المنتخب المغربي على أعتاب معادلة رقم قياسي عالمي.. ووليد الركراكي يكتب التاريخ
من الأرشيف
أخبارنا المغربية ـ محمد الميموني
اقترب المنتخب المغربي من معادلة رقم قياسي عالمي كان مسجلاً باسم المنتخب الإسباني "لا روخا" منذ موسم 2008-2009، بعد سلسلة من الانتصارات المتتالية.
وجاء الفوز الأخير على منتخب زامبيا بهدفين نظيفين عن طريق يوسف النصيري وحمزة إيمغان خارج أرضه، ليكون الانتصار الرابع عشر على التوالي للأسود.
ويكفي المنتخب المغربي الفوز في مباراته المقبلة أمام الكونغو المقررة شهر أكتوبر بالمغرب، في الجولة الأخيرة من تصفيات كأس العالم 2026، لمعادلة الرقم القياسي، مع احتمال تجاوزه في حال استمرار السلسلة في المباريات المقبلة.
كما أصبح وليد الركراكي أول مدرب في تاريخ المنتخب الوطني يحقق 14 انتصاراً متتالياً، ما يعكس تطور النجاح المستمر للفريق تحت قيادته رغم الانتقادات المرتبطة بتراجع الأداء في الكثير من المباريات.
يشو
مدرب محنك دعوه وشانه
لم تلمع الكرة المغربية مع المدربين الاجانب ولم تعرف هاتو الانتعاشة في النتائج وفي الترتيب العام الفيفا حتى حمل المشعل الرݣراݣي من 12 عشر الاوائل في الترتيب العالمي ، رابع الفرق في قطر إقصائيات مونديال قطر, 14انتصارات متتالية وقريب من تحقيق الرقم القياسي في الانتصارات المتتالية والذي بحوزة اسبانيا ، والارقام هي من تتكلم على انجازات وعمل الرݣراكي في المنتخب ،فكافكم تطبيلا وتحطيما لقدرات الأطر الوطنية .
Milo
الانتصارات
الانتصارات والنتائج تكون قيمة عندما تكون في المنافسة على كأس والكؤوس هي من تحسب وليس النتائج والانتصارات التي ليس لها طعم فيما يخص المباريات الودية النتائج موجودة لكن الانجازات كأس يتيم من . كيف يعقل رابع كأس العالم في حوزته كأس افريقياواحدة من الازمنة الغابرة ونتمنى أن تبقى هده الكأس هنا في المغرب
غيور على وطني
المنتخب المغربي
نحن لا نعاتب الناخب الوطني الركراكي و لاكن خدمة لوطننا نعطي ملاحظات مهمة و منها على سبيل المثال لمادا السيد الركراكي لا يستعين بخبرك السكتيوي كمساعد و نحن نعلم ان هدا الاخير احسن منه في الخطط الهجومية لحم تجربته ،كلاعب مهاجم و هدا لا ينقص من مستوى و خبرة الركراكي ولاكن خوفا على مركزي لا يريد ذلك و لا يهمني مصلحة الوطن و لاكن مصلحتي كمدرب لأقصى مدة ممكنة.

محمد
ومن بعد
مادام لم يفز بكأس افريقيا فلا مجال للتطبيل