الدريوش يحرج الركراكي مع الجمهور المغربي..هذا ما قالت عنه صحيفة "ماركا" الإسبانية
أخبارنا المغربية
اعتبرت اليومية الرياضية الإسبانية "ماركا"،اليوم الخميس، أن الدولي المغربي لأقل من 23 سنة، صهيب الدريوش، أكد مكانته كأحد أبرز المواهب الصاعدة في كرة القدم الأوروبية، بعد أن بصم على أداء لافت خلال أمسية استثنائية من دوري أبطال أوروبا، لعب فيها دورا محوريا في فوز ناديه بي إس في إيندهوفن على ليفربول (4-1).
وأبرزت الصحيفة أن الدريوش، الذي دخل بديلا في الدقيقة 69، غير مجرى المباراة بسرعة، بتوقيعه ثنائية حاسمة استحق معها عن جدارة لقب أفضل لاعب في اللقاء.
وأضافت "ماركا" أن اللاعب المغربي افتتح حصة أهدافه في الدقيقة 73، قبل أن يحسم انتصار فريقه في الدقائق الأخيرة من المقابلة.
وأشارت اليومية إلى أن هذا التألق يندرج ضمن سلسلة عروض قوية قدمها الدريوش في المنافسات الأوروبية، من بينها مباراته المميزة أمام نابولي (6-2)، حيث سجل هدفا ومنح تمريرة حاسمة في ظرف ست دقائق فقط.
وأكدت "ماركا" أن الأرقام تعكس التطور السريع للدريوش، الذي يتفوق معدله التهديفي على أسماء كبيرة مثل إرلينغ هالاند وكيليان مبابي وهاري كين، إذ يسجل بمعدل هدف كل 25 دقيقة لعب، وهي حصيلة تبرز بوضوح نجاعة الدولي المغربي الشاب.
بهذا المستوى، يفرض الدريوش نفسه بقوة ويضع الناخب الوطني وليد الركراكي في موقف محرج أمام الجماهير المغربية، التي تطالب اليوم بمنحه مكانه المستحق داخل المجموعة الوطنية استعدادا لكأس إفريقيا بالمغرب.
نسيم
الرݣراݣي يعيش في عالم لا نعرفه
أخشى على الرݣراݣري من الغرور لقد لقد بدا يغتر كثيرا بالانتصارات المتتالية و الغير مقنعة بتاتا و الاداء لا يرشحنا بقوة بالفوز بكأس إفريقيا بالعكس لا اري. ان أتصور أن يسقط المنتخب المغربي في اول امتحان حقيقي. الفهيم الرݣراݣي الذي يجرب لاعب مثل زحزوح سابقا و لا بنادي على الدرويش و لا يعطي أي فرصة للهلالي و ينادي على سايس و بالعمري و يتجاهل الوحدي اصبح يخيفنا كثيرا باختياراته
امير
امير
من الغباء اعتبار كل مرة بكون اي لاعب يسجل في اوروبا عليه ان يستدعيه الركراكي؟ اي فكر هذا الغبي؟ الدريوش وغيره من اللاعبين يسجلون وهم يلعبون نع زنلائهم متفاهمين بعد سلسلة من التداريب اليومية ولعب مباريات عديدة،فكيف للاعب لم يستأنس مع زنلائه في الفريق الوطني ولم ولن يتدرب معهم مثيرا مادام التظاهرة الافريقية قادمة ان يكون جيدا ويسجل اهداف نع المنتخب؟؟؟. انه اضغاط احلام كل مرة واحد يخرج بها وهو ليس له اي علم بالتدريب ولا التكتيك ولا اللعب الجماعي.غريب امرهم

عبد الله
تضخم الأنا و غياب حسن الإنصات
المدرب الركراكي للأسف يسير نحو الانحدار بالسرعة القصوى