أخبارنا المغربية - مريم الناجي
في واقعة خطيرة هزّت الوسط التعليمي، تعرضت أستاذة لمادة التربية الإسلامية بثانوية العربي الشتوكي الإعدادية في بيوكرى لاعتداء وصف بـ"الشنيع"، بعدما أقدمت إحدى تلميذاتها على مهاجمتها داخل القسم وتجريدها من بعض ملابسها أمام التلاميذ، ما تسبب في إغمائها ونقلها إلى المستشفى.
وفي سياق متصل أدانت الجامعة الوطنية للتعليم – التوجه الديمقراطي هذا الحادث، معبرة عن استنكارها الشديد لتكرار الاعتداءات على الأطر التربوية، ومطالبة الجهات الوصية بتوفير الأمن داخل المؤسسات التعليمية، واتخاذ إجراءات صارمة لحماية الأساتذة من مثل هذه السلوكيات.
وأكدت النقابة في البيان الذي توصلت "أخبارنا" بنسخة منه،، أن ما وقع للأستاذة هو "انتهاك صارخ لحرمة المؤسسة التعليمية"، داعية إلى التصدي الحازم لموجة العنف المدرسي التي باتت تهدد استقرار المنظومة التربوية.
كما لوح ذات الاطار النقابي بالتصعيد للدفاع عن كرامة نساء ورجال التعليم وضمان بيئة تعليمية آمنة.
هذا، وتأتي هذه الواقعة في سياق تزايد حوادث العنف داخل المؤسسات التعليمية، ما يطرح تساؤلات جدية حول دور الوزارة الوصية في مواجهة هذه الظاهرة التي أصبحت تؤرق الشغيلة التعليمية وتنعكس سلبًا على العملية التربوية برمتها.
فاطمه زهراء نوري
هد يسمى قلت تربيه شوهة لي وصلت ليه في كل ميادين
..والله مابقين عارفين هد تلاميد تلميدات واش جاو يقرو ماينفعهم من علم وثقافة او جاو يتعلمون قلت الحيا والاجرام اليوم وكل ماصادفت خروج تلميدات تلاميد الا تجد فوضى شتم سب عراك بين فتياة والمصيبه ان كانت فتاة مع تلميد نهار اسود هو يحشم واقسم بالله العظيم هي ماتحشم سب شتم من حزام لتحت ضربو تكرفصو تبغي دخل تفكه عدنم تقلب عل مشكل لاشئ تخلق عداء مع اخر مع اخرى عل اسيا تافهة اليوم في حقيقه سلوك تلميدات وحتى بعض نساء خارج اخلاق والقيم التي كنا نعيشهم ايام /80/90