مبعوث "أخبارنا": غياب الحياد عن الصحافة الجزائرية ومحاولات مشبوهة للتشويش على كأس إفريقيا بالمغرب

المركز الإعلامي الرئيسي لكأس إفريقيا..الأبرز في تاريخ الكان، إشادات واسعة وحضور إعلامي أمريكي

أجواء ما قبل افتتاح الكان.. توافد جماهيري منذ الصباح على ملعب مولاي عبد الله وحضور مشجعي جزر القمر

الطريق المؤدية إلى منتزه ميشليفن مقطوعة بسبب التساقطات الثلجية

فاس تكتسي حلة العرس القاري قبل ساعات من افتتاح كأس إفريقيا بالمغرب

أخنوش: ADN ديالنا هو الإنصات للمواطنين وتحقيق طموحهم والتوجيهات الملكية السامية هي بوصلتنا

هذا هو مسار عبور كوكب عطارد بين الأرض والشمس

هذا هو مسار عبور كوكب عطارد بين الأرض والشمس

دويتشه فيله

قالت مجلة "سكاي آند تلسكوب" إن مرور كوكب عطارد بين الارض والشمس سيحدث بالكامل أثناء ساعات النهار في شرق أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وغرب أوروبا وإفريقيا إذا لم تحجب السحب الشمس. في حدث يقع مرة كل عشر سنوات عندما يكون عطارد والأرض على خط مستقيم مع الشمس.

إلا أن عطارد صغير للغاية بحيث يصعب رؤيته دون مجهر أو تلسكوب والنظر بشكل مباشر إلى الشمس حتى بنظارة يمكن أن يلحق ضررا دائما بالعين. ولحسن الحظ ستعرض إدارة الطيران والفضاء "ناسا" ومنظمات علم الفلك لقطات في بث مباشر للحدث مع توفير تعليق من خبراء.

وبدأ كوكب عطارد الصغير مروره كنقطة سوداء على حافة الشمس في الساعة 7:12 بتوقيت شرق الولايات المتحدة (11:12 بتوقيت غرينتش). وسيتحرك بسرعة 48 كيلومترا في الثانية ليستغرق عبوره أمام الشمس التي يبلغ قطرها نحو 1.39 مليون كيلومتر سبع ساعات ونصف الساعة. وسيظهر الحدث في غرب الولايات المتحدة بعد الفجر وسينتهي العرض مع غروب الشمس في أجزاء من أوروبا وإفريقيا ومعظم آسيا.

ويبث تلفزيون ناسا المتاح على الانترنت تغطية حية ولقطات من مرصد ديناميكا الشمس وتلسكوبات أخرى. وسيتضمن العرض مناقشات غير رسمية مع علماء من ناسا سيجيبون على تساؤلات عبر تويتر باستخدام وسم "آسك ناسا" أي إسأل ناسا.

وسيستفيد العلماء من عبور عطارد أمام الشمس في مختلف المشاريع العلمية بما في ذلك تنقيح أساليب البحث عن كواكب وراء النظام الشمسي. وكان آخر عبور لعطارد عام 2006 وسيعبر ثانية بين الشمس والأرض في عام 2019. ولن يتكرر الحدث بعد ذلك قبل عام 2032.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات