الرئيسية | سياسة | اتفاق إيرانى مغربى باستئناف العلاقات الدبلوماسية

اتفاق إيرانى مغربى باستئناف العلاقات الدبلوماسية

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
اتفاق إيرانى مغربى باستئناف العلاقات الدبلوماسية
 

أخبارنا المغربية   

اعلن مساعد وزير الخارجية الايراني للشؤون العربية والافريقية حسين امير عبداللهيان ان ايران والمغرب اتفقتا على ضرورة استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.

واضاف امير عبداللهيان في تصريحات ادلى بها اليوم الاربعاء بأن الاتصال الهاتفي الذي جرى مؤخراً بين وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، ووزير خارجية المملكة المغربية صلاح الدين مزوار، شهد اتفاقاً على ضرورة استئناف العلاقات الدبلوماسية.

واستطرد قائلا، انه بناءً على هذا الاتفاق، سيتم قريبا اعادة فتح سفارتي البلدين .


مجموع المشاهدات: 3160 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (8 تعليق)

1 | مهاجر
و ما الفائدة؟
و ما فائدة هذه العلاقات؟ لن تجلب لنا الا النحس لانها ستأثر على نظرة الغرب لنا
مقبول مرفوض
3
2014/02/05 - 09:27
2 | aslan
mossiba
hadi mossiba mobachrine chi3a sa yamla2ouna modanana li nachr dinihim al majoussi
مقبول مرفوض
1
2014/02/05 - 10:15
3 | boumakla
لمادا لا ننظر إلا إلى السلبيات إيران دولة صناعية متقدمة كالدول الكافرة فرنسا أمريكا انجلترا ألمانيا لمادا نقبل بهم ونعادي إيران لانريد من إيران الدين وإنما نريد العلم الدول تقاس بصناعتها لابدينها إيطاليا مهد الديانة المسيحية غير متقدمة السسعودية مهد الديا
لمادا لا ننظر إلا إلى السلبيات إيران دولة صناعية متقدمة كالدول الكافرة فرنسا أمريكا انجلترا ألمانيا لمادا نقبل بهم ونعادي إيران لانريد من إيران الدين وإنما نريد العلم الدول تقاس بصناعتها لابدينها إيطاليا مهد الديانة المسيحية غير متقدمة السسعودية مهد الديانة الإسلامية غير متقدمة ومع ذلك لاتخافوا من المد الشيعي لأن الأمن المغربي وماأدراك من الأمن المغربي لاتفوته شيء
مقبول مرفوض
0
2014/02/06 - 08:14
4 | warda
kbm
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
مقبول مرفوض
0
2014/02/06 - 11:14
5 | المهدي رقم 12
والصلح خير واحضرت الانفس الشح
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد منذ ان جاء القرآن ببزوغ فجر سيد الانام محمد صلى الله عليه وسلم،لم تستطع امة من الامم الذين خلوا ان يكتشفوا منه ما ينفع جيلهم وركبهم الى حين هذه الحقبة التي خرج فيها الدجال الاعور خروجه غير المرئي ليخرب الاوطان وكما رايتم فعلته ببعض الدول العربية والاسلامية ،وحينما انساق الاخوة الذين يجيبون عن هذا النبا السار فلكونهم لا يعلمون باطن الامر في هذا ؟والسبب ان محدثة القرآن اشرقت ببلد امارة المؤمنين لنزيل الاختلاف العلمي بين اهل السنة واهل الشيعة وبين اليهود والنصارى كل بلسان قومه حتى لا نخطا او يتقهقه احد منهم ضجكا على الامة العربية والامة الاسلامية وهي سيدة الكون ،ولكن الاختلاف العلمي فرق بينهم لا سيما اولئك الذين تربعوا فوق كراسي علمية لا ينضرن فيها الا الباطل الذي قهرهم والزمهم بقهره ان يطيعوه ليجدوا بخرجاتهم راحة شاملة ويحسبون ان ذلك من الله ويعينهم عنه ، بقدر ما ان الدجال يرخي خيوط عقولهم الباطنية ولا يقبضها ،وحيث اني منقب وباحث ودارس عصامي وغاز للفضاء الخارجي وشاد الرحال لبيت المقدس ومصطحب فان الاصطحاب من ساحة الحرب العلمية الباردة التي