وزارة الأوقاف أنفقت أزيد من 14.6 مليار على الأضرحة و الزوايا

كل هذا الانفاق من أجل محاربة الدين الصحيح حتى لا يعود الناس الى دينهم وسنة نبيهم. الكل يعرف موقف الإسلام من الزوايا والاضرحة التي ينتشر فيها البدع والضلالات والشركيات في حين أنه لو أنفق هذا المال من أجل توعية الناس ونشر السنة النبوية لكان أفضل لكن ماذا عسانا ان نقول في دولة امير المؤمنين. فقط حسبنا الله ونعم الوكيل.

دعم الباطل

ان هذه الوزارة تنفق اموال الناس بالباطل على الشرك و الصوفية المجانين الذين يرقصون في الزوايا و يضربون الطبول و القفز كالمجانين و تتصارع مع الجزاءر على من يقود التيجانيين في العالم

الأموات يرحمهم الله

أنفقوا اموال الشعب علي الأحياء بذل الأموات.بالأخوات يكفيهم الدعاء بالرحمة والمغفرة.اما الأحياء فإنهم في امس الحاجة لهده الملايير لفك العزلة عنهم في الجبال والقرى .والمستشفيات.والمصانع والمدارس.والمؤسسات الحيوية والجتماعيةلكي يستمروا في أماكنهم.

[email protected]

اللهم إن هذا منكر حسبي الله ونعم الوكيل والله ثم والله لأكونن حجيجكم يوم القيامة تبذدون أموال الناس في تضليل عباد الله عن عقيدته السمحة حري بكم أن تنفقوا هذه الأموال على المساجد والإعتماء بالعلماء وتعليم الناس أصول دينهم لا تركهم يضلون بين دهاليز فروعها والله ليعزن الله دينه ولو أبيتم بكل ما أوتيتم من قوة وعند الله الملتقى إن شاء الله