تجاهل أفضل لاعب في المونديال يثير غضب جماهير مغربية… و"معما" يرد على "الركراكي" بطريقة محرجة
أخبارنا المغربية – عبد الإله بوسحابة
طرحت جماهير كرة القدم المغربية أكثر من علامة استفهام عريضة، مستغربة استمرار تجاهل المدرب وليد الركراكي للموهبة الكروية الصاعدة "عثمان معما"، الذي قاد منتخب الشباب المغربي للفوز بكأس العالم، ونال على إثر ذلك جائزة أفضل لاعب في المونديال وجائزة أفضل لاعب واعد في إفريقيا.
ذات الجماهير شددت على أن الأداء الرائع الذي يقدمه "معما" رفقة "واتفورد" مباراة بعد مباراة، إلى جانب الثقة الكبيرة التي يمنحها له مدرب فريقه الانجليزي، يثيران تساؤلات قوية: لماذا لا يجد هذا النجم الصاعد مكانه رفقة "الأسود" بعد كل هذه الإنجازات التي حققها؟
في ثاني مباراة له كأساسي رفقة واتفورد بعد المونديال، أثبت عثمان معما أنه ليس مجرد موهبة صاعدة، بل لاعب يسير بخطى ثابتة نحو مشوار كروي واعد بالمجد. الشاب المغربي كان له دور كبير في قيادة فريقه لتحقيق تعادل ثمين أمام بريستون نورث ضمن منافسات الجولة السابعة عشرة من دوري البطولة الإنجليزية (تشامبيونشيب)، وانتزع عن جدارة جائزة أفضل لاعب في المباراة، وسط إشادة واسعة من الجماهير، ما يؤكد أنه قادر على تحمل المسؤولية ومواجهة كل الضغوط بثقة واقتدار.
أحد أبرز العوامل في هذا التقدم اللافت التي يبصم عليها اللاعب المغربي هو الثقة الكبيرة التي يمنحه إياها مدرب واتفورد الإنجليزي، الإسباني "خافي غارسيا"، الذي يعتمد عليه في مركزه الأساسي ويؤمن بإمكاناته. هذه الثقة تجعله بحسب جل المتابعين لاعبًا جاهزًا لمستويات أعلى، وتؤكد أن قدراته تفوق أحيانًا بعض اللاعبين الذين يشغلون نفس مركزه في المنتخب الوطني الأول.
مع ذلك، يظل السؤال الأكبر: لماذا لم تُمنح له الفرصة بعد؟. في هذا الصدد، يرى "الركراكي" أن عمر "معما" ما زال صغيرًا، رغم أن التاريخ الكروي يقدم أمثلة كثيرة على منح عدد من المواهب الشابة فرصًا مبكرة. في إسبانيا، على سبيل الذكر لا الحصر، نجح "لامين جمال" في قيادة المنتخب الأول إلى لقب أوروبي وسنه لم يتجاوز آنذاك 16 سنة، وتمكن لاحقًا من تثبيت مكانه رفقة فريق برشلونة، مع إحداث تأثير ملموس في أدائه العام.
الجماهير المغربية ترى في تألق "معما" فرصة ذهبية لتجديد دماء المنتخب الوطني، خاصة في مركزه، حيث يعتبر بعض اللاعبين الحاليين أقل مستوى منه. الأداء المتميز وجوائز "أفضل لاعب" التي حصدها، بالإضافة إلى ثقة مدرب إنجليزي كبير، تجعل عدم إشراكه مع المنتخب الأول قضية غريبة، تطرح أكثر من سؤال عن سياسة اختيار اللاعبين والتقييم الفني.
وعموما، ترى عدد من المراقبين أن "عثمان معما" يسير بخطى ثابتة نحو مجد كروي كبير، ويثبت مباراة بعد أخرى أنه لاعب بتأثير كبير على النتائج. أما الجماهير المغربية، فتنتظر بشغف كبير اللحظة التي يمنحه فيها "الركراكي" الفرصة ليكون جزءًا من المنتخب الأول، وهي اللحظة التي قد تشكل تحولًا مهمًا في مستقبل الكرة المغربية على المستوى الدولي.

