فان زون طنجة.. مشجع جزائري وقطري: نتمنى نهائي مغربي جزائري وشكرا للمغاربة على كرم الضيافة

تصريحات تحرق الأعصاب..الركراكي يبرر التعادل المخيب أمام مالي

بنصغير: المنتخب المغربي دائماً يُقصى بعد جمع 9 نقاط.. والعيناوي: سنسعى للفوز في المباراة المقبلة

سايس: مستاؤون من النتيجة، لكن يجب أن نبقى إيجابيين والتركيز على التأهل أمام زامبيا

لحظات عصبية عاشها الركراكي قبل صافرة نهاية المباراة بين المنتخب الوطني ومالي

مدرب مالي: لعبنا مباراة جيدة أمام المغرب ونطمح لانتزاع صدارة المجموعة

الخطر "الداعشي" بات أقرب من أي وقت مضى بعد وصول التنظيم إلى الحدود الليبية الجزائرية

الخطر "الداعشي" بات أقرب من أي وقت مضى بعد وصول التنظيم إلى الحدود الليبية الجزائرية

أخبارنا المغربية

 

وكالات

بدأ تنظيم جماعة “داعش ليبيا” في تنفيذ مخططه بالتحرك إلى بلاد المغرب العربى، بحسب مصادر أمنية، أكدت رصد تحركات لمجموعات مسلحة تابعة للتنظيم تتحرك ناحية غرب ليبيا حيث الحدود الليبية الجزائرية، ويأتى ذلك بعد تدهور الأوضاع السياسية والأمنية في ليبيا، حيث استطاع تنظيم داعش التمدد داخل الأراضى الليبية، وتوسع نفوذه وسيطرته على العديد من المناطق الحيوية، كان أخرها إحكام قبضته على مدينة سرت التي تتضمن ميناء سرت أيضا في يد “داعش”، وتم الاستيلاء على قاعدة “القرضابية” الجوية التي تعد أكبر قاعدة عسكرية ليبية موجودة في سرت بعد انسحاب مليشيات “فجر ليبيا” منها.

وتأتى خطة تنظيم “داعش” أو “دامش” الجديدة أي تنظيم الدولة الإسلامية في المغرب والشام، بحسب التقارير الأمنية بهدف تقسيم ليبيا وفرض امتداداته إلى باقي المناطق،على طول الساحل.

ومن ناحية أخرى تعمل قوات التنظيم على التمدد إلى الحدود الليبية التونسية، كل هذا سيتم بتحريك الخلايا النائمة الموجودة في كل المناطق ويكون دورها الترهيب بالتفجيرات والعمليات النوعية.

وقالت نفس التقارير الأمنية، سيكون التوجه إلى الجنوب بعد السيطرة على الشريط الساحلي لدعم مجموعات تنظيم “داعش” هناك، ومن ثم السيطرة الكاملة على باقي الأراضى الليبية، علما أن معظم التنظيمات الإرهابية في الجنوب سواء الجزائرية أو الإفريقية، ستعلن قريباُ عن مبايعتها لـ”داعش”.

وفى نفس السياق، أعلنت العديد من الكتائب الجهادية في دول المغرب العربي انشقاقها عن تنظيم القاعدة والالتحاق بصفوف (داعش).

ويرى مراقبون أن تنظيم الدولة الإسلامية الذي صار يتقدم الحركة الجهادية العالمية، حل مكان تنظيم القاعدة في العديد من الدول ومن بينها دول المغرب العربي.

وبالتالى أصبح خطر تمدّد تنظيم الدولة الإسلامية إلى دول المغرب العربى واقعا ملموسا، كما أن إعلان العديد من الكتائب الجهادية في تونس وليبيا والجزائر ولاءها للبغدادي ولدولته الإسلامية أكد كل التخمينات والتوقعات بخصوص تغلغل داعش في شمال إفريقيا.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة