فان زون طنجة.. مشجع جزائري وقطري: نتمنى نهائي مغربي جزائري وشكرا للمغاربة على كرم الضيافة

تصريحات تحرق الأعصاب..الركراكي يبرر التعادل المخيب أمام مالي

بنصغير: المنتخب المغربي دائماً يُقصى بعد جمع 9 نقاط.. والعيناوي: سنسعى للفوز في المباراة المقبلة

سايس: مستاؤون من النتيجة، لكن يجب أن نبقى إيجابيين والتركيز على التأهل أمام زامبيا

لحظات عصبية عاشها الركراكي قبل صافرة نهاية المباراة بين المنتخب الوطني ومالي

مدرب مالي: لعبنا مباراة جيدة أمام المغرب ونطمح لانتزاع صدارة المجموعة

بعد سنتين من التوتر.. بوادر انفراج مرتقب في العلاقات بين المغرب وتونس بعد هذا المستجد

بعد سنتين من التوتر.. بوادر انفراج مرتقب في العلاقات بين المغرب وتونس بعد هذا المستجد

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة

منذ سنتين تقريبا، تعيش العلاقات بين المغرب والجارة تونس، على وقع حالة من الجمود والتوتر، وذلك على خلفية إقدام الرئيس "قيس سعيد" على استقبال "إبراهيم غالي"، زعيم جبهة البوليساريو الانفصالية، تزامنا مع احتضان بلاده قمة "تيكاد" بين اليابان ودول إفريقيا الرسمية.

ومن ذلك الحين، ظل الوضع على حاله، إلى غاية مساء أمس الثلاثاء، الذي كان نقطة تحول في تاريخ العلاقات بين البلدين، بعد أن أعلنت وزارة الخارجية التونسية، تلقي وزيرها الجديد اتصالا هاتفيا من نظيره المغربي "ناصر بوريطة".

في ذات السياق، نشرت وزارة الخارجية التونسية عبر صفحتها الفيسبوكية الرسمية، بلاغا للرأي العام، جاء فيه: "بمناسبة تعيينه وزيرا للشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، تلقى السيد محمد علي النفطي يوم 27 غشت 2024، اتصالا هاتفيا من قبل أخيه معالي السيد ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، هنأه خلاله بالثقة الغالية التي حظي بها من قبل سيادة رئيس الجمهورية".

        وتابع البيان موضحا أنه: "تم خلال هذا الاتصال، التأكيد على عمق ومتانة الروابط الأخوية التي تجمع بين الشعبين الشقيقين، والحرص المشترك على مزيد دعم أواصر التعاون بين الجمهورية التونسية والمملكة المغربية الشقيقة في مختلف المجالات".


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة