أمين السبتي يوضح خلفيات اللقطة المثيرة في استوديو "بي إن سبورتس" بعد تتويج المنتخب المغربي
أخبارنا المغربية - ع. أبو الفتوح
خرج الإعلامي المغربي في شبكة "بي إن سبورتس"، أمين السبتي، بتوضيح عبر حسابه الرسمي على "فيسبوك"، حول اللقطة التي جرى تداولها على نطاق واسع عقب نهاية المباراة النهائية لكأس العالم لأقل من 20 سنة، والتي توّج خلالها المنتخب المغربي باللقب العالمي التاريخي.
ويقصد السبتي صورة هيثم فاروق، نجم منتخب مصر ونادي الزمالك الأسبق، التي أثارت جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ظهر منشغلًا بهاتفه أثناء احتفال زميله المغربي يوسف شيبو بفوز منتخب المغرب بكأس العالم، لتفسر الصورة على أنها تجاهل من فاروق للإنجاز الكبير الذي حققه المنتخب المغربي.
وقال السبتي إن "الفرحة العارمة التي عمّت الاستوديو بعد لحظة التتويج، جمعت بين لحظة احتفال عفوية وبين تفاعل تلقائي"، مشيرًا إلى أن اللقطة التي وُصفت بأنها "غير لائقة" فُسرت بشكل خاطئ، رغم أنها لم تتجاوز حدود الموقف العابر.
وأضاف الإعلامي المغربي أن ما قيل خلال تلك اللحظة "كان مزاحًا بريئًا وتفاعلاً آنياً بين الزملاء"، موضحًا أن الصورة التي التُقطت بعد المباراة كانت "عفوية تمامًا"، وأن من ظهروا فيها "من أطيب الشخصيات التي عرفها مهنياً وإنسانياً"، مؤكداً أن الأمر لا يتعدى سياقه الطبيعي.
كما عبّر السبتي عن اعتزازه بزملائه في القناة، مشيرًا إلى أن علاقة الاحترام والمودة تسود بينهم دون أي اعتبار للاختلافات أو الحساسيات، سواء كانت جنسية أو سياسية، مضيفًا: "نحن أسرة واحدة تجمعنا المهنة والاحترام المتبادل، ولا مكان بيننا لأي حساسيات".
وختم منشوره بالتأكيد على أن ما يجمع الفريق العامل في استوديوهات "بي إن سبورتس" هو روح الزمالة الحقيقية، التي تقوم على المهنية والود، بعيدًا عن أي تأويلات غير موضوعية.
من جانبه كان هيثم فاروق قد خرج في ردّ سريع على هذا الجدل، حيث أدلى فاروق بتصريحات عبر قناة "بي إن سبورتس"، عبّر فيها عن فخره الكبير بما حققه منتخب المغرب، واصفًا الفوز بـ "أعظم إنجاز في تاريخ كرة القدم العربية على مستوى الشباب"، وأكد أن الفريق المغربي قدم مستوى غير مسبوق، مشيدًا بالعمل الجماعي وروح الإخلاص التي سادت في المنتخب.
ولم يقتصر فاروق على تصريحاته التلفزيونية، بل نشر أيضًا مقطع فيديو عبر حسابه على منصة "إكس"، أكد فيه تهنئته الصادقة للمغرب وللشعب المغربي على التتويج، بالإضافة إلى تهنئته الخاصة لزملائه في المنتخب مثل يوسف شيبو وأمين السبتي، كما وصف فاروق الفوز بأنه تحقق رغم التحديات الكبيرة التي واجهت الفريق.

كل شيء واضح
لقطة لا تحتاج للتبرير
اللقطة لا تحتاج لاي تبرير او تفسير . كل شيء واضح . كيف تفسر . عمدما جاء شيبو ليعانق هذا المصري ولم يقف بل بفب جالسا على الكرسي وتعابير وجهه كان على راسه الطير . والمفروض هنا ان يبقى شيبز في مكانه ومن في الاستوديو هم من يقوموا بتهنئته . على العموم . اللهم كثى حسادنا . واليوم سوف اشرح لكم لماذا الرياضة والتنمية والتقدم تعاني منها الدول العربية . باستنثناء دول الخليج . السبب سهل . وهو في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا
بشرى
عذر أقبح من ذنب
هذا التحليل التي قلته عزيزي هو تحليل شخصي من طرفك لأنك تكن الاحترام لزمائلك اما الثورة فكانت خير معبر على اي حاسواء ابتهج من انتصارنا ومن احرازنا الكأس او لم يبتهج الواقع هو اننا احرزنا الكاس وهذه حقيقة محتومة ك شعوره لايهمنا شكرا لك على كل حال على ت ضيح او شرح الواضحات من المفضحات لقد تعودنا على حقد الأقارب وغي تهم وحدهم الذي يظهر من خلال كلامهم ومنشورات ياسيدي عديها ديما مغرب
مهتم
احترموا ذكاء المغاربة
الحقد والحسد ناطقان وباديان للعيان....هل الانشغال بالهاتف النقال اهم من التهنئة العفوية او المشاركة الايجابية؟ كلمة طيبة افضل من هذا التجاهل الخبيث...الحمد لله ان المشاهدين تتبعوا اللقطة...عيب وعار يا اخوة...في الوقت الذي يقول فيه المغرب ان له اخوة تاتي النغمة النشاز لتؤكد له ان الاجنبي افضل للمغرب من اخوته السبعة
عبدالرزاق النميري
ندوزوها ليه
سامحناه ولو كان قداخطاء او ربما كان مشغولا بما هو اهم له من فوز ابنائنا فنحن دائما نسامح فليست هده هي اول مرة او اخرها مع كل الاشقاء العرب..اهم شيئ هو فوز المنتخب المغربي الدي اصبح فخرا لكل الدول العربية الاسلامية ودول افريقيا قاطبتا وعاش المغرب حرا ابيا تخت راعية جلالة الملك محمد السادس نصره الله .......
رضوانمراكش
[email protected]
واش خيف على كرف ديال الخبزة لكبيرة من الجزيرة المغاربة ادكى شعب واخا نعتروه في الاول كان تيشوف في التليفون ونلي جاء عندو يوسف شيبو مالو مفرح ولا حتى هو خيف من ردت الجمهو المصري ليتيقول حنا سبب لانهم مطلعوش لدور التاني حنت مغلبناش المكسيك وتيقولو المغرب ممكن يغلب المكسي بطريقة عادية المهم الغل من حوسادنا محدكم حاضينا وربي عاطينا .... ودييينا مغري حما قديين نحتفل بوحدنا ومعنا العالم الا ههههههه ر

مغربي
تعليق
واش عند بالك راحنا براهش تسكتنا بعاد التبرير. الصورة كانت جد معبرة عن اللا مبالاة و عن روح الحسد التي تسيطر على صاحب الصورة. المغاربة أذكياء و يتميزون جيدا بين الزيتون الاسود و الصراصير.