الإقصاء من الكان يربك لاعبة جزائرية.. واتهامات غير مفهومة للمغاربة!
أخبارنا المغربية ـ عبدالرحيم مرزوقي
عقب خروج المنتخب الجزائري من ربع نهائي كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم النسوية، أثارت اللاعبة الجزائرية مورغان بلخير جدلاً واسعاً بتصريحاتها التي حملت في طياتها تهجماً غير مبرر على الجماهير المغربية.
فبدلاً من تقبّل الهزيمة بروح رياضية، اختارت بلخير توجيه سهام الاتهام إلى مشاعر الجماهير المغربية، معتبرة فرحهم بالإقصاء دليلاً على "الخوف" من المنتخب الجزائري -حسب تعبيرها-، تصريح غريب يكشف عن عقلية مشبعة بنظرية المؤامرة، أكثر من كونه قراءة واقعية لسير المنافسة الرياضية.
وفي منشور آخر، مضت اللاعبة في نفس الاتجاه، قائلة: "نعلم جيدًا ما تحويه رسائلكم منذ بداية البطولة. الله أكبر، واعلموا ذلك"، وهي عبارات توحي بتصعيد مجاني، لا يمتّ بصلة إلى الروح الرياضية أو مبادئ التنافس الشريف، خصوصاً أن المنتخب الجزائري غادر البطولة دون تسجيل أي هدف في المباراة التي جمعته بغانا، وانتهت بركلات الترجيح.
وتأتي هذه التصريحات لتؤكد مرة أخرى أن بعض العناصر داخل الرياضة الجزائرية ما زالت ترى في المغرب شماعة تعلق عليها إخفاقاتها، حتى في ميادين يفترض أن توحّد لا تفرّق.
اطلسي
العكس يا كرغولية
والله لو تمكنتن من اجتياز منتخب غانا وتقابلتن مع لبوؤات الاطلس ايلا تهزو حصة ثقيلة ب 7 لصفر منتخب غانا انقذكن من مخالب اللبوؤات يا كرغوليات اذن احمدن الله يا درغوليات والله ايلا بلغتن الربع بضربة حظ فقط منتخب الكرغل لا تقنية لا فن ولا لعب دزتو فابور يا كرغوليات الى الربع بالحظ وليس باللعب
خليف
تعليقات الجزاءريون
كل التعليقات التي تأتي من دولة الكابرانات الجزاءري نظاما و شعبا هي محط للسخرية ،حتى بعض الكوميديين العالميين يعتمدون عليها في بعض وصلاتهم امام جماهيرهم ،و هو ما يدل على درجة و انحطاط عقلية هذا البلد الذي مر طوال وجوده تحت الاستعمار من العثمانيين الى الفرنسيه مروررا بالاسبانيين فاصبح مثل العاهرة التي هي رهن كل من اراد افراغ مكبوتاته مما تولد لدى عقلية هذا الشعب انفصام الشخصيه و انعدام القدرة العقلية في تسيير شؤونهم
المنصوري احمد
منتخب (الجزائريات )مجنس بمعظمه
مورغان من اسمها تظهر الهرولة الجزائرية لمماشاة المنتخب المغربي في مستواه الرفيع،لذلك سارعت هوكانستان وجمعت من الشتات فريقا دعوه ليمثل كرغوليا..وظهر الفريق متراجعا للوراء،مرات يسقطن واخرى يدعين الاصابة،لانهاء المباراة صفرية،مراهنات على ضربات الترجيح،لكن الفصل كان للغانيات الليء تسيدن اللقاء طولا وعرضا،لتنتهي المغامرة لمنتخب المرتزقات في الهامش دون بصمة تذكر.

Jkj
تعليق
الحقد الدفين لي فيهم والسم الراسخ في عقولهم