انتصرت فيها على الدجال الاعور ومفاده المفتاح العلمي الذي اوصد به الدجال الاعور عقول العرب والمسلمين واليهود والنصارى وزاد في الطين اهل الشيعة الذي يتراكضون في جو يسوده الظلام الحالك ،وان شاءوا نور ربهم الواحد الاحد الفرد الصمد فانهم كلهم يحملون في علبهم السوداء تدوين امارة المؤمنين على الامام الشرعي جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله حفيد سيد البشرية محمد صلى الله عليه وسلم ،ووجب عليهم في هذه الاتفاقية المبرمة مع دولة ايران العظيمة والدولة المغربية المشرفة من لدن الفضاء الخارجي وبشرتنا محدثة القرآن بهذا ،فان من نقط هذه المبادرة حق شرعي يمكن لللرئيس المحترم احمد نجادي ان يعلم ان امامه الشرعي لحقبتنا هذه هو مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله ،وعلى الاخوة الايرانيين ان يعلموا علم اليقين عما اقوله في موقعي هذا رابطهwww.aljadid el baouchari والنصر لمولانا الامام اعزه الله ،وشكرا لطاقم الجريدة المحترم
مقبول مرفوض
0
2014/02/06 - 03:42
6 | المهدي رقم 12
لا عيب ان اعترفنا بخطئنا العلمي لله ليغفر الذنوب
واذ انها حقبة نصر فان الباري جل علاه لم يرسل محمدا عبثا وانما لبنذرهم من عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم ،وحينما الحطا الكبير دو الوزن الثقيل عند الله يرتبط بالاسلام ورسالة محمد صلى الله عليه وسلم فان الذين يخوضونه حياة باطلة وان الدار الآخرة هي المصير المحتوم لكل من كان ،هذا يعرفه الكل كما نقول ولكن حينما يكن ذلك هو يوم الجوائز فاين عملنا له ونحن في الدار الآخرة لنفرضه واجبا شرعيا لجمع الشمل العربي الاسلامي ولنضمد الجراح العلمية بيننا وبين العالم الغربي والعالم المسيحي ،وان كانت دولة ايران العظيمة لها علماء اجلاء يستنشقون النفحة العطرة من بلد امارة المؤمنين حيث يوجد آل البيت الطاهر الذي قلده الله في الارض امارة المؤمنين لتكون شجرة وافرة الظلال الى يوم الذين ،فان لهذا الشان العظيم المغرب يتوفر على رائد للفضاء تخرج راقما طينيا من اجل ان يجعل الضربة القاضية للشاردين عن المحجة البيضاء عن طريق هذه المنابر العلمية من اني صاحب اطروحة علمية لنيل جائزة نوبل للسلام العالمي ولتمنح للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام اعزه الله ، ولدي اختصاص التاليف لمصداقية العلم المؤتى من رب السماء والارض الذي يبين الحق والباطل وكلاهما موسوعة علمية اما رباني، واما شيطاني ،فالرباني قذفته على الشيطاني ولم ازهقه وانما القيت علىه القبض وحجزت له المفتاح والكتاب معا وعدلت عليه اطروحة علمية باني بطل الحرب العلمية الباردة مع الدجال وانتصرت عليه واطالب مالكي تدوين امارة المؤمنين ان يضعوها فوق طاولة لجنة القدس الشريف لكونها اصبحت عتادا حربيا محجوز من الدجال يمكن ان ينظر فيه من طرف العلماء الاجلاء ومن هذا المنبر اتمنى ان ياتلف علماء الدولتين لاظهار هذا الحق من باطله لكونه مفتاح النصر وفهم الاسلام فهما دقيقا ومصلحا،وشافيا للصدور ومطمئنا للقلوب ،وان كان بين علماء الشيعة وعلماء اهل السنة اختلاف فانا الماثل امامكم قد حللت هذا اللغز العلمي لكونه مرتبط بالعقل وما وعى وحصلت على مفتاح اللؤلؤة المفقودة التي عدل لها مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السدس اعزه الله "نظرية الخط الاسلامي الثالث وكان اعزه الله رائدها " والنصر لمولانا الامام اعزه الله
مقبول مرفوض
0
2014/02/06 - 10:41
7 | المهدي رقم 12
