راتب مرتفع و أداء متواضع..هل حان الوقت لإعادة النظر في مستقبل فيلدا مع "لبؤات الأطلس"؟
أخبارنا المغربية ـ ع. أبوالفتوح
في وقت كانت الجماهير المغربية تتطلع فيه إلى تحسين مستوى المنتخب الوطني النسوي وتحقيق الألقاب بعد عهد الفرنسي ريتالد بيدروس، جاء التعاقد مع المدرب خورخي فيلدا، الذي قاد منتخب إسبانيا إلى التتويج بكأس العالم في أستراليا، كفرصة لتطوير الفريق وتحقيق نجاحات كبيرة.
كانت التوقعات عالية، حيث كان الجميع يظن أن فيلدا سيقود "لبؤات الأطلس" إلى إنجازات قوية، ولكن مع مرور الوقت، تبين أن النتائج لم تلبِ هذه التوقعات، مما أثار العديد من التساؤلات حول مستقبله مع المنتخب.
إخفاقات متتالية
سجل المدرب الإسباني خورخي فيلدا عدة إخفاقات منذ توليه المسؤولية. فشل في قيادة المنتخب المغربي للتأهل لأولمبياد باريس 2024، كما لم يتمكن من تحقيق لقب كأس أمم أفريقيا للسيدات على الأراضي المغربية، وكانت مشاركته مع المنتخب في كأس العالم تحت 20 سنة مخيبة، بعد الإقصاء المبكر من الدور الأول. هذه النتائج السلبية جعلت الكثير من المتابعين يتساءلون عن جدوى استمراره على رأس منتخب "لبؤات الأطلس".
راتب مثير للجدل
يثير الراتب المرتفع الذي يتقاضاه فيلدا، والذي قد يصل إلى 400 ألف يورو سنويًا مع المكافآت والحوافز، الكثير من الجدل. فعلى الرغم من المبلغ الكبير الذي يحصل عليه، إلا أن النتائج التي حققها مع المنتخب الأول ومنتخب أقل من 20 سنة لا تتناسب مع الطموحات التي كانت معقودة عليه. فشل فيلدا في الفوز بكأس أمم أفريقيا، رغم أنه كان قريبًا من التتويج، بعد أن تقدم المنتخب في النتيجة بهدفين في الشوط الأول من النهائي. لكن الطريقة التي أدار بها الشوط الثاني لم تكن موفقة، مما أسفر عن خيبة أمل كبيرة بين الجماهير.
المقارنة مع بيدروس
تُقارن الجماهير المغربية بين فترة فيلدا وفترة المدرب الفرنسي رينالد بيدروس، الذي تمكن من تطوير أداء المنتخب بشكل ملحوظ. بيدروس قاد "لبؤات الأطلس" إلى إنجازات غير مسبوقة، مثل التأهل إلى الدور الثاني في كأس العالم 2023، بالإضافة إلى بلوغه نهائي كأس أمم أفريقيا 2022. في ظل هذه المقارنات، تزداد التساؤلات حول ما إذا كان حان الوقت حان لإعادة النظر في مستقبل فيلدا مع المنتخب الوطني.
العايق الفايق
شيء يوجع الراس
بالرغم من الرواتب المرتفعة جدا على المدربين واللاعبين في كرة القدم الا ان هذه الميزانية الضخمة المرصودة لكرة القدم فان المغرب لم يتمكن من الحصول على الالقاب المرجوة والمستهدفة في جميع الفءات والاصناف الم يحن الوقت في تغيير الاستراتيجيات المتبعة خصوصا ان في كثير من الاحيان نكون ضحية الغش والحقرة دون ان نتمكن من ارجاع حقوقنا والمثير للانتباه ان اللاعبين واللاعبات لا يحتجون على الحكام فهل هي تعليمات من المسؤولين ام ان اصبحنا انهزاميين الى هذه الدرجة
Karim
karim
هذا المدرب يعتمد على فريق الجيش الملكي وواظح الفرق الكبير في مستوى اللياقة والقوة بينه وبين الافريقيات نيجيريا كانت روزيلا وابعدها وهي كانت قوية وهدافة وتلعب مع فريق توتنهام الانجليزي المدرب يريد فقط من يطبق له الاستحواذ وهذا يتحقق مع منتخب تحت تصرفه طول السنة يحقق الانسجام صحيح لكن في شوط واحد فقط لاعبلات الجيش لا يملكن القوة حتى للتمرير الطويل وتسددن كالاطفال لا تكاد الكرة تصل حتى من داخل المربع يعني الاعتماد على المحليات غير ممكن للفوز بالالفاب الافريقية فما بالك بكأس العالم
امير
امير
منتخب يلعب لسنين متاليتين النهائي يستحق ان يشكر بكافة عناصره من لاعبات ومدرب وطاقم وجامعة. بالله عليكم بالامس فقط بل كرة القدم النسوية حديثة في افريقيا كلها. كيف ينتقد مدرب معروف عالميا بهذا الشكل. انكم مرضى بالانتقاد وتعتقدون انه الوحيد الذي, يجلب القراء. انكم تجلبون المرضى النفيين مثلكم . واعتبر يا قارئ الفنجان ان تعليقي هذا هو الاخير لانكم اصبحتم بلا ضمير في هذه الجريد،والتعليق موجه لمسؤولي الجريدة الذيم قتلوا الاجتهاد في موظفيها وهذا ملاحظ منذ سنتين على الاقل وانامن متابعيهامنذ 7 سنوات.
ابن عبد الرحمان
كفى تبذيرا للمال العام
من الحكمة والمعقول،ان يقال هذا المدرب لكلفته المرتفعة..مدربونا الوطنيون كثيرون وقادرون على التحدي،وقد اثبتوا ذلك في فئات سنية كثيرة.حين يكون المدرب وطنيا،على الاقل لانخسر النتيجة ونخسر الاموال في نفس الوقت.المدرب الوطني منا ويعرف عقلية فريقه وهو اقرب اليه من غيره.
عمر
البيضاء
يجب الاهتمام بما يهم المواطن من تعليم الصحة السكن المعيشة الشغل حتى توفر هذه المتطلبات بعدها نفكر في كرة القدم على انها لعب يعني لهو الشباب وتخذيره بهذه الالعاب المشؤومة ان كثير من الدول المتقدمة لم تعطي اهتمام لكرة القدم إلا بعد توفير المستشفيات للمواطنين والبحث العلمي وجميع مرافق الحياة اليومية
Samir
نعم حان الوقت
مدرب ليست له روءية داخل الميدان في كل المباريات شاهدنا كيف ان لاعبات متعبات وام يستبدلهن مع ان كرسي احتياط فيه لاعبات ممتازات ولكن لا يستبدلهن ختى في النهاءي لو انه في الدقيقة 60 عزز الدفاع ولعب على المرتدات لربخنا الكاس لاكن انعدام رءوية المدرب ضيعت الفرصة يحب اعطاء هذا المنهب لمدرب وطني مثل سكيتيوي ….او عموتة
محمد
جدال ثم جدال
بدأ الجدل من جديد كلما اخفقنا في نيل اي لقب تبدون التكلم عن الراتب وعن الاقالة لبؤاتنا قامتا بما توجب ونحن فخورون بما قدموه ولا يجب أن نعاتب المدرب فهو كذلك قام بما يتوجب عليه والوصول إلى النهائي الافريقي ليس بالسهل نظرا للقوة الجسمانية للاعبات الافريقيات زد على ذلك كثرة المباريات تنهك الاعبات النقد والكلام سهل لكن على أرض الملعب يصعب كل شيء
أبو أنس
بناء الإنسان يبدأ من المدرسة
نعم لتطوير الرياضة بالمغرب سواء تعلق الأمر بالنساء أو الرجال ولكن دون نسيان الأهم ألا وهو التعليم. وفي هذا الباب أتذكر نصيحة المرحوم الرئيس التونسي إلى ديكتاتور ليبيا القذافي لما طلب منه بورقيبة أن يهتم بتعليم الشعب الليبي باعتبار ليبيبا بلدا غنيا ماديا وفقير معرفيا. ولم يتأخر رد الديكتاتور : وقال : أخاف ان يثوروا علي. فكان الرد عبارة عن كلمات زلزلت الديكتاتور. قاله الرئيس التونسي الحكيم :"أن يثور عليك شعب متعلم خير من أن يثور عليك شعب جاهل.وبقيت القصة تعرفونها."
Said
صحافة الحقد
كثرة الهم تضحك قال لك فاز بكأس العالم مع اسبانيا هههه و اش تتحلموا؟ منتخب اسبانيا أغلبية اللاعبين شابات و عندهم احسن للاعبة بالعالم ايطانا و كذلك النجمة اليكسيا و ماريولا و زيد....أغلبية المنتخب لاعبات برشلونة العملاق. منتخبنا اكثر اللاعبين تجاوزوا الثلاثين كيف يستعملون القوة البدنية ديال النجيريات راه للابواب مسكينات مع رجال ماشي عيالات. الافريقيات صحاح و زايدين . فيلدا مدرب محنك و لكن هذه الصحافة ترفعك يوم و تضمرك يوم آخر.

عبد القادر
الكرة
المواطن ليست له حاجة في كرة القدم النسوية.يحتاج الى مجانية الاستشفاء والتعليم الجيد وتوفير فرص الشغل.