اختصاصي يحذر: أدوية منتشرة في مواقع التواصل قد تدمّر الحياة الجنسية للرجل

المغربي جلال جيد حكما لمباراة أوغندا وتنزانيا بملعب المدينة

موتسيبي حاضر ملعب المدينة لمتابعة مباراة أوغندا وتنزانيا

حضور جماهيري في مباراة أوغندا وتنزانيا بملعب المدينة بالرباط

أمطار الخير تتساقط على منطقة أمسكرود ضواحي أكادير وتنعش الفرشة المائية

الصحفي التونسي صاحب تصريح "الضو مكاينش" ناشط مع الجماهير التونسية في فاس

من أين أتت تسمية فيروس "ايبولا"؟

من أين أتت تسمية فيروس "ايبولا"؟

أخبارنا المغربية

تشير معلومات منظمة الصحة العالمية، إلى أن فيروس إيبولا الذي يتم تداول أخباره اليوم بشكل مكثف ليس جديداً، بل إن الفيروس يعود إلى 1976، عندما تم تشخيصه للمرة الأولى.

وتلفت المعلومات إلى أن الفيروس يتألف من 5 أنواع مختلفة تندرج تحت اسم "إيبولا"، وتم التعرف إلى الحالات الاولى لأشخاص تعرضوا لهذا الفيروس في دول وسط أفريقيا، لاسيما في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وجنوب السودان.

وفي حين لا يزال المكان الاول الذي تفشى منه الفيروس غير معروف، فإن الجسم الأول الذي استضاف الفيروس لا يزال أيضاً غير معروف، ولذلك من الصعب التعامل مع المرض حالياً بسبب عدم معرفة مصدر الأساسي لهذا الفيروس، الأمر الذي قد يسهل في الحصول على دواء فعال.

وتم إطلاق تسمية إيبولا على هذا الفيروس، نسبة إلى المكان الأول الذي تم اكتشافه فيه، وهو قرية تقع قرب نهر إيبولا الذي يسري في القارة الأفريقية، داخل جمهورية الكونغو الديمقراطية، أي Ébola باللغة الفرنسية، والذي يغذي نهر منغولا، قبل أن يصب لاحقاً في نهر أكبر هو نهر الكونغو.

وقبل إطلاق هذه التسمية على الفيروس، كان يعتقد أن المرض هو نوع متغيّر من فيروس آخر يدعى "مربوغ"، فسرت التسمية الاخيرة حتى قيام فريق من الأبحاث بإطلاق تسمية "زايير ايبولا" على الفيروس في العام 2000، إلا أن الاستخدام الأسهل كان دوماً "ايبولا".


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة