الرئيسية | حوادث وقضايا | الجنس مقابل النقط ..تفاصيل سقوط أستاذ في شر أعماله بعد محاولته التغرير بتلميذة قاصر

الجنس مقابل النقط ..تفاصيل سقوط أستاذ في شر أعماله بعد محاولته التغرير بتلميذة قاصر

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
الجنس مقابل النقط ..تفاصيل سقوط أستاذ في شر أعماله بعد محاولته التغرير بتلميذة قاصر
 

أخبارنا المغربية ــ الدار البيضاء

قررت تلميذة تبلغ من العمر 17 سنة، كسر طابو الصمت وإبلاغ والدها بما تتعرض له من ابتزاز جنسي من قبل أستاذ يدرسها مادة الفلسفة مقابل منحها نقطة حسنة. 

وفي التفاصيل تقول مصادر إعلامية أن منطقة حي مولاي رشيد بالدار البيضاء، اهتزت منتصف الأسبوع الجاري على وقع فضيحة من العيار الثقيل، بعدما تمكنت المصالح الأمنية من ضبط أستاذ مادة الفلسفة وهو بصدد دخول شقة رفقة التلميذة الضحية، التي كانت على اتفاق مع الشرطة من أجل نصب الكمين للأستاذ، بعدما ضاقت ذرعا بمضايقاته وتحرشاته الجنسية، مقابل تحسين نقطها في مادته.

ويواجه الأستاذ الموقوف تهم التغرير بقاصر والتحرش الجنسي ومحاولة هتك عرض، حيث تم اقتياده إلى مصلحة الشرطة القضائية، للاستماع إليه ووضعه تحت الحراسة النظرية، في انتظار عرضه على الوكيل العام.

شاهد أيضا :


مجموع المشاهدات: 22396 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (8 تعليق)

