ترامب يهين الرئيس الأوكراني أمام الكاميرات والأخير يغادر البيت الأبيض مطرودا بعد مشادة كلامية
أخبارنا المغربية- علاء المصطفاوي
هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال لقائهما في البيت الأبيض، واصفًا تصريحاته بغير المحترمة، محذرًا إياه من عواقب رفض وقف إطلاق النار مع روسيا.
وخلال المؤتمر الصحفي المشترك، وجّه ترامب إنذارًا لزيلينسكي، مخيرًا إياه بين التوقيع على اتفاق بشأن المعادن أو مواجهة انسحاب واشنطن من دعم كييف. وبعد انتهاء اللقاء المتوتر، قال ترامب إن زيلينسكي يمكنه العودة إلى البيت الأبيض عندما يكون "مستعدًا للسلام"، معتبراً أن موقف الرئيس الأوكراني يعكس عدم امتنان للدعم الأميركي المستمر في مواجهة روسيا.
وفي تصعيد غير مسبوق، قال ترامب مخاطبًا زيلينسكي: "بلادك في ورطة، وأنت لا تنتصر في الحرب. ما تقوم به يظهر قلة احترام للولايات المتحدة. أنت تقامر بإشعال حرب عالمية ثالثة وعليك التوصل إلى اتفاق وإلا سننسحب". كما شدد على أن كييف ليست في موقع يسمح لها بفرض إملاءات على واشنطن، مضيفًا: "ليس لديك أي أوراق للعب بها دون دعمنا".
وبحسب التقارير الإعلامية، غادر زيلينسكي البيت الأبيض مبكرًا بعد مشادة كلامية حادة مع ترامب داخل المكتب البيضاوي. وأكدت شبكة "سي إن إن" أن المؤتمر الصحفي المشترك بين الرئيسين قد أُلغي، فيما نقلت "فوكس نيوز" عن مسؤولين في البيت الأبيض أن زيلينسكي لم يغادر بإرادته، بل تم طرده بقرار من ترامب، الذي أمر فريقه بإبلاغ الوفد الأوكراني بضرورة المغادرة فورًا.
في ظل هذه التطورات المتوترة، يبقى السؤال: هل يشير هذا الخلاف العلني إلى تحول جذري في الموقف الأميركي تجاه أوكرانيا؟ الأيام القادمة قد تحمل الإجابة.
مر من هنا
الحقيقة
هذا راجل على الحكام العرب ، غزا الروس بلاده و لم يهرب مثل الأسد و بن علي و صدام... و تجارب مع ترامب ليس مثل ملك الاردن الذي لم يستطع النطق. و تحارب بلاده الروس لثلاثة أعوام بشراسة رغم ان بوتين كان يقول في البداية ستسقط كييف في ثلاثة ايام و الحرب لن تدوم أكثر من أسبوعين ، اليوم روسيا لم تصل ل20 % من أوكرانيا في 3 أعوام رغم انها مصنفة الجيش الثاني عبر العالم
مغربي وافتخر
لا يعقل
هاذه ليست دبلوماسية ....هاذا استعمار جديد يسمى (اعطيني رزقك بز منك) امريكا كانت ستسقط اقتصاديا منذ سنين لولا تسلطها على العراق وليبيا وغيرهم من الدول و كذلك دول الخليج حيث اخذ طرامب الملايير منهم مدعيا انه هو من يحميهم من ايران واليوم تجدد الاسطوانة مع اكرانيا وستكون حرب باردة و شرسة واقتصادية بين امريكا و اوروبا من اجل خيرات اكرانيا

تحية للجيش المغربي
عندما يصبح الضحية معتديا
ما نراه الان يوضح تماما ان القوة هي مفتاح الاستقرار اذا كنت ضعيفا والله ستكون لقمة في افواه القوى الاستعمارية ، اوكرانيا انتهكت اراضيها من طرف روسيا ، وقتل الاوكرانيون وهجروا من مساكنهم ودمرت ، واليوم اصبحت اوكرانيا هي من تريد الحرب وهي المعتدية ، حقيقة هذا يجعلنا نؤيد وبشدة مملكتنا الشريفة في امتلاك الاسلحة القوية والمدمرة و والطائرات النفاثة ، والتكنولوجيا العسكرية المتقدمة ، وكل هذا سيكون دعما لاستقرار بلدنا خاصة ونحن نجاور اخبث خلق الله من النجاسة والمسخ البشري الذي يعشق الخيانة والغدر والدسائس