القضية كبرات بزاف.. فضيحة سماسرة الماستر تعرف تطورات خطيرة ونواب يفجرون حقائق صادمة
أخبارنا المغربية
شعيب
انهيار المنظومة التعليمية
مادام المشكل القاءم في جميع الجامعات المغربية هو مشكل مادي صرف فيجب ايجاد حل له اولاً: تنقيل مراقبة وصرف ميزانية الجامعة إلى الخازن الجهوي لكل جهة بدل من الخازن الموءدي ثانيا :كل اداء لأي واجبات داخل الجامعة يجب ان توءدى لصندوق الخزينة الجهوية ثالثا:اقتراح اعتماد لبعض الاجازات أو الماسترات أو الدكتوراه الموءدى عنها يجب ان يفوض من طرف رءيس الحكومة رابعا:على رؤوساء الجامعات ان يمتثلوا لسلطة البرلمان ومناقشة حصيلتها وتدبيرها
عبد الله
هذه عصابة اجرامية و ليس فقط شخصاً واحداً
ذاك المجرم لا يستحق وصفه بأستاذ. مجرد منحرف و من كبار الخونة لانه استغل منصبه بشكل مخزي و غير مسبوق! لا بد من اعادة الاعتبار لكل من قدموا شكاية بهذا الخائن او بلغوا عنه ، مع تعميق البحث القضائي بشكل صارم للكشف عن العصابة التي كانت توفر له حماية بشكل لا يدع مجالا للشك. قد تتحول هذه التغطية الإعلامية إلى زوبعة في فنجان!
Tazi
زلزال
هده مصيبة إدا كان زلزال الحوز قد ضرب منطقة بعينها فدنر وقتل وخرب وشرد، فهده القضية قد دمرت المغرب والمغاربة قاطبة فمهما تكون المتابعات والعقوبات فلن تعيد إلى الجامعة المغربية هيبتها ووقارها وقيمتها العلمية لا في المغرب ولا عبر العالم. نحن المغاربة جميعنا قد تضررنا من هدا التجاوز الخطير .وننصب أنفسنا كمطالبين بالحق المدني في هده القضية عندما يصل الفساد إلى الجامعة، فاعلموا أن الفساد طال البر والبحر وما علينا إلا أن نبحث عن أرض أخرى نعيش فيها.
الرحموني
رأي فقط
الفساد عم كل الكليات والجامعات رغم بعض الاستثناءات وهي قليلة مع الاسف ومنذ أن أشارت وأكدت الهيئة أو اللجنة المكلفة بالتخطيط في عهد الاتحادي السيد الحليمي بان الأغلبية الساحقة من أساتذة الجامعات لم ينشر بحثا واحدا لمدة تفوق أحيانا 20 سنة سيتعحب ويتساءل ماذا يفعل هؤلاء الأساتذة الجامعيين والذين ينعتون في الوثائق الرسمية بالاساتذة الباحثين...ربما يكون انشغالهم بالتعويضات أو مشاريع شخصية...لكن أن يتحول العمل الجامعي إلى سمسرة وبيع وشراء في شرف ومقدسات وهيبة الجامعية فمعنى ذلك أن مستقبل بلدنا في عيون الإعصار
الحسين
[email protected]
المتهم بريئ حتى تثبت إدانته. لكن، إذا كان ما يقال حقيقة و لم يتم استدعاء الأشخاص الذين يشتبه في شرائهم للدبلومات ، و التحقيق معهم ثم تجريدهم من الشواهد المحصل عليها بهذه الطريقة و كذا عزلهم من الوظائف التي حصلوا عليها بناء على الوثائق المذكورة، فإن ذلك سيشجع على نهج نفس الأسلوب من طرف من لا ضمير لهم .
لصلع شملال
اوطاط الحاج
الفساد وجد بيئة حاضنة له إذ طرحنا سؤال على أي مغربي اذا جاءتك فرصة مثل هذه هل تقبلها او ترفصها وتبلغ عنها... تجد الاغلبية المطلقة تحدوا اتجاهها... و هذا يتبين عندما أصبحت الأسر تشجع أبنائها على الغش في الإمتحانات و تدافع عن العملية بأريد إبني أن يحصل على أعلى نقطة لا يهمني التكوين
محمد نجيب
تفعيل آليات التفتيش والمراقبة
يجب إعداد حركة انتقالية جهوية لكل عمداء الجامعات كل ثلاث سنوات وارسال لجان تفتيش إلى الكليات كل ستة أشهر ومراقبة سجلات تسجيل الطلبة وملاحظة ملفاتهم ومنع أي تسجيل خارج الاجل القانوني واسناد تسجيل الطلبة الاجانب للمصالح المركزية لوزارة التعليم العالي واسناد الشواهد والدبلومات لوكالة وطنية مختصة

موح
المحاسبة من الأعلى من عميد الجامعة
فتح التحقيق اولا مع السيد العميد لأن لا يمكن لاستاذ داخل الحرم الجامعي أن يتصرف بهذه الجرأة دون تستر و تواطء من رئيسه إذ هناك تقارير يومية عن كل حركة أو سكون ترفع للعميد و كذا تقارير عن مختلف اللجان والشعب بالجامعة فالمسالة أصبحت فضيحة اخلاقية تجاوزت الحدود الجغرافيةتمس سمعة الوطن في صميم أهم الأعمدة التي خصص لها ميزانية ضخمة وهي منظومة التعليم يجب أن يكون العقاب في أعلى مستوى هذا المصاب الجلل