اختصاصي يحذر: أدوية منتشرة في مواقع التواصل قد تدمّر الحياة الجنسية للرجل

المغربي جلال جيد حكما لمباراة أوغندا وتنزانيا بملعب المدينة

موتسيبي حاضر ملعب المدينة لمتابعة مباراة أوغندا وتنزانيا

حضور جماهيري في مباراة أوغندا وتنزانيا بملعب المدينة بالرباط

أمطار الخير تتساقط على منطقة أمسكرود ضواحي أكادير وتنعش الفرشة المائية

الصحفي التونسي صاحب تصريح "الضو مكاينش" ناشط مع الجماهير التونسية في فاس

تزامنا مع "استمرار السكتة القلبية المُفتعلة".. مطالب بتحريك عجلة المجال الفني والثقافي بالمغرب

تزامنا مع "استمرار السكتة القلبية المُفتعلة".. مطالب بتحريك عجلة المجال الفني والثقافي بالمغرب

أخبارنا المغربية

 أخبارنا المغربية- ياسين أوشن

وقّع العديد من الفاعلين والفاعلات في المجال الفني والثقافي بالمغرب على عريضة للاحتجاج على ما سموه "استمرار السكتة القلبية المفتعلة التي يعيشها المجال الفني، وكل ما يترتب عنها من رتابة حياة، وتعطيل ولوج المواطنين إلى الفن والثقافة وعطالة مهنيينا".

ووفق العريضة ذاتها، التي اطّلع موقع "أخبارنا" على مضامينها، فإن الموقعين عليها يحملون الساهرين على القطاع الوصي "مسؤولية استمرار إغلاق بنيات الاستقبال الثقافي في وجه المغاربة رغم إجازة فتحها من لدن الحكومة".

كما يحملونهم، وفق المصدر ذاته، مسؤولية "التمادي في إلغاء الملتقيات والمهرجانات الوطنية، عوض الاجتهاد في صيغ تنظيمها وتدبيرها بما يتناسب مع الظرفية"، دون نسيان "المماطلة في الإعلان عن برامج الدعم الفني باختلافها، في استهانة واضحة بحق مهنيي المجال في العمل والإبداع".

الموقعون على العريضة ذاتها، التي تقول إن هذه المبادرة لا تنتمي إلى أي إطار نقابي أو سياسي، عبروا في هذا الصدد عن تذمرهم من "استمرار إلغاء المسابقات الفنية، علما أن فترات الوباء باختلافها كانت محفزا لانتعاش الإبداع والخلق"، معلنين في السياق عينه "أننا لن نقبل بجعل الظرفية الوبائية ذريعة لنسف مكتسباتنا".

وخلُص الفاعلون الفنيون والثقافيون إلى دعوة "مختلف الكفاءات والطاقات إلى الانخراط في "حركة ماتقتلوش الفن فالمغرب"، عبر التوقيع على هذه العريضة والاستعداد للمشاركة في خطواتنا التصعيدية الموالية".


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة