أبرز ما قاله وليد الركراكي وأشرف حكيمي عن مواجهة جزر القمر في افتتاح كان المغرب (مترجم إلى العربية)

مخرجات اجتماع المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار بمدينة طنجة

هل يمكن لعالم أكثر انقساما أن يتحد؟

الدار البيضاء في أجواء الكان: استعدادات لاحتضان الحدث القاري قبل يومين من الانطلاق

"دار ثقافة الزرابي".. فضاء ثقافي يغني العرض السياحي بمراكش

وصول بعثة المنتخب الجزائري إلى مقر إقامتها بالرباط استعدادًا للمشاركة في كأس الأمم الإفريقية

"فيصل عزيزي" يرد على منقديه : "البندير" رمز من رموز الوطنية وهذا الدور تطلب مني دراسة خاصة

"فيصل عزيزي" يرد على منقديه : "البندير" رمز من رموز الوطنية وهذا الدور تطلب مني دراسة خاصة

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية :عبدالاله بوسحابة

في رد له على الإنتقادات التي وجهت له عقب عرض القناة الثانية لفيلم "مول البندير" الذي تقمص خلاله دور البطولة، حيث اعتبره العديد من المتتبعين إهانة لرجال التعليم ومسا بكرامتهم ، نشر الممثل المثير للجدل، فيصل عزيزي تدوينة مطولة عبر حسابه الفيسبوكي، حاول من خلالها الدفاع عن دوره الذي اعتبره البعض تطويعا ممنهجا نحو سلك طريق الفن بدل العلم، حيث

قال عزيزي:"اثار انتباهي الكم المهم من الناس اللي مزال كيشوفو المهنة الفنية غير شريفة وتفلية و انحطاط، و إن المرور من مهنة عادية الى مهنة فنية شئ غير مستحب أو خبر سيئ للمقربين" ، قبل أن يتابع موضحا:"خليني نقول ليكم انني فهاد الدور، غير داك الهزة د البندير كان خاصني ندرسها و نتدرب عليها، بأن داك الغناء اللي بعيد عن نمطية الموسيقي تطلب مني تركيز ودراسة أيضا، وإن التمثيل قريته 4 سنين من بعد الباك، وان علوم الموسيقى الحديثة مشيت كانبحث فيها حتى لكوريا الجنوبية، و الدراسة مزال ما انتهت".

وأكد ذات المتحدث:"انتم اللي كاتربيو ولادكم على ان الفن حرام و انحراف، انتم من يزرعون الشوك في قلوب أبنائكم فبلاصت ما تعطيوهم ورد الفن والخيال يفيدهم فراحتهم الروحية و المهنية أيضا...الفن والتراث الثقافي هو فخر كل واحد عنده انتماء.. وازدهار الفن كيكون أول مؤشر لتقدم المجتمع ورقيه نحو التقدم، التسامح و الانفتاح ".

واستغرب عزيزي قائلا:"مزال واحد هاز البندير كيعراق و ينشف على فلوسو، ولا واحد مسؤول فهندسة الفساد والسرقة والمصالح الخاصة.. نوضو يا ناس ربيو ولادكم على حرية الاختيار، لأن ما كاين حتى مهنة غير شريفة فالدنيا، من غير الغش والسرقة اللي معششين لينا فجميع القطاعات… وباش نسالي، انا مانلومش على مول هاد المنشور، براسو رباوه ان البندير عار، وهو رمز من رموز وطنه". 

جدير بالذكر أن عمل"مول البندير" هو عبارة عن فيلم يسرد قصة أستاذ عازب يسمى عبد الرفيع، يعيش بمعية والدته تحت سقف واحد، ودائم التأخر عن العمل بفعل بعد المنزل عن المؤسسة التعليمية التي يدرس بها، ليقرر في ما بعد الانتقال إلى مسكن قريب من مقر العمل درءا للتأخر، وهنا ستنقلب حياته رأسا على عقب، إثر علمه أن صاحبة المنزل هي "شيخة"، وتنظم بين الفينة والأخرى سهرات ستترك مفعولها في نفسية الأستاذ، بعدما استعصت عليه مسايرة تسديد ما بذمته من سومة الكراء.

 


عدد التعليقات (7 تعليق)

1

ابراهيم

مول اابندير

اسير تحشم عاى عراضك

2019/05/29 - 11:32
2

ابوسهيل

كذب

انت اللي كتحاول تبين للناس ان الحرام اللي قال ليكم ربي هو حلال. بمعني اخر هذا تدليس علي الناس

2019/05/29 - 12:50
3

Ham

تساؤل

وهل يمكن ان نتصور سيناريو قاضي او وكيل ملك يصبح بنادري؟لا أظن ان اي كاتب سيناريو سيتجرأ على مجرد التفكير في الموضوع.كلنا مع الفن ولكن الزاوية التي طرح بها فيها تجريح لفئة ويساهم في تعميق جراحها

2019/05/29 - 01:17
4

السيمو

ههههه هزلت

سبحان الله في المغرب أصبح للشيخات ومول البندير قيمة أكثر من الاستاذ ???????????? ترحموا على هذا البلد مللي بحال هاد الاوساخ أصبحت تفتي في الحلال والحرام !!!!

2019/05/29 - 01:57
5

Hassane

Oujda

هذا الفنان دافع على الفن نعم. متافقين معاه. ولكن اشمن مفزى من هذا الفيلم؟ ما شفتوش و من خلال الملخص لي ف المقال يبان بانه مزيد من الضرب في الاستاذ حتى ما تبقى عندو قيمة في مجتمع بدون قيم. لكي اختم تمنيت من هذا الفنان لو انه كتب بلغة عربية فصحى عوض استعمال لغة دارجة منقطة بلغة عربية. و السلام

2019/05/29 - 02:34
6

mustapha

kk

انا في نضري حتى التعليم كيستهل اكتر لان التعليم 60 سنة من العمل معطاش مجتمع لاحترمو واعتيه قيمة حيت هاد الناس لكيهنو التعليم هما نتاج سنوات التعليم الجبان او هدي هي النتيجة كيبان ليا بلا مندافعو على العلم او التعليم

2019/05/29 - 06:02
7

ادريس

كولشي ولا مقلوب فهاد لبلاد

اقتلوا العلم وارفعوا من «  اصحاب لبندير » النتيجة معروفة مسبقا لك الله يا بلادي

2019/05/29 - 06:25
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات