في تغطية استثنائية.. قناة "الرياضية" تنقل المغاربة إلى قلب تحفة الرباط العالمية قبيل موقعة النيجر
أخبارنا المغربية - عبد الإله بوسحابة
يعيش المغرب بعد أيام قليلة على إيقاع حدث رياضي استثنائي، حيث ستسلط كل الأضواء يوم 5 شتنبر المقبل على العاصمة الرباط، التي ستكون مسرحا للافتتاح الرسمي لتحفة الملاعب الإفريقية والعالمية "المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله" بحلته الجديدة. هذا الصرح الرياضي العملاق سيكون شاهدا على مواجهة قوية ستجمع أسود الأطلس بمنتخب النيجر ضمن التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
وارتباطا بالموضوع، تشير تقارير خاصة إلى أن قناة الرياضية بدورها تستعد لمواكبة هذا الموعد التاريخي بتغطية غير مسبوقة، إذ ستطلق برنامجا خاصا يُبث مباشرة من قلب الملعب يوم 3 شتنبر على الساعة العاشرة ليلا، أي قبل يومين من المباراة، عبر وحدة إنتاج وإخراج مستقلة، موضحة أن الهدف من هذه التغطية الخاصة هو تقديم صورة شاملة للمغاربة عن تفاصيل هذه الجوهرة الكروية، من مرافق عصرية وتجهيزات فائقة الدقة، لتبقى ذكرى الافتتاح خالدة في الذاكرة الوطنية.
ملعب مولاي عبد الله، الذي شُيّد ليواكب تطلعات المغرب في احتضان كبريات التظاهرات القارية والدولية، لا يُعتبر فقط الأكبر والأجمل في إفريقيا، بل يُصنف ضمن أحدث الملاعب عبر العالم، سواء من حيث الهندسة المعمارية المبهرة أو التقنيات العالية المستعملة في الإضاءة والبث وأرضية اللعب. إنه فعلا صرح رياضي يضع المملكة على خارطة الكبار، ويجعلها في موقع الريادة استعدادا لكأس أمم إفريقيا التي ستقام نهاية السنة، وكأس العالم 2030 الذي سينظم بشراكة بين المغرب، إسبانيا والبرتغال.
هذا الافتتاح، لن يكون مجرد انطلاقة لملعب جديد، بل لحظة وطنية وتاريخية بكل المقاييس، لحظة يلتقي فيها الفخر بالإنجاز، ويتجسد فيها طموح المغرب في أن يكون بلدا قادرا على الإبهار ورفع رايته عاليا في المحافل الرياضية الدولية.
عامر استاذ متقاعد
عظمة ملعب مولاي عبدالله
تقدم رائع للمغرب في المجال الرياضي لكن هناك تقصير كبير في المجال الصحي والتعليمي رغم التوجيهات الملكية للنهوض بهما لكن لا ندري سبب هذا التقصير ربما يرجع لتقصير مسؤولي القطاعين او لجهلهما لقطاعين شائكين ومعقدينقطاعا التعليم والصحة تلزمهما الكفاءة والصرامة وحب الميدان الملاعب الرياضية المغربيةاعظم ملاعب افريقيا نفخر بها
Abdellatif senhaji
très en colère contre la chaîne Areyadi
Je comprends pas sur quel critère les responsables de cette chaîne sportive se basent pour recruter ces consultants sportifs,et des soi-disant journalistes qui n ont rien avoir ac le football, et des anciens joueurs qui n'avaient même pas le niveau quand ils étaient soit-disant footballeurs, ni vocabulaire ni connaissance et personnellement je zappe tjs cette chaîne, et je regarde les vrais journalistes de canal + ou Bein sport.

بالحنتري
مجرد تعليق
قناة الرياضيه ان تراجع معلقيها في بث المباريات الذين هم دون المستوى ،لازم البحث وتوظيف صحافة رياضية كالذي نشاهده في الجزيرة الرياضية