بطولة العالم لألعاب القوى.. إقصاء جماعي للعدائين المغاربة في سباق 1500م
أخبارنا المغربية - و.م.ع
أقصي العداؤون المغاربة فؤاد المسعودي، وحفيظ رزقي، وأنس الساعي، اليوم الأحد، خلال التصفيات المؤهلة لنصف نهائي سباق 1500 متر ، المدرج ضمن منافسات بطولة العالم لألعاب القوى، المقامة في طوكيو إلى غاية 21 شتنبر الجاري.
وهكذا، حل المسعودي في المركز العاشر ضمن السلسلة الأولى بتوقيت( 83 .37 : 3 )،بينما جاء رزقي في المركز السابع (3:41.55) في السلسلة الثانية، فيما احتل الساعي المركز السابع في السلسلة الرابعة (3:37.70).
و في سباق الماراطون، حلت العداءة المغربية رحمة الطاهري في المركز الرابع والخمسين ،بعد أن سجلت توقيتا قدره ساعتان و51 دقيقة و30 ثانية، بينما لم تتمكن مواطنتاها كوثر فركوسي وفاطمة الزهراء غردادي، الحائزة على الميدالية البرونزية في بطولة العالم في بودابست، من إكمال السباق.
وأحرزت الكينية بيريس جيبشيرشير الميدالية الذهبية لسباق الماراثون للسيدات ضمن منافسات النسخة العشرين من بطولة العالم لألعاب القوى (طوكيو 2025).
وأنهت جيبشيرشير، بطلة أولمبياد طوكيو 2020، السباق في زمن قدره ساعتان و24 دقيقة و43 ثانية، متفوقة على الإثيوبية تيغيست أسيفا التي حلت في المركز الثاني بزمن ساعتين و24 دقيقة و45 ثانية.
وحصلت جوليا باتيرنان من الأوروجواي على الميدالية البرونزية بزمن ساعتين و27 دقيقة و23 ثانية، لتصبح أول أوروجوايانية تفوز بميدالية عالمية.
مواطن
أم الرياضات
إدا استثنينا كرة القدم، فكل الرياضات المغربية في الحضيض، مادا تنتظر من رياضة ألعاب القوى على رأسها عبد السلام أحيزون الدي انهك القطاع الدي أشرف علية لسنين وأفقر كل الشغيلة التي كان مديرا لها لعقود، هل تنتظر أن ينجب أبطال في ألعاب القوى؟ كلا فالعهد الدهبي لألعاب القوى مضى مع عزيز داودة الدي دفع برياض ألعاب القوى نحو العالمية.
عبدو كندا
العداء
كعداء مغربي ولم اكن منضويا لاي فريق فالمستوى الحالي جد جد ضعيف رغم بعض الإنجازات المحققة بالمقارنة مع ايام عويطة والكروج عادل الزين فاطمة عوام جواد غريب في الوقت هذا كانت الإمكانيات ضعيف وتحث رحمة بعض المسؤولين اما الان كل شيء متوفر إلا عزيمة المسؤولين والوارثين لهذه الجامعة

حزين على ما آل إليه حال الأمة
٠٠
نتيجة طبيعية..أولينا كل اهتمامنا للعبة كرة القدم الترفيهية وأهملنا الرياضات الحقيقية مثل ألعاب القوى والسباحة والجمباز والجودو وغيرها رغم أن هذه الرياضات لا تتطلب ميزانيات ضخمة كالتي نصرفها كالمجانين على ما يسمى كرة القدم ..يا أسفاه على ما آلت إليه الأحوال