عاجل.. وفاة الرضيع ذو الـ6 أيام الذي عجز عن أداء ثمن "المازوت" لسيارة اسعاف وزارة الصحة

علاس فين كان السيد الوردي وزيرا للصحة كنتم دتئما تلصقون اسمه باسم وزارته حيثما كان هناك حدث يستحق او لا يستحق و الان تصفون الوزارة بدون ذكر اسم الوزير و لو اننا نعلم انه وزير تصريف الاعمال . يبدو ان السي الوردي كان ضار صحابكم و اولياء نعمكم بزااااف

لا حول و لا قوة إلا بالله. حول و لا قوة إلا بالله. حول و لا قوة إلا بالله

عار ثم عار على دولة لا تستطيع توفير التطبيب لرضيع ،عار ثم عار على دولة تنفق مليارات على موازين وماشبهها دون التفكير في الاكثار من المستشفيات ،عار على دولة تحكم المواطن بالادلال ولالستعباد ،عار على دولة اغرقت شعبها في الفقر والجهل هرمنا ونحن نمني النفس بغد أفضل ،فلدات أكبادنا يموتون غرقا في البحار ،او ضربا تحت أحذية الشرطة امام البرلمان او حرقا من شدة الحكرة امام المخافر هرمنا ونحن ننتظرلم يتبق من العمر الا القليل ،فماذا سنحمل معنا من ذكرى ؟

والله كون كان عند ولاد سيدنا عيسى لدازوه مسلمين مافيهم رحمة عكس المسيحيين

المنكر والله منكر

صورة معبرة .طفل مقلز لينا،عارفنا اش كنسواو

الله يأخذ الحق

لماذا الكذب. هذا الرضيع يملك ثروة هائلة و امتنع عن آداء 1500 درهم ثمن بنزين سيارة الإسعاف لكي تنقله إلى الدار البيضاء من أجل الإستشفاء. كما لا يخفى على أحد أن هذا الرضيع يملك سيارات فارهة كان عليه أن يستعمل إحداها بدلا من انتظار سيارة الإسعاف. المحصلة هو بغى يموت لماذا تلقون باللوم على سيارة الإسعاف؟

إذا اسندت الامور الى غير اهلها فانتضر الساعة..

لك الله يا فقير لماذا لا نسمع متل هاته الاخبار عند المسؤولين وابنائهم الأخطاء الطبية لا تقع الا في ابناء الفقراء ودويهم الاستعمار كان أرحم لو علم اجدادنا هكذا سنعامل لفضلوا الاستعمار عنكم في أوربا كن من كنت لا يسألون عن وطنك او جنسيتك او منصبك او فقير او غني الكل يتجند لانقاد ما يمكن انقاده اي وطنيته لكم ايها الشياطين الهم اذقهم مما يعيشه فقراء وطني

اللهم أرحمه وأرحم جميع أموات المسلمين

Bouzerda Ahmed secrétaire général de l'Union des Syndicats des Professionnels des services d'Ambulances et de Pompes Funèbres du Maroc. Cela fait des années que nous avons tiré la sonnette d'alarme sur ce qui se passe dans le domaine . Nous tenons à rappeler que les malades et des transports sanitaires et funéraires à travers tout le Maroc. sont considérés comme les transports de marchandises. Les malades et les dépouilles mortelles sont vendues aux plus offrants . Il n'y a qu'à se référer à qui s'est passé le 10 Janvier aux alentours de la faculté de Fès ou une dépouille mortelle se vendait en cachette entre 2 Ambulanciers. A quand il sera mis fin aux agissements de ces criminels. ?. , il suffit de passer une demie journée à devant la morgue de l'Hopital Alghassani de Fès pour avoir une idée à ce sujet0 Nous disposons d'un dossier solide comme du béton sur ce sujet et personne n'a jamais voulu nous écouter. D'ailleurs l'affaire du 10 Janvier 2018 est entre les mains de Mr Le Procureur du Roi. Nous souhaitons etre entendus pour faire eclater la vérité. Nul n'a le droit de s'amuser avec la santé des citoyens et mettre leur vie en danger pour de l'argent. Nous tenons à etre entendu par les Services de la Police Judiciaire à ce sujet.