1 | جواد
لا تستغرب
لا تستغربوا في المغرب سرعان ما يتم ايجاد مخرج للقضية ويمضي الاستاذ الكلب دون عقاب وسترون ذلك وستتاكدون منه
مقبول مرفوض
2
2019/12/13 - 02:30
2 | فهمي
همس
الله إنعل لميحشم .
مقبول مرفوض
0
2019/12/13 - 02:42
3 | رشيد الإبراهيمي
السجن 20 سنة
الإقالة من سلك التعليم و قطع الراتب و السجن لمدة لا تقل عن 20 سنة حتى يكون عبر للكلاب الضالة مثله.
مقبول مرفوض
4
2019/12/13 - 06:12
4 | متتبع
النقط مقابل الدروس الخصوصية.
ربما تلاحظون الساعه التي اكتب فيها هذا التعليق انها 1:41.لم يغمض لي جفن افكر في موضوع خطييير لا يمكن لعقل تقبله الا وهو السماح لبعض الأساتذة بتقديم دروس خصوصية لتلامذتهم. بعض هؤلاء الأساتذة عديمي الضمير ينجزون مع تلاميذهم الفروض خارج الفصل. افكر أن أضع شكاية لدى المسؤولين فاتراجع لأنني أعرف مسبقا أنهم سيطلبون مني اثباث فكيف لي الحصول على اثباث فالاثباث الوحيد هو شهادة التلاميذ المستفيدين. ولن يفعلوا ذلك لأن ذلك ليس في صالحهم. اريد ان اقدم شكاية لدى السيد المدير,لدى المديرية,أو حتى لدى الوزارة لكنني أخاف أن يصل الأمر للأستاذ فتكون ردة فعله ممارسة عنفا نفسيا على ابني ويهدم كل ما بنيته من سنين . (للمعلومة فقط اتحدث عن مادة الرياضيات) هناك من يفتي علي بأن اسجله عند استاذه واستريح لن افعل ذلك لاني ربيت ابناءي على أنه من يقوم بدروس الدعم لدى استاذه فإنه غشاش هذا أصبح عندنا من الثوابت. فكيف لي أن انبش في الثوابت التي اعتمدتها لتربية ابناءي كنت أحاول أن اقنع ابني بالصبر على أمل إبراز ذاته في الامتحان الموحد المحلي الذي هو على الابواب لكن سرعان ما تبخر الامل لان استاذه هو من سيقترح الامتحان وهو من سيصححه . والله انها الكارثة كيف يسمح بذلك. نداءيييي للمسؤولين إذا سمحتم بهذا النوع من الدروس. فلتكن هناك خلية تراقب مدى مصداقية الفروض أرسلوا لجن تعيد تصحيح فروض للتلاميذ الذين لا يقدمون على هذه الدروس. اعملوا على إخضاع التلاميذ المتضررين لفروض مضادة لمعرفة هل النقط التي حصلوا عليها يستحقونها فعلا. الامتحان المحلي على الابواب أنه امتحان موووحد سيتبارى فيه كل تلاميذ المؤسسة فلماذا تعطى فرصة اقتراحه لأستاذ يقدم دروسا خصوصية لتلاميذه.
مقبول مرفوض
0
2019/12/13 - 08:41
5 | متتبع
النقط مقابل الدروس الخصوصية.
المرجو التفاعل مع التعليق 5.احتاج لاراءكم.
مقبول مرفوض
0
2019/12/14 - 08:16
6 | مهتم
متجاوب مع التعليق 5
أخي هذا مرض مزمن يعتري المنظومة من أعلى أهرامها. أن أستاذ أيضا. يأرقني همك. قام بعض التلاميذ بعرض فكرة تقديمي لدروس مسائية خصوصية لهم و رفضت. و أمام رفضي توجهوا لأستاذ أخر يعمل بمؤسسة أخرى. لكن توقفوا بعد شهرين لعدم رضاهم بطريقته. عادوا إلي و طلبت منهم الحضور يوم...... مساءا بالمؤسسة لأني سأقدم لهم دروس مجانية و طيلة أيام.... بوثيرة 3 ساعات أسبوعيا. ليس كل الاساتذة بمثل الاستاذ الذي تتحدث عنه. لأكون عمليا في المسألة، فقد سبق و أصدر الوزير الوافا محمد مذكرة وزارية في الموضوع تحت رقم 233/14 أو 223/14 ( لا تسعفني الذاكرة جيدا) و هناك رقم أخضر في موقع الوزارة لتبليغ عن الموضوع. فقط لتذكير فثد يطلبون معلومات دقيقة بخصوص المبلغ عنه و عليك أن تكون دقيقا بشأنها. هذا واجبي و ضميري الحي يتحدث إليك بكل غيرة على القطاع الذي أنتمي إليه و ليس ما قد يؤوله بعضهم بتبركيك. من حق كل تلميذ أن لا يخضع لا هو و لا غيره بتمييز بسبب مادي أو غيره. للإشارة أيضا يمكن لك أيضا الاتصال بالفيديرالية الوطنية لاباء و أمهات و أولياء التلاميذ للإستشارة.
مقبول مرفوض
0
2019/12/14 - 04:06
7 | متتبع
رد على التعليق 7.
اذا أراد هؤلاء الأساتذة تقديم الدروس الخصوصية فممكن أن أتفهم الموضوع. لكن أن يسمح لهم باقتراح وتصحيح الامتحان المحلي الذي سيتبارى فيه جميع تلاميذ المؤسسة فهذا لن يقبله عقل. يكفي ما يفعله بعض الأساتذة في نقط المراقبة المستمرة. اكيد الامتحان سينجز خلال الدروس الخصوصية وان لم يكن بطريقة مباشرة. فالاستاذ يتقاضى أجرا مقابل حصول تلاميذته على نقط جيدة. فمن الطبيعي أن يهيءهم لامتحان هو يعلم محتواه. حسبي الله ونعم الوكيل.اتمنى أن يتحرك المسؤولون في هذا الشأن.
مقبول مرفوض
0
2019/12/14 - 05:19
8 | مهتم
متجاوب مع التعليق 8
أكيد ما قلته عين الصواب. لكن لا تقلق فالقانون الاساسي للتربية و التكوين الجديد الذي سيرى النور عما قريب سيلغي ما يسمى "بالمراقبة المستمرة" و سيبقى التلاميذ أما امتحان موحد هو أساس النجاح و الرسوب. أما مسألة إشراف أستاذة معينين باقتراح مواضيع الإمتحانات فهو في حلته الجديدة (في القانون الاساسي الجديد) سيجعل المدير من يتولى تعيين لجنة اقتراح الامتحان و بشكل جماعي و لن يعهد به لاستاذ واحد و تحت إشراف المفتش. كل مجموعة ضمن اللجنة ستتخصص في شق معين: شق النص و فهمه، شق خاص باللغة و الصرف و التحويل و التراكيب، شق خاص بالانشاء و هكذا دواليك. مثل الشيء سينطبق على الفرنسية و الرياضيات. الوزارة و المسؤولين على علم بهذه الممارسات التي تحدثت عنها سابقا لكن وثيرة إخراجها الى النور بطيئة جدا و هذا هو المشكل. جانب أخر قد تكون أغفلت عنه هو دور المفتشين. فطبيعة عملهم و عددهم المحصور يجعل من القطع مع كل مشاكل التربية و الاشراف على المؤسسات أمرا صعبا، خصوصا إذا ما ذكرنا أن "بعضهم" يتغاضى الطرف عن مشاكل مهمة يجب حلها مقابل القيام بنفس الممارسات و تحت غطاء أكبر. مثلا في سوق الكتب و خصوصا في المدارس الخصوصية فهم يأشرون على كتب معينة دون غيرها لأنهم يتقاضون علاوات على التأشير لصالح كتب مدرسية معينة. قد يتغاضون الطرف عن وجود أساتذة فقط لأنهم لا ينافسونهم في التدريس بالمدارس الخصوصية. على العموم، كلما أوغلنا في البحث في القطاع كلما وجدنا للوبيات قوية. الله المستعان على ما يعملون. تحية عالية لك.
مقبول مرفوض
0
2019/12/15 - 08:42
المجموع: 8 | عرض: 1 - 8

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة