ماكرون يدخل البيت الأبيض وحيدًا.. وترامب لا يظهر لاستقباله (فيديو)

ماكرون يدخل البيت الأبيض وحيدًا.. وترامب لا يظهر لاستقباله (فيديو)

أخبارنا المغربية ـ وكالات

وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى البيت الأبيض لإجراء محادثات مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول الأزمة الأوكرانية، وسط خلافات حول كيفية التعامل معها.

وأظهرت اللقطات لحظة وصول ماكرون دون استقبال رسمي من ترامب، ما أثار انتقادات في الأوساط الفرنسية.

واعتبر سياسيون وإعلاميون فرنسيون أن هذا الاستقبال البارد يعكس تراجع أهمية فرنسا لدى واشنطن، حيث وصفه البعض بأنه "إذلال دبلوماسي".

في المقابل، وصل ماكرون إلى الولايات المتحدة بهدف إشراك الاتحاد الأوروبي في المحادثات حول أوكرانيا، بالتزامن مع زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر.

من جانبه، انتقد ترامب أوروبا وكييف بسبب تقاعسهما في حل الأزمة، فيما شدد البيت الأبيض على أن ترامب يسعى لحل سريع للصراع، دون الالتفات إلى المنتقدين الذين يريدون استمرار الحرب.


عدد التعليقات (4 تعليق)

1

صابر

..

أعتقد والله أعلى وأعلم أن ترامب هو من سيوحد الدول الصليبية جميعها شرقها (روسيا)وغربها (امريكا وأوروبا)في مقابل المسلمين السنة..والقادم ما وعد به رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم

2025/02/25 - 02:53
2

Hicham ben taieb

بصراحة

ثلاث رؤساء يحترمهم هذا الترمبي و لا يستطيع التململ معاهم! الرئيس الصيني.. الروسي.. و العبري الله يخليه بالخلا

2025/02/25 - 03:56
3

مغربي صحراوي

امريكا تتحالف مع روسيا

يجب ان نعلم ، تحرك فرنسا او الصين في الصحراء المغربية لا يعجب امريكا ، التي تستطيع ان تحرك الملف نحو الحل ، اما فرنسا فهي تناور وتتلاعب ( كمركز ثقافي مثلا )، اما دوليا فلن تستطيع لعب اي دور ، ولهذا يجب على الدبلوماسية المغربية ان تتحرك لاستغلال فترة ترامب ، والافضل ان يتم ترتيب زيارة ملكية لامريكا لاخراج الملف من خانة التهميش ووضعه ضمن الاولويات ، اما انتظار المعجزة فهو ضرب من الخيال ، ومضيعة للوقت ، الوضع اليوم موات تماما خاصة مع توافق روسيا وامريكا .

2025/02/25 - 04:37
4

ناقد

فكك

ترامب يحاول تفكيك الغرب و جعله اروبا تابعة عوض متحالفة و هدا سيف الغرب و امريكا على المدى الطويل و الادكياء فقط هم من سيستفدون من هدا التحول العالمي.... الدي ستحكمه القوة بدون ماكياج.... فهل يستفيد العرب و المسلمين من هدا التحول عبر ورقة الطاقة و التجارة.... ام سبحت عن جوار الاقوياء

2025/02/26 - 12:34
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات