الدور المصري في مواجهة التخريب الذي صاحب احتجاجات "جيل زد" بالمغرب يثير الإعجاب
أخبارنا المغربية- حنان سلامة
شكّل الدور الذي لعبه الإعلام المصري خلال الأحداث التي عرفتها مدن مغربية في الآونة الأخيرة مفاجأة لافتة للرأي العام، بعدما ظهر بخطاب متزن ومسؤول يدعو إلى السلم وضبط النفس وتفادي الانزلاق نحو الفوضى والفتنة، في وقت كان يُنتظر من بعض وسائل الإعلام الوطنية أن تكون في طليعة المبادرين إلى توجيه الشارع واحتواء الغضب الشعبي.
المفارقة التي أثارت الكثير من التعليقات أنّ عدداً من المتابعين اعتبروا أنّ صوت الإعلام المصري بدا أكثر حرصاً على المغرب واستقراره من بعض المنابر الوطنية التي اكتفت بالتغطية الشكلية التي كانت أقرب إلى الدعاية للفوضى، دون أن تقدم خطاباً عميقاً أو رسائل مؤثرة قادرة على تهدئة النفوس، وهو ما جعل كثيرين يشعرون بأن الغريب أبدى غيرة على البلاد أكثر مما فعل بعض أهلها.
هذا النقاش فتح الباب واسعاً أمام تساؤلات مشروعة حول واقع الإعلام المغربي، ومدى قدرته على القيام بأدواره الجوهرية في لحظات الأزمات، ليس فقط في نقل الخبر، وإنما في التأثير وصناعة الوعي، وحماية الوطن من خطابات الهدم والتخريب، عبر تقديم رسائل بديلة تزرع الأمل وتحصّن المجتمع ضد كل محاولات زعزعة الاستقرار.
كمال
راي
نعم هناك منابر إعلامية لعبت دور المحرض وهذا ما قام به المهداوي عندما بدأ في عرض صور والتعليق عليها وبدأ يقول في تاريخ البشرية تعتقل طفلة صغيرة نعم لدينا فساد وعيوب ولكن ان تخرب المؤسسات وتنشر ال فوضى وتجعل المغرب مادة دسمة في اعلام العدو هذا غير مقبول ثانيا الإعلام الوطني الحقيقي لا ينشر تصريحات تدعو الفوضى بلدنا الحمد لله بخير و الامور عادية وعاش الملك الذي يجمع المغاربة
امير
امير
من زمان والناس تشتكي من اعلامنا مع الاسف منذ اقنوات اتم الكسولة انذاك والتي لم تتقدم ابدا بل تراجعت ،غريب ان انذاك هناك ثحفيين متمرسين كبار رغم انهم مراقبون ولا يقدرون على اطلاق عنانهم للنقد وقول الحقائق مائة بالمائة لكن كانوا يبدعون في اللغة والبلاغةو الحرص على مصالح البلد،،اليوم اصبح الصحفيون مجرد كائنات هاجزة عن الابداء ولا تفرق بينهم وبين اثحاب المكروفونات المكروبات اثصحاب القنوات الاكترونية هاجسهم الوحيد هو ماسبدخلوه من اموال الادسونس ،كائنات لا مرجع و لا غايات لها كالدما.
قبل
ألمصداقية
يحب طرد كل من يعمل في قنوات الكسل التلفزية وكل من يعمل بالثحف واعادة تكوينهم والاتيان بالكفاءات. لقد سئمنا الصحافة. والثحفيين الذين لا ابداع ولا لغة ولا منكق لهم، يأتون بمقالات اجنبية ولا يعلقون تليها رغم انها تحمل تحامل ضد بلدنا، منطق الكسل وكوبي كولي . واتساءل ما الفرق بين اصحاب المكرفونات المكروبات بالقنوات الالكتروني مع احترامي للقليلين الطمع اكل العقول واصبحت الوطنية بالنسبة لهم نا يدخلوه لجيوبهم. على القائمين تنظيف المشهد،لقد مللنا من هذه التفاهة المستعصية
ملاحظ
اللعب على الحبلين
مواقع في المغرب لا يمكن المرء ان يعتقرها مغربية في هذه الظروف فقد تعلمت في توسيع الفتنة بطرق مباشرة وغير مباشرة مثلها مثل فرنسا 24 التي وجدتها فرصة وجعلت احتجاجات المغرب محور اخبارها حيث ظلت تعيد الصور والتعليق الى يوم الاحد وبطريقة مخدومة كما تفعل قناة الجزيرة في اخبارها يجب مساءلة عدد من المواقع هل هي مغربية ام أجنبية خاصة في ظرف كهذا.ينطبق عليها المثل هل تعرف الفقه اجاب اعرف الزيادة فيه

Mostafa
الخوف
البلاد العربية من المحيط إلى الفرات تشكل كتلة وجسدا واحد ادا اصيب بلد واحد انتقلت العدوى لكل البلدان الشيء الدي لم تستسيغه بعض البلدان ومنها جار السوء الحسود الجزيرات