كاتب جزائري: ما أغبانا .. أصبحنا مسلوبي الإرادة أمام كمشة البوليساريو الإرهابية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبد الرحيم القـاسمي
وجه الكاتب الجزائري سمير كرم، في مقال جديد، انتقادات لاذعة للنظام العسكري القائم في بلاده وكذا لمن أسماهم بـ "الشياتة" من السياسيين والصحافيين؛ على خلفية تسريب ونشر "البرقية العاجلة الموجهة لمدراء التربية للتأكد من انتشار القمل بمدارس العاصمة" الجزائرية.
الكاتب وفي معرض حديثه قال ،إن أكثر من "800 مليار دولار قد ضاعت وتبخرت في عهد بوتفليقة فقط ، لأن الطفرة النفطية كانت في عهده ، وفي عهده بلغ الفساد قمته وأصبحت السرقة في عهده بالواضح ، كما ازدهرت البلطجة السياسية وتطور (التشيات) حتى أصبح الشياتة في الجزائر نموذجاً فريدًا ونسيجًا وحده ".
وفي انتقاد ،قل نظيره ،وصف سمير كرم وسائل إعلام بلاده بـ "وسائل الإستحمار" ،قائلاً "كل يوم تُصَدِّعُ رؤوسنا وسائل الإستحمار الجزائرية وأخواتها للبوليساريو بأن المغرب (ينهب) ثروات الشعب الصحراوي ، وتنفق الجزائر على نشر هذا الموضوع والنفخ فيه أموالا طائلة من أرزاق الشعب الجزائري وجعلوا من هذا الموضوع قضية جزائرية وطنية .. وأعظم مما يُعانيه الشعب الجزائري من الفقر والتفقير والتخلف وضنك العيش الذي يشهد به الصديق قبل العدو" ؛ليتساءل فيما بعد، "كيف لم يستطع صحافيون أمثال حدة حزام وبوعقبة وغيرهم من الصحافيين شياتة النظام الجزائري أن يتغافلوا عن عقد مقارنة فورًا وبسرعة بين ضياع 1800 مليار دولار في عهود بوتفليقة وانتشار القمل في رؤوس أبناء الشعب الجزائري ؟".
وحسب ذات الكاتب ،فإنه من المفروض على أمثال هؤلاء وصحافة البلاد أن تدافع عن قضايا الشعب حينما يعلمون بأن أطفاله قد انتشر القمل في رؤوسهم ، كما من المفروض أن تذرف عيونهم الدم بدل الدموع ،لأن في نظره "انتشار القمل في رؤوس أبناء الشعب الجزائري لدليل قاطع على التخلف" الذي تسببت فيه "سياسة التفقير التي يمارسها النظام الجزائري على الشعب طيلة 53 سنة" على حد قوله.
وإذا كان إعلام الجزائر الموجه يُعطي لقضية "اعتذار فرنسا للجزائر" و"استغلال المغرب لثروات الصحراء المغربية" قصب السبق عن قضايا الشعب الحقيقية، فإن الحقيقة المُرَّة ،يقول الكاتب الجزائري ،هي أن "الاستعمار الفرنسي قد خرج من الجزائر واحتلت أرضنا عصابة البوليساريو بل استولت على عقولنا وحواسنا وتفكيرنا وأصبحنا مسلوبي الإرادة أمام هذه الكمشة من الإرهابيين الانفصاليين".
وبنبرة يغلبُ عليها طابع الآسى والأسف ،أشار كرم إلى أن الجزائر صنعت بنفسها "وَهْماً إسمه قضية الصحراء" مُضيفاً "ها هي إفريقيا اليوم تستيقظ على حقائق الأمور وتُطَوِّحُ بنا خارج الإجماع الإفريقي ومع ذلك لا زلنا نردد أن عودة المغرب للاتحاد الإفريقي هو انتصار للقضية الصحراوية رغم أننا – وفي تناقض سافر مع ذواتنا - أنفقنا أموالاً طائلة حتى لا يعود المغرب للاتحاد الإفريقي .. ولازلنا نردد : إن المغرب معزول ...ما أغبانا".
مرجان حمدي
الكاتب
ههههههه سمير كرم شخصيةوهمية مروكية من انتاج صبية المخابرات يكتب في موقع الجزائر نايمز المروكي وهذه الطفولية يعلمها القاصي والداني لا تهمنا في شيء بل نحن مستمرين في اعانة اخواننا المضطهدين وكل شريف ثائر على الإحتلال من فلسطين الى الصحراء الغربية وقبلها جنوب افريقيا وتيمور الشرقية الجزائر قلعة الأحرار لن يرهبها تصرف صبياني مضحك
عبدالمجيد
القمل و أشياء أخرى
أسي مرجان حمدي كيفما كانت جنسية الكاتب جزائري أو لبناني أو ألماني فالكاتب تطرق لموضوع البرقية العاجلة الموجهة لمدراء التربية للتأكد من انتشار القمل بمدارس العاصمة" الجزائرية. نعم فوجود القمل له علاقة مباشرة بالتخلف فأنا كمغربي أطلب منكم المزيد في أخطائكم لأن هذا يقوينا و يقوي جبهتنا مع ملكنا ضد كل من أراد المساس بأرضنا أوبملكنا أوبشعبنا وكاتب المقال موضوعي في كتابته وفي الأخير أطلب منك أسي حمدي مرجان أن تبحت في رأسك هل هناك القمل أم هناك أشياء أخرى
عبد الله
يحيا اتحاد المغرب العربي الكبير
اخواني مغاربة وجزائريين كفانا من التفرقة والتشتت والعداء فنحن شعب واحد نفس الدم يجري في عروقنا عرب ومسلمون وجيران نفس اللغة والثقافة الصحراويون ابناؤنا ،جلهم يعيشون مغاربة احرار بسلم وامان آخرون مغاربة ايضا من الداخل ومن الصحراء يطالبون بالانفصال وتحتضنهم الجزائر بتندوف. والشعب المغربي برمته يؤمن بمغربية الصحراء والدفاع عنها ولو كلفه ذلك الجهاد لا نها قضية وجود. وحتى لو تحالفت الحكومات المغربية واجزائرية ومعهم شردمة البوليزاريو على سلب الشعب المغربي من صحرائه ما استطاعوا ذلك. ا ما ان نكون او لا نكون. والحق يعلو ولا يعلى عليه.
MOUSTASSIR
Maroc
AUX ALGERIENS TOT OU TARD VOUS ALLEZ VOUS EN APERCEVOIR VOUS MEMES DE LA REALITE DES CHOSES ET CE N'EST PAS AUX MAROCAINS DE VOUS ECLAIRER SUR VOTRE REGIME NON ANALYSEZ VOUS MEME ON NE VOUS ENCOUGE PAS D'AGIR NON DEVANT UN REGIME MILITAIRE ATROCE ET TOTALITAIRE MAIS PATIENTEZ DIEU ARRANGERA BIEN LES CHOSES IN CHA ALLAH VIVE LES MAROCAINS ET LES ALGERIENS TOUJOURS UNIS
abdou
إلى كل المعلقين الجزائريين ادعموا البوليزاريو كيفما تريدون فهذا لا يهمنا لإن المهم بالنسبة لنا هو أن تضحياتنا بكل ما نملك هو دفاعا عن وطننا ولن نمل أبدا ولن نتخلى عن شبر واحد من أرضنا.شعب مغفل يعيش أزمات عديدة ولا زال يؤمن بالشعارات البائسة التي تخلى عنها صانعيها مند تفتيت الإتحاد السفياتي.فمزيد من التقهقر في اقتصاد بلدكم ومزيد من الإزدهار لبلدي الحبيب بفضل رجالاته.وما دمتم راضون عن أوضاعكم أرجو من الله أن يديم وضعكم الحالي.
Mansour Essaïh
لن يفلت نظام الحركة من العقاب.
لن يفلت نظام الحركة من العقاب. 800 مليار دولار ! رقم لا ينطق به إلا علماء الفلك. و بسببه لن يفلت نظام الحركة من العقاب. علاش ؟ تبعوا معايا : 1) لِنَفْرِضْ أن الجنرالات (إكس ــــــ كابرنات إِفْرَنْجَا) كانت في قلوبهم ذرة من الرحمة إزاء الشعب الجزائري فاكتفوا بسرقة 100 مليار دولار ليُأَمِّنُوا تقاعدهم في دارهم الأولى إِفْرَنْجَا كما يفعلون دائماً و أبداً و بدون استثناء. 2) لِنَفْرِضْ أن الجنارالات تركوا 100 مليار دولار لشركائهم في الجرائم المالية و في كل الجرائم التي مورست على الشعب الجزائري ليسرقوا منها و ليوظفوا الباقي في ميزانية تشغيل الدولة، 3) لِنَفْرِضْ أنَّ شركاء الجنرالات في الإجرام كان لديهم أدنى حِسٍّ و طني و وظفوا ال600 مليار دولار الباقية في الْبِنْيَات التحتية و في كل أنواع الاستثمارات فَجَنَّدُوا لذلك، في كل سنة، جيشاً من 1000 مقاولة كبيرة و فيالق من المهندسين و التقنيين و العمال فسنلاحظ أن كل شركة تُدْخِلُ : ـــــــ شهرياً ما يناهز 2.8 مليون دولار، ـــــــ سنويا حوالي 33.33 مليون دولار ، ـــــــ و 600 مليون دولار في 18 سنة (أي منذ 1999 تاريخ تنصيب بوتفتاف إمراطوراً على مملكة النفط و الغاز إلى 2017). وَ لَكُنَّا لاحظنا كذلك آلاف المشاريع تَنْبُت و تتناسل كالفطر في القوة الجهوية و القارية نَامْبَرْ وَانْ ــــــ تُوــــــ ثْرِي. لم نر شيئا من هذا، بل رأينا طريقاً سيارةً مهترئة قبل أن تكتمل ! و و رأينا أكبر مسجد في العالم خربةً قبل أن يتم بناؤه !! و واجهات العاصمة و المدن الكولونيالية الأخرى مسودة الواجهات بفعل التلوث بالغاز و أَدْخِنَةِ كل المحروقات و بفعل عدم الصيانة و لا مبالات الجنرالات و شركاؤهم في هدم ما تَرَكَهُ الْكُولُونْ، إلخ... و رأينا ما يشبه دشائر بئيسة في الصحراء الوسطى المحتلة التي لا تعرف من غازها و بترولها لا لونا و لا رائحة، لأن لونهما إسمه ''الدولار"'' الذي يصب مباشرةً في جيوب إكس ــــــ كابرانات إفرنجا و لأن رائحتهما يتخذر و ينتشي بها نفس الكابرانات و مُجْهَضُوهُمْ في كُبْرَيَاتِ ا لعواصم العالمية. لن يفلتوا من العقاب، بإذن الله تعالى.

محمد الامين
نورنا
يا كاتب المقال من هو هذا الكاتب سمير كرم؟ حسب معلوماتي المتواضعة فإن هذا الاسم مشرقي فنورنا بمزيد من المعلومات هذا الكاتب و أين قرأت هذا المقال.