حقيقة الانتصارات الـ18 المتتالية للمنتخب المغربي!
أخبارنا المغربية- محمد الميموني
رغم أن المنتخب المغربي حقق رقمًا عالميًا غير مسبوق بفوزه في 18 مباراة متتالية، إلا أن ذلك لا يعكس بالضرورة القوة الحقيقية للفريق في الوقت الراهن، إذ أن معظم هذه الانتصارات كانت ضد منتخبات ضعيفة.
وبالاعتماد على الأرقام، فقد حقق منتخب وليد الركراكي انتصارين فقط من أصل 18 ضد منتخبات مصنفة ضمن أقوى 15 منتخبًا أفريقيًا، وهما تونس والغابون.
أما باقي الانتصارات فكانت ضد منتخبات ضعيفة جدًا، خارج حتى قائمة أفضل 100 منتخب في العالم، مثل النيجر وتنزانيا والكونغو وإفريقيا الوسطى، ورغم ذلك واجه المنتخب فيها صعوبات بسبب التراجع الدفاعي وإغلاق معظم المنافذ.
لا نريد أن نكون متشائمين، لكن يجب أن نكون منطقيين وواقعيين قبل كأس إفريقيا، خصوصًا أن المنتخب تجنب مواجهة المنتخبات القوية في القارة، وهم خصومنا الحقيقيون، واقتصر على مواجهات تجريبية ضد فرق لم تختبرنا دفاعيا مثل أوغندا، البحرين، وموزمبيق.
Hamid
Avis
Je ne comprends pas la presse marocaine, toujours à critiquer tout et n'importe quoi. Dans l'histoire de tous les sélectionneurs (surtout étrangers), à part ramasser des millions n'ont jamais porté l'équipe nationale à un tel niveau. Pour l'amour de notre nation,s'il vous plaît laisser wahid faire son travail. Même si on perd contre la dernière et plus petite équipe du monde, je préfère avoir un sélectionneur marocain à la tête de toutes les équipes nationales. . Vive le Maroc الله الوطن الملك
Faiq
[email protected]
ماقيل في هدا المقال لا معنى له الحاقدون الجيران يقولون نفس الكلام فليتطلع صاحب المقال على جراند العالمية بما فيها الأوربية المحترمة لكرة القدم وسيصدم عما يقال عن كتيبة الركراكي ززهبي وياها والسكيتيوي وكدالك عن . السلامي وحسين عموتة الكرة المغربية بدأت الدول في تدريسها ياأخي العزيز
يحيى
حقيقة مرة
لا أعلم لماذا لا يتقيل جل الناس الحقيقة كما هي.. يعلقون فقط بمشاعرهم، لا بعقولهم. هذا المقال ليس عبارة عن حقد بل واقع نعيشه و لتفادي الواقع المر ألا و هو خسارتنا ضد منتخبات كبيرة في كأس أفريقيا. اللهم الاحراج الآن أو تحت أنظر الكل.. نريد اختبارات أكثر واقعية لما سيجري في كأس أفريقيا و هذا في الأخير يصب في مصلحة المنتخب الوطني

مشجع
الصمت حكمة
لا أعلم ما الداعي وما الغاية من مقال كهذا يبخس إنجازات منتخب وطني وبالتالي إنجازات بلد وينقص من قيمة رقم قياسي تم تحقيقه ونزعه من منتخبات أخرى، ليت كاتب هذا المقال التزم الصمت عوض نشر مقال مسموم كهذا ، لا حول ولا قوة الا بالله