الحكم الإيطالي "كولمبو" يثير الجدل في وداع منتخب الأشبال أمام البرازيل
أخبارنا المغربية ـ محمد الميموني
دخل المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة في حالة من الحزن العميق بعد الخروج المفاجئ من نهائيات كأس العالم المقامة في قطر، إثر الهزيمة التي تعرض لها أمام منتخب البرازيل (2-1) في ربع النهائي.
وأحدثت هذه المباراة صدمة لدى لاعبي "أشبال الأطلس" الذين غادروا الملعب وهم في حالة من البكاء، بعدما شعروا بأنهم تعرضوا لظلم تحكيمي واضح أثر في سير المباراة.
ووسط أجواء من الاستياء، تجسد الغضب في كلمات المدرب نبيل باها الذي كان في قمة انفعاله بعد صافرة النهاية.
وكان باها قد أبدى اعتراضه الشديد على بعض قرارات الحكم الإيطالي أندريا كولومبو، والذي أثار جدلاً واسعاً في أوساط المتابعين والنقاد. في البداية، لم يحتسب الحكم ضربة جزاء صحيحة لصالح المغرب رغم وضوح الدفع من الخلف ضد زياد باها في الدقيقة الأولى من المباراة، وهي لقطة أكدها الخبير التحكيمي محمد الموجه الذي صرح بأن القرار كان "غير مبرر" رغم العودة لتقنية الفيديو.
لكن الموقف الأكثر إثارة للجدل كان هدف البرازيل الثاني، الذي جاء إثر لمسة يد واضحة من أحد لاعبي السيلساو، وهو ما تغاضى عنه الحكم الإيطالي. هذا الهدف فتح باب التوتر في صفوف لاعبي المنتخب المغربي، الذين اعتبروا أن التحكيم كان منحازاً، مما انعكس على أدائهم في المباراة.
Marroquino
الكرة المغربية
الحل الوحيد للحاقدين على الكرة المغربية هو التسديد من بعيد لتسجيل الأهداف، للأسف حتى المقابلة الأولى للأشبال في هذه الدورة رأينا أن الحكم لم يهدأ له البال حتى سُجل على المنتخب المغربي الهدف الثاني، أمر غريب أن نشاهد استمرار مثل هؤلاء الحكام يدمرون معنويات اللاعبين والمدربين والأطر والمتابعين، لكن عندي إحساس أن القمارة والمراهنين لهم يد وتأثير في نتائج المباريات، قد هذا الحكم أو صديقه أو واحد من أفراد عائلته مراهنا في هذه المقابلة، والله أعلم
مراقب
الواقع المر
الرياضة مثل الاقتصاد والابتكار السيدة ميركل امرت خلال حكومتها المخابرات بمراقبة التقدم الاقتصادي المغربي وتعطيله للحفاظ على التوازن بينه وبين الجزائر الكرة المغربية عرفت ثورة وانجازات غير مسبوقة وهوسيء يهدد اوروبا وتواجدها داخل الفيفا أفريقيا بالنسبة لهم لابد ان تبقى تابعة لهم
نسيم
حكم غير عادل
منذ إنطلاق المقابلة و الطريقة التي كان راقب بها هذا الحكم الإيطالي الفار عندما طالب باها بضربة جزاء تكون لدي إحساس بان هذا الحكم لا يحترم المغرب و سيكون سبب في إقصاء المنتخب. و ضهر ذلك لم يكن يحمي اللاعبين المغاربة من اللعب العنيف للبرازيليين و كان ينحاز كثيراً للمنافس و ينتظر الفرصة لاي خطا بسيط و غير مؤثر يحتسبه ضد المغاربة
عزالدين العنبري
كفانا ثقافة البحث عن المبررات، كفانا البكاء وراء الخسارة،
كفانا بكاءا وراء الخسارة، لنبحث عن ماهي أسباب حقيقة خسارتنا ولنتحمل مسؤوليتنا بكل شجاعة و موضوعية ،من العبث أن نتحلى بثقافة البحث عن المبررات ،هذه الثقافة ضررها أكثر من نفعها إن لم أقل لا نفع فيها إطلاقا، كي نتحلى بصفة،المستحيل ليس مغربيا،يجب أن نتحلى بثقافة الإعتراف بقوة الخصم أولا ،وبثقافة الإعتراف بالهزيمة ثانيا، لأنها ثقافة ممدوحة وليست مدمومة،تحية لمنتخبنا الوطني بكل طاقمه، ولا يجب أن تجرنا عاطفتنا للزيغ عن جادتنا حتى لننتقد الحكم ولو كان مخطئا ، تحية لجماهرنا المغربية الرائعة .ودييييما مغرب
Mo
رأي
السلام عليكم ورحمة الله أجمعين الحق يقا لا الحكم ولا الفيفا استعملوا الميز العنصوي ولا كن منتخب المغرب تنقصه التجربة والاندماجية والمفاهمة لهذا كل واحد يظن سيربح لوحده للخصم من البداية عرفت أن منتخب المغرب يتقن اللعب ولاكن يفتقد التجربة والخبرة لهذا كل مقابلاته اجتيازها بالحظ وحتى ربح بستةعشر مرة واحدة والباقي زهر،
حلوط
مباراة ربع النهاية
الفنا تجريم الحكم وتحميله مسؤولية الهزيمة تقربا من المحاسبة . الحكم حكم بما رأى والمسؤولية الأولى يتحملها المدرب لانه لم يحسن الخطة التكتيكية. لم نرى انساجاما تاما بين اللاعبين كلهم حاولوا اضهار تقنياتهم في مراوغات فاشلة تنتهي غالبا بين ارجل الخصم لتتحول الى هجوم مضاد . السيطرة المطلقة كانت للفريق البرازيلي من الطبيعي ان ينتصر . مقابلة للنسيان وعلى الدرب أن يحسن القراءة قبل اية مقابلة. اما البكاء فإنه يشفي ولكن لا يجدي .

المير علي
حكم عنصري وجاءر
منذ الإعلان على هذا الحكم الإيطالي الذي سيقود المباراة والله ماكنت مرتاحا وقلت في نفسي هذا الحكم سينتقم للفرق الأوروبية التي أقصيت من طرف الفرق المغربية مثل بلجيكا وفرنسا وبعض البصر على هذا الأمر فهذا عنده عقدة ضد العرب فملامحه تخبرك بعنصريته وحتى من عينه ليقود هذه المباراة كان دارسا الخطة بامتياز اتفووووووو اخزيت على كمارة عندو