ملك الأردن لترامب: سأعمل لصالح الأردن وسنستقبل 2000 طفل فلسطيني

أخبارنا المغربية - وكالات
نقلت وكالة رويترز تصريحات صحفية من داخل البيت الأبيض، حيث أكد الملك عبدالله الثاني أنه يجب وضع مصلحة الجميع في الاعتبار. وقال الملك للرئيس الأمريكي دونالد ترمب إنه يؤمن بوجود دائمًا طريق للسلام والازدهار، مشيرًا إلى أنه سيفعل الأفضل من أجل مصلحة الأردن.
وأضاف أنه يجب الانتظار حتى يتم الكشف عن رؤية مصر بشأن الوضع في غزة، مؤكدًا في الوقت ذاته أن الأردن سيستقبل 2000 طفل فلسطيني مريض.
من جانبه، قال الرئيس الأمريكي ترمب إنه “بحسب 99%” ستتوصل الولايات المتحدة إلى اتفاق مع مصر، مشيرًا إلى أنه يعتقد أن الفلسطينيين سيكونون بأمان في مكان آخر خارج غزة، وأن ضم إسرائيل للضفة الغربية قد ينجح.
صابر
٠٠
لاحظوا معي أن الشيطانة إيران هي من تشعل الفتيلة دائما في المنطقة وترجع الى الوراء ليسقط الضحايا بالآلاف من المدنيين الفلسطينيين فقط على أيدي بني صهيون ثم بعد ذلك يبدأ الغرب المنافق في الضغط على الدول العربية فقط من قبيل مصر والأردن والسعودية ليتحملوا عبء الحرب ونتائجها وأحيانا القيام بإعادة الإعمار..متناسين إيران الشيطانة التي تعيش في أمن وسلام وهي تتفرج من بعيد..هل أدركتم الآن المخطط الإسرائيلي الإيراني الخبيث ..أقول هذا لحماس الإيرانية الغبية
هشام المغربي
ايران الشيعية من تتحمل المسؤولية
هل تاكدتم الان المازق الذي وضعت فيه حماس جميع قادة الدول العربية .لو كنت مكان ترامب لطلبت من ايران الشيعية هي من تستقبل سكان غزة لا ان يطلب من مصر او الاردن هاتين الدولتين بريئتين مما وقع .حماس دفعتها ايران لهاته المحرقة اذن فلتتحمل وحدها العواقب لا الدول العربية الغارقة هي الاخرى في مشاكلها
عبد الله
جرائم متسلسلة نهارا جهارا ف حق اخواننا الفلسطينيين
جريمة أخرى في حق الفلسطينيين بمباركة الأنظمة التي لا تحمل من اخلاق العروبة و نصرة الإسلام سوى الاسم . قناة الجزيرة تذر الرماد في عيون المتابعين المسطولين ، و لا حديث لهم عن قصاصات الاخبار هنا و هناك بكبريات الصحف و المواقع الإخبارية العالمية عن تسلم كوشنر من الدوحة ما يناهز 3 مليار دولار لإعادة إعمار غزة بعد طرد اخواننا الفلسطينيين
مراقب
الذئب ياكل الشاة الشاردة
للاسف هذا حال العرب لانهم يتسابقون لنيل رضى ترامب ، وها هو يبتزهم ، ولو كانت للعرب كلمة سواء والله لن ينفرد الذئب بالنعاج العجفاء ، لكن للاسف كل دولة تقول نفسي نفسي ، و هكذا حينما تتفرق الاغنام فهي تصبح فريسة سهلة ، انظروا الى الدول الغربية بدون اسنثناء مهما يحصل بينهم فهم يجتهمعون وقت الخطر ليشكلوا كثلة واحدة ، والله نحن العرب مسلمون بلا اسلام لاننا فقدنا كل مقومات هذا الدين وارتمينا في حضن الغربيين وكشفنا عوراتنا وضعفنا ، واصبحنا نستهلك بلا انتاج ، ويا ليته نفع
العايق الفايق
اش يعمل الميت قدام غسالو
وما عسى ان يفعل هذا البلد الصغير الذي يعتمد اساسا على المساعدات الخارجية خصوصا الامريكية والخليجية انا شخصيا ارى ان لا اختيار امام الاردن سوى الانصياع لرغبات هذا الطاغوت الجديد ويبقى الامر في يد الغزاويين بالثبات والحرص على بقاءهم في بلدهم ولا يمكن لاحد اخراجهم منها ومهما فعل ترمب لا يمكنه ان ينكل بالفلسطنيين اكثر ما اقترفت اسراءيل في حقهم