محدثة القرآن الكريم تزيح الاختلاف العلمي بين اهل السنة والشيعة
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس عزه الله وبعد وحيث اعد كاتبا للجنة القدس الشريف تحت الرئاسة الفعلية لمولانا الامام الراحل جلالة الملك المعظم الحسن الثاني رحمه الله واصبح الارث لوارث سره مولانا الامام جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله ،فاني ازيح الستار عن مفهوم الاختلاف العلمي القائم بين اهل السنة واهل الشيعة ويرتبط تاصيله عن المعتقد والمنهج ،وحيث حققت الرحلة المقدسية فاني اصطحبت معي ءاية من ءايات الله سبحانه وامرنا رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بتبليغها عنه وهي العينة العلمية التي يمكن لعلماء السنة وعلماء الشيعة النظر فيها ليعلموا جادة الطريق في الاسلام ،وحيث اني من هذا المنبر الاعلامي اوصل لعلماء الشيعة المحترمين جدية البيان لهذا الاختلاف العلمي فهو ناتج عن فيروس متاصل من دماغ مريض وآخر مشافى ومعافى وشكلا اخطبوط السنين والاعوام في الاختلاف دونما فائدة لتطور الاسلام ومسايرة ركبه،وحيث ان القرآن الكريم يوفر للجميع باحة قصد الاستراحة من هذا الاختلاف فان محدثة لنافعة لعامة الخلق اشرقت بمفتاح هذا الاختلاف وتاصيله في الانسان من منظومة علمية اعجمية بعلم الحساب مبتكرها عدو البشرية جميعا ،وحينما يشاء علماء الشيعة ان يتساءلوا من الذي يكلمهم ؟،فانا الرجل الصادق الذي حدث به رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم فيما اذا خرج الدجال خروجه غير المرئي وصادفه وكان الحديث الوارد صحيحا لكوني انجزت وعد هذا الخروج الذي باغث به الدجال الاوطان ليخربها وحاربته عن الوطن وحجزت له العتاد الذي به وبمعرفته سيجتمع الركب المحمدي لا محالة وبالله التوفيق والنصر لمولانا الامام اعزه الله
مقبول مرفوض
0
2014/02/22 - 10:25
8 | المهدي رقم 12
فاذا قراناه فاتبع قرآنه ثم ان علينا بيانه
واذا كان وعد الله المفعول فيه ايما بشائر تطرب لها النفس المترنمة بالايمان فان الباري جل علاه كان الحكم العدل في ذلك وامدنا سبحانه بالعلم لاقف به وقفة المساعد ان استطعت او العاجز ان بكيت /زحينما كان الامر يتعلق بفتح باب للاجتهاد العلمي فاني وضعته على قالبه المتوخى حيث خرجت بدراسة علمية تثبت وجود الباري جل علاه وصدق الرسل وآخرهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ولنبرىء رسولنا الكريم سيدنا عيسى عليه السلام من الصليب ،وحيث اني منقب وباحث ودارس عصامي وغاز للفضاء الخارجي وشاد الرحال لبيت المقدس ومصطحب فاني اعرض على علماءنا الاجلاء الارضية العلمية التي اعطيتها كامل اهتامي لاحصل على موقعها في الاعراب حيث ان الاطروحة العلمية نتجت عنها ومنها دونما سواها وهما الجدولين الآتيين "ابجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت ثخذ ضظغ"ثم الجدول "1.2.3.4.5.6.7.8.9."فمن هنا درست سر الكون وتفرجت في ملكوت العلي القدير حتى اني رايت في رحلتي بنفسي الآمنة السابحة في الفضاء تاملا وتبصرا مئاذن مصر وليبيا وسوريا واليمن والعراق وكانت الرؤيا منامة ،وان شئتم صدق الاشراق الرباني فاقراوا مواضعي في موقع "لا للمشروع الخرافي لجماعة العدل والاحسان"سنة 2006 حيث اني ذكرت هذا قبل ان يظهر للعيان واقسم لكم ان بنغازي رايتها قبل الحرب ولما تناقلتها الكاميرات تبين لي نفس الصورة والله والله ،والنصر لمولانا الامام اعزه الله
مقبول مرفوض
0
2014/02/26 - 08:14
المجموع: 8 | عرض: 1 - 8

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة