد الميموني
استغل الناخب الوطني هيرفي رونار الندوة الصحافية التي عقدها بالكاميرون استعدادا لملاقاة الأسود غير المروضة لتوجيه مدفعيته الثقيلة نحو نجم الأياكس حكيم زياش ومن سانده وهتف باسمه من الجماهير المغربية بمدرجات ملعب أدرار خلال اللقاء الودي ضد هولاندا.
رونار اعتبر أنه من حق اللاعبين درار وبلهندا الغضب والقيام بردة فعل عصبية تجاه الجماهير المغربية ، لافتا انتباه المشاهدين إلى أن زياش ،لاعبهم المفضل، فضل قضاء عطلته في سلام على تمثيل منتخب بلاده.
للإشارة فإن المتخب المغربي سيخوض غدا السبت على الساعة 2 زوالا أول مباراة له ضمن التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس إفريقيا 2019 ضد حامل اللقب الكاميرون بالعاصمة ياوندي.
عبدالاله
كيف للمدرب ان يقف في صف هدا التصرف المشين من بلهندا ودرار مهزلة مهزلة،اما في ما يخص زياش فتصرفه نتفهمه فاستدعاؤه ضد هولندا استفزاز من المدرب كيف يعقل ان تحرمه من كاس افريقيا رغم جاهزيته وتنادي عليه في مقابلة حبية مباشرة بعد نهائي أوروبا ، المهم هو لابدا ان يرحل المدرب لانه لم يقدم اَي شيء للفريق
رياضي
لا للذل و المهانة
تريد ان تذله مرة ثانية كما فعلت به في المرة الاولى و لم تستدعيه لكاس افريقيا . هنيئا لك كمدرب لانك جئت باللقب . وا انت كون تحشم ؟؟ زياش و بغض النظر عن موهبته يلعب بوطنية كبيرة وقتالية لا تتوفر عليها عناصر اخرى. السؤال المطروح و الذي يريد كل مغربي معرفته .لماذا لم تقم انت كمدرب باعطاء الحقيقة للمغاربة عن سبب مغادرة زياش للمنتخب؟؟؟؟؟ لا لاي شيئ لان زياش لم يرض على طريقة لعب المنتخب وثار في وجه اللاعبين وقمت انت كمدرب لعقابه بهذه الطريقة .لانه خاطبهم اذا لعبتم مثل الشيخات ماشي لعب هذا؟؟؟ كن صريحا و وضح للراي العام سبب مغادرة زياش ؟؟؟
ياخ لا مجال بمقارنة زياش بتعرابت ،فرق شاسع بينهما ،ثم من همَّش زياش ؟ حضر لعدة مرات وكان مصيره دكة الاحتياط ،وهو لا يستحق ذلك بالنسبة لمستواه،وقد أكد في ما مرة عن حله لوطنه وانه مستعد للدفاع عن القميص الوطني في اي وقت ،لكن ليس مع هذا النكرة ثعلبة ،وهاهو مؤخراً أكد انه على استعداد لملاقات الثعلب وترك الخلاف جانبا ،وبدا صفحة جديدة ،،اما بالهندة ودراجو يستحقون تحذير من الجامعة ،وان لا يكررو ما تتفوهو به مرة اخرى ،

محمد
غضب زياش
انا اتفق معه لأنك لم تنادي عليه في أكبر تظاهرة أفريقية رغم الحاجة الماسة إليه آنذاك