رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كامرون يقدم استقالته بعد فوز مؤيدي خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي

ديمقراطية

ونعم الديمقراطية،الشعب يحكم نفسه بنفسه،الساسة في خدمة الشعب وليس العكس،بهكذا قرارات تتقدم الدول.

بريطانيا العظمى لن تحافظ على عظمتها الا بعيدة عن الاتحاد الاوروبي الذي افقر الاروبيين وسبب لعدد من دول الاتحاد الازمات والتفقير الاتحاد ان لم تجمعه الثقافة واللغة والدين والتاريخ والتكامل الاقتصادي ماله الفشل.الشعب البريطاني متمسك بتقاليده وعاداته التي تختلف كثيرا عن باقي البلدان الاوروبية وقد صوت للخروج من هذا الاتحاد الذي جلب الويلات والمشاكل للبلد حيث هجر اليه العديد من مواطني المعسكر الشرقي الذي جل بلدانه تعيش الازمات والنكبات ولم تستطع الى اليوم شق طريق التنمية وانما اصبحت سوقا لفرنسا والمانيا تضمن لهما الايرادت الضرورية بفضل التصدير فالمعادلة غير منصفة والذي يؤدي الثمن هو المواطن الذي اثقل كاهله بالضرائب فهنيئا للشعب البريطاني الذي قال كلمته بعيدا عن السياسة والديماغوجية والتاثيرات الخارجية.

واخيرا عاقوا

مؤيد لمنتصر، لا للخوف من لعبة البورصة... لعبة مكشوفة..