المنتخب لمن يستحق
ما يهمنا هو كاس افريقيا
صحيح هناك على الاقل ستة لاعبين في فريق السيد وهبي يستحقون التواجد في قائمة كاس افريقيا . وما يقوله الشارع المغربي ليس مجرد كلام اليوم المغاربة ليسوا فقط متفرجين . انما يفهمون ما يجري . والفريق الوكني ليس مقاولة تابعة للركراكي . بل الفريق هو مرآة للرياضة المغربية الكروية . ولابد من ان تعطى الفرصة لمن يستحق . نحن لا ننكر مجهود أحد انما لكل وقت من يصلح . ومن يستحق ان يحمل القميص وهو شرف وليس مجاملة
زهير
العبث
من اجل عيون دياز الفاشل يتم تهميش اخوماش ومنحه دقائق قليلة و عدم استدعاء معما حتى لا يرى المشاهد ان دياز مجرد فقاعة رياضية لا فائدة منها. و ليس تشائما ولكن منتخب الركراكي لن يفوز بكأس افريقيا مادام ان التشكيلة تعتمد على المجاملات وليس المواهب التي يمكنها تقديم الاضافة. ونفس الشيء وقع لمصر و غانا و نيجيريا في السنوات الأخيرة.
امير
امير
الله اهديكم ،كلنا يعلم الامكانات الكبيرة لهذا اللاعب ،لكن الموضوعية والخبرة تقول ان االتحاق اي لاعب بمنتخب مقبل على دورة كروية هامة باسابيع فقط غير مجدي لان اللاعبين يحتاجون الى تناسق في اللعب من جهة ومن حهة اخرى اذا كان اللاعب شابا وليلعب مع الفريق الاول عليه ان يستأنس بالاجواء ولعب مباريات متعددة قبلية ولا ننسى ما يتطلبه اللعب مع منتخبات جنوب الصحراء من قوة بدنية واحتكاكات قوية بمعنى ان لاعبنا الشاب لن تساعده لا سنه ولا الاجواء التي سيلعب فيها وقامات وقوة لاعبي افريقيا وهذا قد يغير مساره الكروي ونكون قد قتلناه في المهد
فلاح
على السلامة
والله مشكلة كثرة الهضرة كان الزمان انتهى لانه كل من سار و بقي في نفس المستوى وزاد سيأتي لامحالة إلى الفريق الأول سواء مع الركراكي او غيره انما يجب على كل منتقد ان يرجع إلى الوراء شوي أو اشوف كيف كان الفريق الأول بخاصة مع مدربين اجانب يضهر لي ان بعض المنتقدين يحنون الي المدرب الأجنبي و لو بصفر نتيجة
نفس خطا لامين
يكرر نفس خطا لامين جمال
لامين جمال عندما التقى بركولي في برشلونة كان صريح معه انه لن يعطيه فرصة لعب مبارة كاملة لأنه مزال صغير وان هناك لاعبين كبار خاصو يصبر شويةاخده لويس ليفوتني لعب كل مباريات جاب كاس اوربا راه كاينين لعاب وجوه رباح نفس خطا كيتكرر معما عيطات ليك فرنسا أو لانجليز سير لعب معا رأسك متنساش ومضيعش الوقت
عبدالاله
الركراكي لا يستعمل عقله لانه محنط مع الاسف
كل شيء يوحي بان شباب ابطال العالم قادمون وربما العقل المحنط يخاف التجديد.. لا يخسر اي شيء لو جرب واحدا او اثنين ثم يصدر حكما نهائياً مع الفريق التقني.. لنا اعين تميز بين اللاعب المتميز والعكس واللاعب من طينة خاصة بحيث يقصد المدافع بدون خوف ويربك الدفاع..هذه الخاصية لا توجد في اي لاعب مغربي حتى الان..عندما تقصد الدفاع فانه يرتكب الاخطاء ويرتبك..
