الركراكي يؤكد: أمرابط عنصر أساسي ونحتاجه في قادم المباريات

الركراكي: المغربي ممكن يتقلق عليك فالصباح، ولكن فالليل يوقف معاك ويعرض عليك

رغم الفوز أمام زامبيا.. لاعبو المنتخب المغربي يرفضون تقديم التصريحات للمنابر الإعلامية

بنصغير يتحدث عن لحظة عناق اللاعبين للركراكي بعد تسجيل الهدف الثاني

الركراكي: الجمهور هو لي ربحنا اليوم ..ودبا بطولة جديدة غتبدا فحال كأس العرش

أول ظهور لحكيمي في كأس إفريقيا بعد العودة من الإصابة

الكشف عن أسرار أكبر أزمة خارجية في عهد الملك محمد السادس

الكشف عن أسرار أكبر أزمة خارجية في عهد الملك محمد السادس

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية : متابعة

خرجت إلى العلن مؤخرا، تفاصيل أكبر أزمة خارجية في عهد الملك محمد السادس ، بعد أن قررت المؤسسة العسكرية الإسبانية رفع السرية عنها، عبر السماح لخمسة ضباط من كبار القوات الخاصة التابعة لها  بتقديم معلومات مثيرة وحساسة عن الكيفية التي تم بها استدعاؤهم بشكل مفاجئ للقيام بمهمة اقتحام جزيرة ليلى (تورة) في ليلة 17 يوليوز 2002، مهمة كانت "ستهدد حياتهم"، وكانت ستتسبب في حرب شرسة، بين بلدين جارين، استجابة لرغبة خوسي ماريا أثنار، رئيس الحكومة الإسبانية حينها، عن الحزب الشعبي الحاكم حاليا.

و قالت  يومية "أخبار اليوم"  التي تطرقت للموضوع في عددها ليوم الاثنين، أن الضباط الإسبان الخمسة أكدوا في تحقيق مثير لصحيفة "الإسبانيول"، نشر يوم أمس الأحد، أن الجنود المغاربة الستة الذين كان يتواجدون في تلك الليلة، جنبوا البلدين الحرب بعد أن استسلموا ولم يقدموا على إطلاق النار، مرجعين ذلك إلى إمكانية أن يكونوا تلقوا أوامر بعدم المواجهة والاستسلام من الرباط.

الضباط الإسبان اعترفوا باللجوء إلى الحرب الالكترونية قبل وخلال العملية للتشويش على أجهزة الاتصال والتصنت الاستخباراتية للبحرية الملكية في مضيق جبل طارق، وكيف أن رئاسة الحكومة الإسبانية كانت تسهر بشكل مباشر على العملية، إذ كان هناك هاتف واحد من نوع "Iridium" غير قابل للاختراق من قبل المغرب، خلال المهم يتم التواصل مع رئاسة الحكومة.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات