بعد فشلها في ملف الصحراء المغربية.. هل تتجه الجزائر لإضرام نار الفتنة عبر الريف؟
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
يسعى النظام الجزائري اليوم بعد أن فشل في رهاناته على ملف الصحراء المغربية، لإشعال فتيل الفتنة عبر الريف، مسجلا بذلك فصلا جديدا من محاولاته اليائسة لتصدير الأزمات إلى الجوار، وهو ما أكده الصحفي المغربي محمد واموسي، عبر تدوينة على فيسبوك قال فيها إن الجزائر قررت أن تضيف إلى سجلها الحافل بالهدر والبروباغندا مشروعا جديدا، يتمثل في احتضان مجموعة من المغاربة الهاربين من أحكام قضائية في بلادهم، ومنحهم مبنى ضخما تحت اسم “تمثيلية الريف بالجزائر”.
ولا يذكر أي جديد في هذه السياسة الجزائرية العدائية التي استنزفت أموال الجزائريين على البوليساريو لأكثر من نصف قرن، لتعود اليوم بأسوأ النتائج على الصعيد الدبلوماسي، محققة الإحراج الدولي بدل أي مكاسب، حيث وبعد أن ضاعت مليارات الغاز والنفط في رمال تندوف، ها هو نفس النظام يكرر التجربة، هذه المرة عبر تمويل أوهام جديدة بواسطة مرتزقة جاؤوا من بروكسل لا من مخيمات اللاجئين.
وتصر الجزائر، التي فشلت في تحقيق تنمية أو رخاء لمواطنيها، على لعب دور الراعي الرسمي لأي مشروع انفصالي أو عبثي، المهم فيه أن يكون “ضد المغرب”، إذ ومن تندوف إلى بروكسل، تتكرر نفس السيناريوهات، وتبقى الخسارة مؤكدة، ما دفع واموسي للقول بأن الأشخاص قد يتغيرون، لكن “زعطوط” يظل على طبيعته، يبتسم وهو يضع يده في جيوب الجزائريين، مستغلا ضعف النظام في الداخل لتصدير الفوضى إلى الخارج.
يذكر أن الجزائر افتتحت رسميا في 4 مارس 2024 مكتبا تحت اسم "تمثيلية جمهورية الريف" في العاصمة الجزائرية، وتحديدا في حي الأبيار بشارع البشير الإبراهيمي، وذلك بحضور عدد من المغاربة الهاربين من أحكام قضائية في المغرب، وسط إجراءات رسمية وضمانات أمنية للنظام الجزائري.
المنصوري أحمد
هي سلوكيات مافيوزية كرغولية
في تقديري ،لقد اقتربت ساعة الظالمين،اهل الريف وطنيون ،ولن تنطلي عليهم الاعيب الحفنة الحاكمة التي تتابط شرا،لتبقى على قيد الحياة،كالضفادع التي تجد في المستنقعات بيئة مواتية لنتانتها وشرها الازلي،تلكم اساطير الحكم العسكري الذي لا يتجدد،بل يتكلس عقله لحد التحجر والجمود
Mostafa
انهم منافقون
نحن نفهم تعقل نظامنا المغربي في مواجهة هؤلاء الحمقى لكن في نظري لا بد مرة مرة نظهر لهم العين الحمراء وشيء من الغضب ولو باثارة قضية الانفصال التي ينادي بها القبايل وفتح تمثيلية لهم في العيون قلب الصحراء ولو لن هدا ينافي مبادء مملكتنا انهم يخافون ولا يستحيون كما يقول المغاربة
طيف الماضي
روافا رجال
روافا لا يفكرون بتاتا في الانفصال عن بلدهم الذي احتوى الجميع حتى من قبل مجيء الإسلام … اما ما حصل في ايام ابن الخطابي فكان لظروف استعمارية لا اقل ولا اكثر و محمد بن عبد الكربم كان دائما يدعو إلى وحدة الصف و ليس وحدة المغرب فحسب بل وحدة كل الدول الإسلامية ، بمعنى لم يفكر بتاتا بطريقة تعصبية كما يدعي بعضهم .. خلاصة القول هو ان روافا يبايعون أمامهم على السمع و الطاعة إلى ان يقضي الله امرا كام مفعولا
نور وجدة
بلغ السيل الزبى
الجزائر تحاول عبثا وبشتى الوسائل جر المملكة إلى. الحرب لكن حكمة وتبصر صاحب الجلالة نصره الله لم تمكنهم من هذا الهدف .يقول كابرانات المرادية أنهم ليسوا طرفا في قضية أقاليمنا الجنوبية فكيف يفسرون جرؤتهم على فتح مكتب لشرذمة من المجرمين والهاربين من أحكام قضائية .خاب مسعاهم .ألا يحق للدولة المغربية أن ترفع دعوى لدى الهيئات الدولية ضد هؤلاء العجزة لردعهم .لقد طفح الكيل
لوسيور
سياسة خارجية مشهود لها
المغرب متفوق جدا في السياسة الداخلية والجزاىر يعتد بها في السياسة الخارجية..لقد نجحت في كب نفايات افريقيا في المغرب ىزعزعة النظام وثقة المغاربة بالمخزن .والان نجحت لانها وحدت المغاربة بجميع اطيافهم ضد الافارقة.وجعلت المغاربة يففدون الثقة بمؤسساتهم .اعتقد انها ستنجح ىان ريافة تان ا الكثير.ستنجح
الحداد
فيروس الافارقه
ادا اردنا الحفاظ على وطننا لازم ومن الضروري تفعيل نظام التاشره وهادا معمول به في جميع الدول ومن الضروري احصاء الافارقه المنتشرين في المغرب يسرحون ويمرحون دون حسيب ولا رقيب لازم نطرد كل من لا عمل له اقسم بالله المغرب امنه في خطر ادا تركنا الوضع كيف ما هو الافارقه خطر يهددنا وستقع في يوم ما معارك طاحنه بين الافارقه مع الامن والمواطنين لازم نحد من هاد الفيروس انهم يتاجرون في كل شيء لازم نحد من هاد الخطر الافريقي ولا نبقى نتفرج وفي يوم ما نندم على تسامحنا معاهم القانون من لا عمل له يرحل انتهى الكلام
عبدالله
لا يهمنا رايهم
النظام الكرغولي لن يقف مدام المغرب يعامله بالحسنى،هو نظام مريض وخبيث ولا يحترم الا من يقصوا عليه ويعامله،بعنف،للمغرب الحق في المعاملة على الأقل بالمثل ،يجب مساندة القبائل وفتح ملفها في الأمم المتحدةويجب فتح ملف التوارك والازواد الجزائريين،على الأقل معاملتهم بالمثل،لان هؤلاء الحمقى تمادوا في غيهم
مغربي
كفانا من تضييع للوقت
لايمكن السكوت على هذا الخبث . المنطق يقول يجب ان تسقي العدو العلقم قبل ان يفكر هو في ذلك . والرد يكون . داخليا وخارجيا . بمعنى يجب مساندة حكومة جمهورية القبايل علنا في المحافل الدولية . وايضا يجب بعث رسائل من منطقة الريف للرد على كبرانات المراحيض . وايضا إحداث لائحة سوداء للخونة والمطالبة بتسليمهم من الدول التي يقيمون فيها . بتهمة الخيانة العظمى والتآمر مع العدو . وتحرك الاعلام والمخابرات . وايضا اظهار العين الحمراء بل اكثر حمرة من المعتاد . اللقطاء اليوم محشورين في الزاوية وينتظرون من يضربهم ضربة تهدم عشهم الهش والنتن

Mourad
[email protected]
دعوهم يخسرون مليارات أخرى على الوهم