رغم الفوز..الجماهير المغربية تعبر عن تخوفها من أداء "الأسود" وتحذر من تكرار سيناريو "كان" كوت ديفوار

فرحة الجماهير المغربية بعد تسجيل دياز للهدف الثاني في مرمى تنزانيا

المحامية كريمة سلامة توضح عقوبات السيدة المعتدية على رجل سلطة بتمارة

الجماهير المغربية تُشعل مدرجات الملعب الشرفي بوجدة بتشجيعها لأسود الأطلس ودعائها لجلالة الملك

النشيد الوطني يهز مدرجات الملعب الشرفي بوجدة في مباراة المغرب وتنزانيا

أجواء حماسية بملعب وجدة الشرفي قبل انطلاق مقابلة الأسود وتنزانيا

جريمة شرف تهز هولندا.. تفاصيل صادمة عن مقتل شابة من أصول عربية

جريمة شرف تهز هولندا.. تفاصيل صادمة عن مقتل شابة من أصول عربية

أخبارنا المغربية - مريم الناجي

في تطور مثير بشأن قضية مقتل شابة من أصول عربية تبلغ من العمر 18 عاما، كشفت النيابة العامة الهولندية عن معطيات جديدة ترجح فرضية "جريمة شرف" نفذتها عائلتها، بعدما تم العثور على جثتها في مياه كناردايك بمدينة ليليستاد أواخر شهر ماي من السنة الماضية 2024. 

ووفق ما نقلته وسائل إعلام هولندية، عُثر على الضحية ريان وهي مقيدة بشريط لاصق طوله 18 مترًا، مع وجود آثار حمض نووي لوالدها، مما يعزز الشكوك حول تورطه المباشر في الجريمة.  

ووجهت السلطات الهولندية تهمة القتل العمد لكل من شقيقيها، محمد (23 عاما) ومهند (25 عاما)، إضافة إلى والدهم خالد آل ن. (52 عامًا)، الذي يُعتقد أنه فرّ إلى سوريا بعد وقوع الجريمة.  

التحقيقات كشفت أن الضحية لم تُقتل قبل إلقائها في المياه، بل كانت مقيدة وعاجزة عن المقاومة، وأُلقيت وهي على قيد الحياة بطريقة مروعة، حيث تم تقييد يديها خلف ظهرها وربط كاحليها، مع إغلاق فمها بشريط لاصق، مما أدى إلى غرقها البطيء.  

الأدلة الجنائية أظهرت آثار مقاومة تحت أظافرها، تضمنت بقايا حمض نووي يعود إلى والدها، في إشارة إلى محاولتها الدفاع عن نفسها قبل قتلها. كما عُثر على هواتفها المحمولة داخل حذائها، الذي وُجد في الماء وعليه بصمات شقيقها محمد، في محاولة واضحة لإخفاء أدلة قد تدينهم.  

ولم تتوقف المفاجآت عند هذا الحد، حيث تم استخراج رسائل نصية بين أفراد العائلة، تضمنت تهديدات مباشرة لريان بسبب "أسلوب حياتها الغربي". وكشفت إحدى المحادثات أن الأب طالب بـ"معاقبتها"، فيما عبرت والدتها عن رغبتها في رؤيتها "ملفوفة في كفن".  

هذا، ومن المقرر أن تعقد جلسات الاستماع التمهيدية يومي 25 أبريل و30 يونيو المقبلين، فيما ستبدأ المحاكمة الرسمية قبل نهاية العام، وسط متابعة واسعة لقضية أثارت جدلا حول "جرائم الشرف" بين الجاليات العربية في أوروبا.


عدد التعليقات (5 تعليق)

1

عريف

عادل

يجب التربية الحسنة منذ الصغر ،اغلب الأسر المغربية في المهجر عقلهم فقط في الأموال والمساعدات الاجتماعية و المنزل في المغرب ،لا تربية لا تشديد على الدراسة لا شيء ،أغلب أطفالهم اللعب و الشغب في المدرسة والجوار

2025/02/08 - 06:15
2

سامي

التحري قبل النشر

انها عائلة سورية و ليست مغربية

2025/02/09 - 08:03
3

Halim

المرجو تصحيح المعلومه : البنت ليست مغربيه

جريمه بشعه..تصحيح بصيط من فضلكم: البنت و المتهمون من بلد عربي آخر و ليسو من المغرب

2025/02/09 - 11:09
4

زهير

صعوبة التربية

من الصعب مراقبة الأبناء في الغرب لانهم لهم قوانين صارمة تراقب الأبوين ويلقون الأطفال الانحلال الأخلاقي ولا يستطيع الأبوين الاعتراض والا السجن

2025/02/09 - 11:13
5

Chevalier

Bouznika

للمدعو "حليم"، "ليسوا" يجب إضافة الف في آخر الكلمةو بسيط تكتب هكذا و ليس ".. ، و".. ابصيط"

2025/02/09 - 08:46
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات