حروب الجيل الجديد.. خبراء يفضحون مشروعًا جزائريًا بتمويل ضخم أطلقه "شنقريحة" منذ 2021 لضرب استقرار المغرب
أخبارنا المغربية
في 24 فبراير 2021، ألقى الفريق الأول "سعيد شنقريحة"، قائد أركان الجيش الجزائري، كلمة خلال افتتاح الملتقى الوطني حول "حروب الجيل الجديد: التحديات وأساليب المواجهة" في المدرسة العليا الحربية، حيث أكد أن "حروب الجيل الجديد، أو كما يسميها البعض بالحروب الهجينة، هي حروب لها أسلوبها الخاص، فهي تستهدف المجتمعات، وتقوم على الدعاية والدعاية المضادة، من خلال تبني استراتيجية التأثير على الإدراك الجماعي، بغرض التلاعب بالرأي العام لمواطني الدولة المستهدفة، وتوجيه سلوكياتهم ونمط تفكيرهم، دون أن تعلن عن نفسها، ودون أن يكون لها عنوان واضح أو تأثير مكشوف". هذا المقطع يعكس فهمًا رسميًا لطبيعة الحروب الحديثة التي تتجاوز الحدود العسكرية التقليدية، وتستهدف البنية الاجتماعية والسياسية للدول.

ورغم أن الخطاب ركّز على الجزائر كبلد مستهدفة، إلا أن مراقبين يرون أن هذا الخطاب كان جزءًا من رسم توجه استراتيجي شامل لتصدير الحروب المعلوماتية خارج الحدود، خصوصًا نحو المغرب، عبر استغلال القنوات الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي للتأثير على الرأي العام وتوجيهه، مستغلّةً الاحتجاجات الاجتماعية والاقتصادية لتحقيق أهداف سياسية بعيدة المدى.
في سياق متصل، أشار ذات الخبراء إلى أنه يمكن تتبع جذور هذه الاستراتيجية في عدة محطات تاريخية، أبرزها الملتقى الوطني 2021 الذي أعلن رسميًا عن مفهوم "حروب الجيل الجديد" وحدد أهدافه الاستراتيجية لتعزيز جدار الصد الوطني، ثم الاستثمار المكثف في الإعلام الرقمي والدعاية، مع تخصيص ميزانيات ضخمة لدعم شبكات إعلامية واجتماعية تروّج للمعلومات المضللة وتستهدف تضليل فئات المجتمع المختلفة. وما يحدث اليوم في المغرب تزامنا مع احتجاجات "جيل زد 212" ضد الفساد والمطالبة بتحسين التعليم والصحة والتشغيل، يمكن النظر إليه كجزء من النتائج الطبيعية لهذه الاستراتيجية، حيث لوحظ تنامي الحملات المعلوماتية التي تهدف إلى تضليل المواطنين وتشويه صورة الدولة، وهو ما يعكس محاولة استغلال المطالب الاجتماعية المحلية لتحقيق أهداف استراتيجية خارجية.
إلى جانب ذلك، أظهرت محطات سابقة تكرار نفس الأسلوب، مثل موجات التحريض الإعلامي عبر صفحات ومواقع مغربية خلال فترات سياسية حساسة، واستهداف الشخصيات المؤثرة وخلق حملات إلكترونية لتشتيت الانتباه عن قضايا محلية حقيقية، بالإضافة إلى محاولات التدخل في التظاهرات والاحتجاجات الاجتماعية بطريقة غير مباشرة عبر التضليل ونشر المعلومات المغلوطة.
ويشدد ذات المهتمين على أن المتابع لسلوك الجزائر عبر خطاب "شنقريحة" وخططها الإعلامية والاستخباراتية يلاحظ أن "حروب الجيل الجديد" أصبحت أداة رسمية في السياسة الجزائرية، تُوظف لتحقيق أهداف استراتيجية تتجاوز الدفاع الوطني لتشمل توجيه الرأي العام في المغرب والتأثير على الاستقرار الاجتماعي والسياسي. ومن هنا، فإن الاحتجاجات الحالية في المغرب، رغم أنها محلية في ظاهرها، يمكن أن تُقرأ ضمن إطار الأثر غير المباشر لهذه الاستراتيجية الهجينة، التي بدأت ثمارها تظهر تدريجيًا.
محمد
وماذا بعد؟
كلنا ندرك حقد نظام الجزائر على المغرب، وندرك حجم ترصدهم باستقرار المغرب بمحاولة زعزعة استقراره، لكن من يمدهم بأسباب النجاح؟ لاشك أن المسؤولين الفاسدين يقدمون للنظام الجزاذري طبقا من ذهب للنجاح، وبالتالي من يجب ان نحاسب؟ هل نحاسب النظام الجزاذري وهو عدو يتربص بنا، وترصد له حكومتنا سنويا ملايير الدولارات لمخاربته بشتى الطرق السياسية والدفاعية؟ أم نحاسب عدوا داخليا يهدم بمعاوله قوة وطننا الكامنة في التفاف الشعب حول ملكه. لذا لا تقلبوا الحقائق لأن النظام الجزاذري مترسخ في عداوته، بينما الشباب لا يبحثون سوى عن حياة أفضل وحقوق أوسع.
الحاج عبد الرحمن ناصري
أحزاب مغربيه سبب تعاست شعب مغربي
نحمل كامل المسؤليه لنشطات مواقع تواصل الدين يعرضون على مؤسسات دولة عن طريق مطالب نحن مغاربه كلن ان تقلدني مسؤليه فيه كان حزب او نقبي او تعليم او اداره ا. تنسيقيات او تجار او سماسره شناقا لوبيات شكاره او طباء او معاحري البدو الدين فرخو لن فرش كرديناات مرتزقه صحبات رةتني كلن نتحمل مسؤليه الانفلات الأمني ولنصياع لاعدا الوطن والخونه وجمعات متجاره بالدين الاسلام
شرح ملح
اسمع المفيد
اين الاجهزة الامنية المغربية . من كل هذا . العدو نحن نعرفه . وهو يقولها ويعلنها . ونحن نتعامل بمنهجية الدعاء للعدو بالهداية واليد الممدودة . اليوم لابد من الوقوف على الخلل . وتحصين الدولة باجهزة متطورة وادمغة تتقن التعامل مع الشبكة العنكبوتية . اما مجرد الاختباء وراء العدو فهذا فشل ذريع . والمفروض المعاملة بالمثل واكثر . والوقت امامنا . واول شيء هو فرض الفيزا نهائيا . وتشديد المراقبة في الحدود والمطارات . وايضا طرد كل الموجودين في المغرب وخاصة في وجدة . ثم القضاء على ماتسمونه انفصاليي الداخل . والخونة
سامي
مغربي
تاطير الجيل الجديد هو الحل الدولة قزمت دور دور الشباب التي انجبت طاقات واعدة وتركته المجال فارغ كما ان وضع كهول معمرين على راس النقابات و الاحزاب افضى لقطيعة بين الهياكل السياسية و الجماهير الشعبية احزاب و نقابات لازالت تعمل بطريقة ثقليدية قديمة هدا بالإضافة إلى إعادة الاشعاع الى الاحزاب الوطنية وتقديم دور الاحزاب الادارية في الحياة السياسة هاته الأخيرة الامن واضح في اندماجها مع ة

مراقب
ان الله يمهل ولايهمل
ان شاء الله الضربة القاضية اتية لهم لامحالة وموعدهم قريب وعلى أيدي الجزائريين الاحرار الجزائر ان شاء الله ستحرر من قبضة العجزة الديكتاتوريين