ماذا يفعل وليد الركراكي في قطر؟
أخبارنا المغربية - الرباط
تواجد وليد الركراكي في الدوحة لمتابعة مباراة المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة أمام نظيره الياباني، برفقة رشيد بنمحمود، وهي المواجهة التي انتهت بهزيمة منتخب الفتيان بهدفين مقابل لاشيء.
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل زيارة الركراكي تقتصر فقط على دعم الفتيان في هذه المباراة العادية التي تفتتح دور المجموعات، أم أن هناك أسباب أخرى؟
فقد جرت العادة أن يكون المدرب الأول لأي فريق وطني حاضرًا في المناسبات الكبرى لمنتخبات الفئات العمرية، إلا إذا كانت هناك أسباب أخرى غير معلنة، لقاء مع رومان سايس على سبيل المثال.
وفي حال كان اللقاء مع سايس أو محترف آخر بالخليج، ستكون الزيارة مبررة ومؤسسة على جدوى فنية واضحة. أما إن كانت مجرد متابعة للمباراة دون هذه الاعتبارات، فلا يمكن أن نعتبرها سوى رحلة مدفوعة الثمن من أموال الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، دون أي قيمة إضافية.
عبد ربه
ريحه الرقراقي
الماتش فيه ريحه الرقراقي. باين تدخل دياله في الخطه نفس الشيء اللي دار مع سكيتيوي لان نهج الرقراقي باين. للاسف انا ما عنديش شعور ولا احساس ان الرقراقي غادي يجيب كاس افريقيا كيبان لي من المستحيل طريقه لعيبه محدوديه طاقتيك. العبابة الواعرين كيخرج عليهم الرقراقي يوظفهم في غير محلهم وينقص من خطورتهم وسترون ما اقول لكم
خالد
حضور غير مفهوم الركراكي ومساعده
لقد رأيت فيديو مؤخرا فوائد الركراكي وبنمحمود والنيبت واخرين في قطر بمناسبة مشاركة المنتخب الوطني لاقل من 17 سنة في كأس العالم حقيقة طرحت تساؤلات عدة ماجدوى حضورهم لم أجد جوابا سوى هؤلاء الناس سافروا لاموال الدولة ولكن ماهي الاضافة التي سيقدموها سوى التفسخ عوض التركيز في الاستحقاق القادم والمهم الا وهو كأس إفريقيا للأمم لم اشاهد قط اي ناخب وطني واحد لأي دولة يقوم بهاته الزيارات سوى عندنا فعلا أمر غير مفهوم وغير مبرر.

عبدو
الحمد لله انه لم يذهب للشيلي
عوض التشويش على هؤلاء الفتيان. كان حريا به الانكباب هو و طاقمه في إيجاد حلول لخط الدفاع و اعداد خطط بديلة في حالة إصابة احد اللاعبين و اختيار منتخبات كبرى لإجراء اخر الاستعدادات قبيل الكان