هدية عثمان معما تصدم طفلا شيليا وتثير ضجة عالمية
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
ي مشهد أثار اهتمام وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي حول العالم بعد نهائي كأس العالم للشباب 2025 في تشيلي، قام هداف البطولة وأفضل لاعب فيها، عثمان معما، بإهداء حذائه الرياضي لطفل شيلي كان يتابع المباراة خارج الملعب برفقة أسرته.
وبدا الطفل في حالة من الصدمة والفرح عند استلامه الحذاء، معبرا بالصراخ عن سعادته الكبيرة، فيما احتضنه والداه وأظهرا فرحتهما بهذه الهدية غير المتوقعة.
وحملت الأم علم المملكة المغربية وشكرت اللاعب على لفتته الإنسانية، فيما قام الطفل بفتح الحقيبة التي تحتوي على الحذاء وأخذ صورة تذكارية، في حضور أسرته التي حضرت المباراة وشجعت المنتخب المغربي.
وخلق المشهد صدى واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي والإعلام الدولي، وحقق انتشارا كبيرا، حيث وصفه العديدون بأنه خلق "البوز العالمي"، مؤكدين على الروح الرياضية العالية والانسانية التي يتحلى بها اللاعب المغربي.
وأضافت هذه المبادرة الإنسانية بعدا جديدا لمسيرة عثمان معما، الذي لم يقتصر دوره على قيادة المنتخب المغربي لتحقيق أول لقب له في تاريخ كأس العالم للشباب، بل أظهر أيضا مثالا يحتذى به في التواضع والتقدير للأطفال والجماهير.
مريم
2025 أجمل حدث
لا يعد لاعبا ممتازا ولا فريقا تأهل إلا إذا كانت أخلاقهم عالية وهذا شاهدناه جميعنا شباب واع في مقتبل العمر وجيل مؤدب رفع رأس المغاربة جميعهم مهما كانت تصرافتهم إلا أنهم منحوا صورة جميلة لأنفسهم ولوالديهم ولوطنهم بملكه وشعبه .حتى حوارتهم مع الصحافة رأسهم وعينهم منحذرة في الأسفل يارب ٱحفظهم من كل سوء وضرر.
Abouayakhonarati
الكرة اخلاق..
لقد أثبت اللاعب معما ان الكرة اخلاق قبل كل شيء...وهذا حال كل اللاعبين المغاربة الشباب الذين اثبتوا للعالم انهم الى جانب مهاراتهم الكروية،يتحلون بأخلاق عالية.وقد بدا ذلك سواء داخل رقعة الملعب او خارجها...فهم الى جانب فوزهم بكاس العالم،فازوا بحب وإعجاب واحترام الملايين حول العالم...فهنيئا لنا بهؤلاء اللاعبين الواعدين الذين يمثلون ظستقبل الكرة المغربية.وموعدنا معهم في المونديال القادم 2026
Abouayakhonarati
الكرة اخلاق..
لقد أثبت اللاعب معما ان الكرة اخلاق قبل كل شيء...وهذا حال كل اللاعبين المغاربة الشباب الذين اثبتوا للعالم انهم الى جانب مهاراتهم الكروية،يتحلون بأخلاق عالية.وقد بدا ذلك سواء داخل رقعة الملعب او خارجها...فهم الى جانب فوزهم بكاس العالم،فازوا بحب وإعجاب واحترام الملايين حول العالم...فهنيئا لنا بهؤلاء اللاعبين الواعدين الذين يمثلون ظستقبل الكرة المغربية.وموعدنا معهم في المونديال القادم 2026
على
رحم الله من رباكم
رحم الله من رباكم، نعم التربية، هكذا المغاربة مقاتلون في الملعب،، متعاونون على المصاعب، متفائلون، قلوبهم صافية، يحبون من يحبهم، و لا يكرهون من يعادوهم، ينظرون إلى الأمام بتفائل و لا يلتفتون وراءهم، ينشرون البهجة والسرور على وجوههم ترى الشاشة و السرور فالله يحفظكم يا ولاد بلادي المغرب

مغربي وافتخر
Bravo
تحية لكل الشعب الشيلي الصديق الذي شجع الفريق المغربي... نشكرهم على مساندتهم و دعمهم لفريقنا