وليد الركراكي يُخطط لثورة تغييرات داخل أسود الأطلس
أخبارنا المغربية - محمد الميموني
يبدو أن مدرب المنتخب الوطني المغربي، وليد الركراكي، عازم على إدخال تغييرات جذرية على قائمته المقبلة، تمهيداً لخوض التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.
مصادر متطابقة كشفت أن الركراكي يستعد لاستبعاد بعض الأسماء مقابل منح الفرصة لوجوه شابة جديدة أبانت عن مؤهلات لافتة.
وفي هذا السياق، من المرتقب أن يغيب رضا بلحيان، متوسط ميدان نادي لاتسيو الإيطالي، عن التشكيلة القادمة، في خطوة تُفسح المجال أمام الشاب أيوب بوعادي، نجم ليل الفرنسي، الذي فرض نفسه بقوة في "الليغ 1" هذا الموسم.
ورغم شدة المنافسة في وسط الميدان، إلا أن الركراكي حسم اختياره لصالح بوعادي، بعدما أُعجب بمردوده العالي، ليعزز به صفوف "الأسود" الطامحين للعودة إلى الواجهة.
الركراكي سيُبقي على ثقته في أمير ريتشاردسون، لاعب فيورنتينا الإيطالي، كما أنه سيأخذ في الاعتبار انضمام شمس الدين طالبي، اللاعب الذي فضّل تمثيل المغرب على حساب بلجيكا، وهو ما يعني أن بلحيان بات خارج حسابات المرحلة المقبلة.
وفي الوقت الذي لم يحسم فيه بوعادي بعد قراره النهائي، خاصة وأنه لا يزال ضمن حسابات منتخب فرنسا لأقل من 21 سنة استعداداً لليورو، فإن الركراكي يستعد للسفر إلى فرنسا في محاولة لإقناعه بالالتحاق بمنتخب بلده الأم، قبل أن تُحكم عليه الأبواب من طرف الاتحاد الفرنسي.
من جهة أخرى، يدخل نجل لاعب التنس المغربي السابق يونس العيناوي، نائل العيناوي، لاعب لانس الفرنسي، ضمن دائرة اهتمام الناخب الوطني، وقد يتم التواصل معه أيضاً تحضيراً للاستحقاقات القادمة.
مواطن مغربي
انها كرة القدم
واش المنتخب المغربي سبق له ان بلغ الربع النهائي في كاس العالم المرجو ترك اصحاب الاختصاص يقومون بعملهم فالركراكي ليس بحاجة لاحد ليثبت حنكته كمدرب والتاريخ الكروي في منديال قطر شاهد على دلك انا الثقة التامة في قدرته للفوز بكاس افريقيا. مع احترامي لجميع التعليقات لان الاختلاف داءما يكون سر النجاح ت
الدمناتي ح س ن
أين الخلل ؟
لم يعد يخفى على أحد منذ إقصائيات كأس إفريقيا الأخير أن الخلل في المدرب وليد الركراكي الذي أصبحت خططه وتكتيكاته المحدودة مكشوفة لجميع المدربين الرجل لم يعد في جعبته ما يفيد به الفريق المكون من عناصر جيدة .....وقد صرح بها مدرب جنوب إفريقيا حين وصف أسلوب الركراكي بأنه مكشوف لمحدوديته في خلق وإبتكار أساليب جديدة لاختراق الخصم
يوسف ك
الزاكي
لو فعل الركراكي ما فعله بادو الزاكي سنة 2004 لكان مصيره التغيير في الحال ولكن نحن دائما مع الفشل ونحب الفاشلين ماذا فعل الزاكي وصل للمباراة النهائية في كان 2004 في تونس وبعدها كان الإحتفال باهرا عند عودتهم إلى أرض الوطن ومباشرة تم عزله في غموض لا نعرف ماذا حدث آنذاك إلا أننا سمعنا أنه لا يقبل التحكم فيه عن بعد والله أعلم المهم خاص التغيير من الجدر وليس من الفوق تحياتي للأحرار الوطنيين
محمد
عنصر مفقود
يضهر جليا أن هناك ايدي خفية تتدخل في اختيارات المدرب فاستبعاد حكيم زياش و انضمام بلال نادر بعيدة كل بعد عن شقها الكروي و عدم اقالة المدرب هيا أيضافي صالح الجامعة للضعف شخصية و دليل استبعاد عدد من مدربين المغاربة عموتة زاكي وحتى طارق سكتوي هم اكتر كفاءة من وليد اختيارات لم تبقى رهينة والجاهزية و المؤهلات و أندية بل للجامعة دخل رئيس لنعود بدكر أنعند تعيين وليد كان من بين شروط العقد وصول إلى نصف نهائي في كوتيفوار أمر لميحقق رغم دالك ترك من دون محاسبة مع أنوليدكل

Moh
[email protected]
المشكل ليس في الاعبين . المغرب يتوفر على مجموعة هائلة من الاعبين لكن المشكل في الركراكي لانه محدود ول يتمكن من توضيفهم بالشكل الذي يمكن من الانتصار. . يجب تغيره قبل فوات الأوان