ولد سوس
محدودية الرگراكي والعيش على أطلال الماضي
ان عقلية وليد الرگراگي الإسمنتية وأفكاره الغير المتجددة والدفاعية المنهج ولاهجوم تكتيكي وعيشه على اطلال كاس العالم 2022 والمناذات على لاعبين انتهت صلاحتهم الكروية لحمل قميص المنتخب المغربي سوف تكون اسباب اخفاقه في كأس إفريقيا 2025 الركراكي لا يريد المناذات على اللا عبين الذين ابانو عن احقيتهم في المنتخب المغربي لانه لا بحب تجديد المنتخب المغربي بلاعبين جدد وصغار السن لانه يريد الاعتماد على البطء والخبرة الغير الصالحة
ولد سوس
محدودية الرگراكي والعيش على أطلال الماضي
ان عقلية وليد الرگراگي الإسمنتية وأفكاره الغير المتجددة والدفاعية المنهج ولاهجوم تكتيكي وعيشه على اطلال كاس العالم 2022 والمناذات على لاعبين انتهت صلاحتهم الكروية لحمل قميص المنتخب المغربي سوف تكون اسباب اخفاقه في كأس إفريقيا 2025 الركراكي لا يريد المناذات على اللا عبين الذين ابانو عن احقيتهم في المنتخب المغربي لانه لا بحب تجديد المنتخب المغربي بلاعبين جدد وصغار السن لانه يريد الاعتماد على البطء والخبرة الغير الصالحة
ولد سوس
محدودية الرگراكي والعيش على أطلال الماضي
ان عقلية وليد الرگراگي الإسمنتية وأفكاره الغير المتجددة والدفاعية المنهج ولاهجوم تكتيكي وعيشه على اطلال كاس العالم 2022 والمناذات على لاعبين انتهت صلاحتهم الكروية لحمل قميص المنتخب المغربي سوف تكون اسباب اخفاقه في كأس إفريقيا 2025 الركراكي لا يريد المناذات على اللا عبين الذين ابانو عن احقيتهم في المنتخب المغربي لانه لا بحب تجديد المنتخب المغربي بلاعبين جدد وصغار السن لانه يريد الاعتماد على البطء والخبرة الغير الصالحة
ولد سوس
محدودية الرگراكي والعيش على أطلال الماضي
ان عقلية وليد الرگراگي الإسمنتية وأفكاره الغير المتجددة والدفاعية المنهج ولاهجوم تكتيكي وعيشه على اطلال كاس العالم 2022 والمناذات على لاعبين انتهت صلاحتهم الكروية لحمل قميص المنتخب المغربي سوف تكون اسباب اخفاقه في كأس إفريقيا 2025 الركراكي لا يريد المناذات على اللا عبين الذين ابانو عن احقيتهم في المنتخب المغربي لانه لا بحب تجديد المنتخب المغربي بلاعبين جدد وصغار السن لانه يريد الاعتماد على البطء والخبرة الغير الصالحة
ولد سوس
محدودية الرگراكي والعيش على أطلال الماضي
ان عقلية وليد الرگراگي الإسمنتية وأفكاره الغير المتجددة والدفاعية المنهج ولاهجوم تكتيكي وعيشه على اطلال كاس العالم 2022 والمناذات على لاعبين انتهت صلاحتهم الكروية لحمل قميص المنتخب المغربي سوف تكون اسباب اخفاقه في كأس إفريقيا 2025 الركراكي لا يريد المناذات على اللا عبين الذين ابانو عن احقيتهم في المنتخب المغربي لانه لا بحب تجديد المنتخب المغربي بلاعبين جدد وصغار السن لانه يريد الاعتماد على البطء والخبرة الغير الصالحة

سعيد
الرقراقي الرقراقي
اصبحت متشائم من هاذ الاسم ولكن قريبا ان نعود نسمعه بعدان يقصي المغرب من دور الربع بالكان وهاذ الاقصاء اصبح من شبه المؤكد وهاذ سيجعلنا نحن المغاربة نفقد اعصابنا ولكن بعد فوات الاوان وهذا الاخفاق الذي ستتحمل فيه المسؤلية الجامعة التي لم تنصت الى نبض الشارع بعدها سنرى رؤوس تسقط ربما لم يكن لها نصيب فيما وقع وذالك على عادة حليمة