رغم الهزيمة بسداسية أمام البرتغال.. هذه حظوظ المنتخب المغربي في التأهل إلى الدور المقبل في كأس العالم تحت 17 سنة
أخبارنا المغربية ـ محمد الميموني
مني المنتخب المغربي تحت 17 سنة بهزيمة قاسية أمام نظيره البرتغالي بنتيجة 6-0 في المباراة التي جمعتهما اليوم الخميس في إطار منافسات كأس العالم للناشئين تحت 17 سنة المقامة حالياً في قطر.
هذه الهزيمة هي الثانية على التوالي لأشبال الأطلس، بعد خسارتهم في المباراة الأولى أمام منتخب اليابان 2-0، ما جعل فرصهم في التأهل إلى الدور القادم تبدو صعبة للغاية.
على الرغم من الخسارتين، لا يزال هناك بصيص أمل للمنتخب المغربي للتأهل إلى الدور المقبل، ولكن وفق شروط معقدة.
البطولة تتبع نظاماً يسمح بتأهل أفضل 8 فرق من أصحاب المركز الثالث في المجموعات الـ12، وهو ما يفتح المجال أمام المنتخب المغربي، الذي يحتل المركز الأخير في مجموعته بدون أي نقاط، إذا تمكن من الفوز في مباراته الأخيرة أمام كاليدونيا الجديدة التي انهزمت أمام البرتغال ب6-1، وتعادلت أمام اليابان 0-0.
ومع ذلك، لن يكون التأهل سهلاً، إذ يحتاج المنتخب المغربي إلى تحقيق فوز كبير بفارق أهداف جيد في هذه المباراة، مع انتظار نتائج باقي المنتخبات لتحديد موقفه النهائي في التنافس على إحدى بطاقات المركز الثالث.
وتشارك في البطولة 48 منتخباً تم تقسيمهم إلى 12 مجموعة، حيث يخوض كل منتخب 3 مباريات بنظام الدوري من مرحلة واحدة.
يتأهل صاحب المركز الأول والثاني من كل مجموعة إلى الدور التالي، بالإضافة إلى أفضل 8 منتخبات تحتل المركز الثالث.
في ظل الهزيمتين القاسيتين، تبدو فرص تأهل منتخب نبيل باها ضئيلة، ولكن لا يزال هناك أمل شريطة الفوز في المباراة الأخيرة ضد كاليدونيا الجديدة، بالإضافة إلى متابعة نتائج الفرق الأخرى.
المير علي
وامعتصماه
إذا أراد المنتخب ان يكون عنده بصيص أمل فعليه ان ينتصر في المباراة الأخيرة بحصة 8 ل 0 ولا يتم هذا الفوز الا اذا لعب الفريق الخصم بدون حارس وبدفاع يعمل عين ميكا عن الكرة وبهجوم يلقي بالكرة خارج الملعب المهم في الأمر فاقد الشيء لا يعطيه انه فريق بلا مدرب ومدرب بلا فريق انا أتساءل كيف تأهل هذا الفريق الى كاس العالم
باها عماها
فريق القطط
باي وجه سيتاهل فريق القطط وليس الاشبال ، وبلي سوف يظهر المسمى باها الذي تحدث كثيرا ولكن لم يفعل اي شيء في مجال كرك القدم ، منذ اقصائيات افريقيا لهاته الفئة المغاربة لم يجدوا فريقا ، خاصة وانه تم اقصاء لاعبين يستحقون مكانهم في الفريق ، ولكن للاسف منهم من تم تهميشه ، ومنهم من بقي في دكة الاحتياط ، ولكن مادام هناك ابوك صديقي ، وفلان وعلان ، فالنتيجة هي ما نراه الان
احسايني
يجب فتح تحقيق في الموضوع
يجب فتح تحقيق عاجل في الموضوع .الفريق الوطني للفتيان قد تعرض لتسمم أو تخدير ،هذا ليس هو الفريق الذي فاز بكأس افريقيا ولا من لعب امام السنغال ولا من انتصر على سويسرا.مستحيل أن يكون هذا هو الفريق الذي نعرفه.لقد قال المدرب باها انه لا يعرف ماوقع ولا يعرف اللاعبين وأن الذين أمامه غير الفريق الذي يعرفه.لقد تعرضنا لأمر خبيث في الفندق وهذا ماليس فيه شك،وسيتضح الأمر في اللقاء القادم.يجب إجراء تحاليل فورية للاعبين للتأكد من الأمر،لايجب أن نتصرف بغباء ونترك الأمور على حالها دون أي تأكد. سمعة الرياضة المغربية ككل على المحك.
Dodo
الاخ ماسينيسا عندو الحق
المدرب كايشوف الفريق غادي الهاوية ومقادر ادير حتى خطة مسكدة الفريق براسو مابقاش عارف كيفاش اتصرف وسط الميدان اوماشي غير هادشي كاين بزاف تاع الانحيازات والانانية ولد المدرب مكايدير حتى وزة ومع ذلك كايدخلو يلعب اومكيبدلوش بشي لاعب اخر يا للاسف مرمدولينا راسنا فالتراب من بعد مكنا نقولوا وصلنا العالمية
Nono
العفو
فريق تائه في الملعب بدون خطة لا وجود لتناسق بين الخطوط غياب التركيز والاستهتار بالخصم اعطاء المسافة للخصم ليستقبل الكرة باريحية غيابالهجومات المرتدة غياب دور الاجنحة دفاع متقدم رغم خطورة الخصم غياب دور المهاجمين والوسط في الدفاع الجماعي كل هذه المشاكل هي التي اتقنها الدرب وهب وادت بنا الى الفوز بكاس العالم . النتيجة يجب ان يقدم امدرب باها استقلته وتغييره. بمن يستحق .

Massinissa
A
المنتخب سيخسر ضد كاليدونيا الجديدة