بعقوبة سجن تصل لـ15 عاماً .. النيابة العامة الفرنسية تفتح مجددا قضية محاكمة حكيمي بتهمة الاغتصاب
أخبارنا المغربية - محمد الميموني
طالبت النيابة العامة بمدينة نانتير الفرنسية، رسميًا، بإحالة الدولي المغربي أشرف حكيمي، لاعب نادي باريس سان جيرمان، على المحكمة الجنائية بمقاطعة “هوت دو سين”، لمتابعته بتهمة الاغتصاب، وذلك في تطور جديد لقضية تعود أطوارها إلى فبراير من سنة 2023.
وجاء هذا الطلب، وفق ما أوردته صحيفة “لوباريزيان” الفرنسية، ضمن مذكرة اتهام نهائية اعتبرت أن الملف يتضمن ما يكفي من القرائن والمعطيات لمباشرة المحاكمة، وهي الخطوة التي قد تُعرض اللاعب المغربي لعقوبة سجنية تصل إلى 15 سنة في حال إدانته.
وترتبط القضية بادعاءات شابة فرنسية تبلغ من العمر 24 سنة، قالت إنها تعرضت للاعتداء الجنسي داخل منزل اللاعب، بعد تبادل رسائل بينهما على تطبيق “إنستغرام” طيلة شهر. وأوضحت المشتكية، وفق روايتها، أن حكيمي استقدمها إلى منزله بواسطة سيارة أجرة، وهناك حاول تقبيلها ولمسها رغماً عنها، قبل أن يُرغمها على علاقة جنسية، رغم احتجاجها ومحاولتها منعه، مؤكدة أنها تمكنت من الفرار بعد أن دفعته بقدمها، لتطلب بعدها النجدة من صديقتها.
وقدمت الشابة في وقت لاحق محادثات ورسائل اعتبرتها دليلاً على حالتها النفسية المضطربة، دون أن تبادر في البداية إلى تقديم شكوى رسمية، قبل أن يُفتح تحقيق قضائي ويوضع اللاعب تحت المراقبة القضائية منذ مارس من السنة الماضية.
ونفى أشرف حكيمي، من جهته، جميع التهم الموجهة إليه، مؤكدًا أن العلاقة كانت رضائية، معتبراً القضية مجرد محاولة للابتزاز، ومضيفاً في تصريح سابق: “عندما تحقق النجاح تصبح فريسة سهلة للبعض، وقد تعاملنا مع الأمر بالقانون”.
كما اعتبرت محاميته، فاني كولين، أن طلبات النيابة “غير مفهومة وغير منطقية”، مشيرة إلى وجود تناقضات في الرواية التي قدمتها الشابة، بناء على خبرات نفسية. في المقابل، عبّرت محامية المشتكية، راشيل-فلور باردو، عن ارتياح موكلتها لهذا التطور، معتبرة الأمر خطوة كبيرة نحو إحقاق العدالة.
ورغم تعقد القضية، حافظ نادي باريس سان جيرمان على دعمه للاعبه، مؤكداً ثقته في نزاهة القضاء الفرنسي. ومن المرتقب أن يبت قاضي التحقيق خلال الأيام المقبلة في مدى قبول طلب النيابة من عدمه، وهي الخطوة التي قد ترسم ملامح مستقبل أحد أبرز نجوم الكرة المغربية في الساحة الأوروبية، حيث يعدُّ كذلك من بين أقوى المرشحين لنيل الكرة الذهبية عالميا وإفريقيا.
عبدالله
الاستدراج
يجب الحدر هناك فتيات ،هاته هي مهنتهم مع المشاهير وخصوصا الأغنياء منهم،الاغراء والدخول الى المنزل وربما ممارسة الرياضة المفضلة،رضاءيا والادعاء بالعكس،لان القانون اصبح مع المرأة وضد الرجل،دخول المرأة الى المنزل مع رجل وبرضاها فهو دليل كافي على علاقه رضائية ،ادا ابتعدنا عن تطبيق الدين فستحل الكارتة
Moh
[email protected]
لماذا فقط الاعبون والشخصيات العمومية البارز هي التي تقوم بالاغتصاب ؟ هل لديهم هرمون طيسطسطرون زائدعن الآخرين . الأمثلة كثيرة من مبابي إلى رونالدو إلى حكيمي إلخ. الشي الزائد عند هذه الشخصيات هو المال فان لم تتعرض شققهم للسرقة فهم يتعرضون للابتزاز بطريقة احترافية . يبدو الأمر مرتب ومافيوزي بمساعدة محامون متدربون على هذه القضايا .عدة أندية فطنت للهذا الأمر فهي تقوم بالحفاظ على لاعبيها من السقوط في الفخ .
خليف
اعداء النجاح
العالم الكروي يتكلم بصدق و بحب للاعب حكيمي و حسن اخلاقه و تمييز تربيته و بما ان هناك اعداء النجاح و الغيورين من مستوى هذا اللاعب تم تلفيق له قضية هو بريء منها حتى لا يتمكن من الفوز بأحسن لاعب في العالم ،هناك لوبيات يستعملن كل السبل لتشويه صمعة حكيمي و لهذا يجب تدخل جهات عليا لحماية هذا الأسد من الضياع

karim
امر مفضوح
كيف تعلم ان القضاء متحكم فيه في فرنسا، التوقيت يشرح كل شيء. بعدما بدأ حكيمي يظهر بقوة في سباق الكرة الذهبية و رأينا تعاطف دولي معه، الفرنسيين يريدون لاعب يمثل المنتخب الفرنسي هو من يحصل عليها فافضل طريقة لاسقاط حكيمي من المنافسة و التأثير على قرار المصوتين هي اعادة هذه القضية للواجهة من جديد