تحذير في آخر لحظة يُنقذ قادة حماس من الهجوم الإسرائيلي على مقر إقامتهم بقطر
أخبارنا المغربية- علاء المصطفاوي
نجا كبار قادة حركة المقاومة الإسلامية حماس بأعجوبة من هجوم صاروخي دقيق نفذه سلاح الجو الإسرائيلي على مقر إقامتهم بالعاصمة القطرية الدوحة، على خلفية مشاركتهم في مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة.
المعطيات المتوفرة تشير إلى أن قادة حماس غادروا مقر إقامتهم بشكل عاجل وقبل دقائق قليلة فقط من وقوع الهجوم، ما مكن من إنقاذ أرواحهم من مصير محتوم.
وتفيد تقارير إعلامية أن الاستخبارات التركية توصلت بمعلومات تفيد بحدث استهداف وشيك للوفد الفلسطيني، لتبلغ نظيرتها القطرية التي سارعت إلى نقل قياديي حماس إلى مكان آمن في آخر لحظة.
حزين
٠٠
قادة حماس يعيشون في إقامات 5 نجوم في العاصمة الدوحة حيث المأكل والمشرب ومكيف الهواء وربما حتى حوض السباحة والجاكوزي..طبيعي أنهم سيهربون من الموت عند شعورهم بالخطر ويتشبتون بالحياة..لأن النساء والأطفال والشيوخ العزل في غزة يقومون بدلهم بمواجهة العدو الصهيوني على خط النار ..ثم يسمون هذا جهادا..تبا لقيادة حماس وتبا لعقليتهم ولطريقتهم
Tazi
إسرائيل
إسرائيل استباحت الأرض والعرض، وصارت لها شهية جامعة للقتل والإبادة ولم تعد تلجمها لا قوانين دولية ولا أمم متحدة ولا ضمير إنساني، صارت متعطشة لفناء قادة حماس، فمن لبنان إلى إيران إلى الدوحة، رغم أن قطر تقود مم سنين مفاوضات من أجل وقف العدوان الإسرائيلي وإطلاق سراح المختطفين، إسرائيل ما دامت مدعومة من أمريكا لا تراعي لا القريب ولا البعيد تفتحت شهيتها للقتل والدمار والإبادة، حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
فتحى العباسي
حسبنا الله ونعم الوكيل في المنافقين قبل اليهود
الحزين صاحب التعليق رقم ٢ اتق الله خليل الحية ده استشهد اتنين من أولاده واتنين من أحفاده كانوا في غزة وانت لسه بتهاجمهم وتقول بيقعدوا في فنادق خمس نجوم لو عايزين يعيشوا فى نعيم كانوا عملوا زى عباس ربنا ينتقم منك ومن امثالك
زهرة الريف
للمدعو حزين
انت شخص مريض غير سوي شخص عافه القرطاس و القلم و العرب و لاشك حتى العجم شخصية مريضة بنظرية المؤامرة من حزب الله و قادتها الذين يسميهم هذا المتعوس المنحوس بالمجوس و هم اسياد امثالك تشكك في ايران و العراق و لبنان و اليمن و كل محور المقاومة و كل من قدم قاداته وضحى بالاغلى و النفيس من اجل العزة و الكرامة فمن يراه أمثالك الافضل ايها المريض

Marroquino
فلسطين
إجرام إسرائيل تعدى الحدود، فهلا تم وقف هذا الإجرام قبل تفشيه في العالم العربي والإسلامي