تصريح الركراكي يشعل غضب ساكنة وجدة ومطالب باعتذاره
أخبارنا المغربية ـ محمد الميموني
أثار تصريح وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم، خلال الندوة الصحافية التي تلت مباراة "الأسود" أمام النيجر، غضبًا واسعًا في مدينة وجدة، خصوصًا بين الرياضيين. الركراكي كان قد ذكر أنه "كان سيتقلق لو جرت المباراة بوجدة"، وهو ما اعتبره الكثيرون إهانة للمدينة وأهلها.
سليمة فراجي، المحامية والبرلمانية السابقة، عبرت عن استنكارها لهذا التصريح، مؤكدة أن وجدة ليست مجرد مدينة حدودية، بل هي عاصمة الشرق المغربي وتاريخها حافل بالمقاومة والعلم.
فراجي شددت على أن المدينة تحظى باحترام كبير من جميع المغاربة وأن جماهيرها دائمًا ما تساند المنتخب الوطني بكل حماسة. وأوضحت أن التصريحات التي تلمح إلى أن اللعب في وجدة مصدر للقلق تشوه صورة المدينة وتقلل من قيمتها الرياضية والتاريخية. وأضافت أنها تطالب المدرب بتقديم اعتذار رسمي لأهل وجدة.
تفاعل العديد من المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي مع هذه الحملة، حيث أبدوا استياءهم من تصريح الركراكي ودعوا إلى احترام جميع المدن المغربية. معتبرين أن كل مدينة في المغرب تستحق الاحترام، وأن وجدة ليست استثناء في دعم المنتخب الوطني.
خالد عبد الصمد
البيضاء
الركراكي سبق ولعب في مدينة وجدة وشكر أهلها و جماهيرها فلاداعي للركوب على الأحداث المدرب لم يقصد الاساءة بل فقط عبر على انه مرتاح للعب مباراة التأهل في معلمة رياضية مثل ملعب مولاي عبد الله وعدم الرجوع لوجدة خصوصا وانهم سيسافرون مباشرة بعد المباراة إلى زامبيا
شقرون بنيونس
المنتخب
انهار اللي المنتخب ينتصر على جنوب افريقيا الزايير غانا الكوت ديفوار الكاميرون نيجيييييريا ...... و يتأهل على الأقل إلى النهائي الافريقي كما فعل لغزال بااااااااادوووووووو الزااااااااكييييييي و حمر لنا وجوهنا ب ثلاثيية ضد الجزائر ... يمكن تقولوا عدنا. مدرب ....ولا اضن مع هاد خينا وخير التشجيع الزااااااااكي قالت لك امك روح الله يرضي عليك
عزيز
[email protected]
الى تلك الرؤوس المربعة اقول ان السيد الركراكي يبدل مجهود للتواصل بالدرجة المغربية والتاكيد انه يسقط في أخطاء تعبيرية لايقصدها الا ان متتبعي الهفوات كثر اظن انه حان الاوان ان يتكلم باللغة التي يتقنها او اي مفهمش ادير مجهود او يتعلم

احمد
ربما
ان الجالية المغربية والتي ينتمي إليها الركراكي بغض النظر على انه مدرب احيانا يخونهم التعبير ليقعوا في المحظور او الخطأ القاتل احيانا دون قصد لذا يجب الا نفهم الغير المقصود من التعبير، انهم يتكلمون احيانا بصعوبة من أجل التعبير