وسيرو بعدو من البشر ولي بغا يصوم ويصوم حياتو كاملة وخليو لي بغا مايصومش وحياتو هاديك. وبغيتو بنادم صحة يآمن بالخرافة المآخودة من خرافة اليهود والديانات الخرافية القديمة.ابحثوا عن الصيام في الديانات القديمة وسترون العجب كل الاديان منقولة من خزعبلات القدامى فهنيئا لكم بها. ولا ترغم الناس ان يشاركوكم كلاخكم وسداجتكم
-11
2020/05/05 - 07:43
2 | حسن
الاحترام واجب
السيد بورباب من حقكم الرد على من تقصدون لكن يظهر أنكم قليل الادب والاحترام رغم ادعاءكم العلم نحن المغاربة المستعربين أو الامازيغ نعرف ونعلم الدين جيدا وليس هناك خلاف لو بحثت ودرست ستعلم أن أصحاب البندير أكثر تشبتا بالدين علما وفقها ودراسة أرجو أن تجتهد أكثر.
-6
2020/05/05 - 08:12
3 | Mohamed Nasser
un fossile vivant
Le discours de m. Assid est désuet ,le temps où il avait un certain crédit est révolu.Il met en doute les croyances des gens comme il met en doute les études scientifiques sans aucun embarras.En dépit de son ignorance totale de la médecine et la biochimie ,il ose aborder le sujet du jeûn et conseiller les gens à ne pas respecter autrui .Enfin comme dit le philosophe français Michel Onfray "les cons ça
ose tout "
الى صاحب التعليق 7
راك ماقاري والو أصديقي أريسطو وأفلاطون راه كائنات حية وملموسة أما ما تؤمن به فمجرد أوهام سبقوك لها أقوام مند آلاف السنين. راه خلق الكون غير فعقلك المحجور عليه. والقرآن الذي تحدث عنه لا تعرفه كله أخطاء تناقض الواقع والعلم وابدأ بالشمس التي تغرب في عين حمئة وكمل من عندك. وقرا شوية راه باين مستوى عندك تايحبو
-1
2020/05/06 - 11:33
7 | مواطن
الى صاحب التعليق 7 حسني
شكون لي آهتدوا من الفلاسفة ?
إعطينا أسمائهم ?
واش عارف كل عام 2 مليون اندونيسي تايخرجو من الاسلام ?
كيف قالك طوطو خاصك تقرا بزاف ماشي شوية
-1
2020/05/06 - 11:39
8 |
أفلاطون وارسطو و؛؛؛؛؛
علماء العصر الحجري
كيف ؟
كانوا في اليونان قديما جدا ينحتون ثماتيل وأصناما حجرية ويعبدونها ولا تزال بقاياها شاهدة على أنهم كانوا يعبدون ما يصنعون لا من خلقهم من العدم
0
2020/05/06 - 02:25
9 | طوطو
الى التعليق رقم 14
هذا ماعلمك قرآنك ان تسب اامختلفين معك الذين يرونك متخلفا . مادام إلهك العظيم خالق المجرات والاكوان ينزل الى مستوى ان يسب أبي لهب وكأن الهك طيابة ديال الحمام وفي آية أخرى عتل بعد ذلك زنيم مادام الهك ينزل لهذا المستوى فلا عجب ان تكون مثله . ولن انزل لمستوى الهك وأسب أباك . إقرأ دينك جيدا وبدون عاطفة وستتركه في 5 دقائق. أعذرك على جهلك فأنت جزأ من القطيع المسير
0
2020/05/06 - 06:08
10 | مسلم
العزة لله ودين الاسلام
لا حول ولا قوة الا بالله العضيم الحمدلله على نعمة الاسلام .
0
2020/05/07 - 02:49
11 | مسلم
اللهم اعز الاسلام والمسلمين
الحمد لله على نعمة الاسلام لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اتقوا الله يا عباد الله
0
2020/05/07 - 02:53
12 | مسلم
اللهم اعز الاسلام والمسلمين
الحمد لله على نعمة الاسلام لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اتقوا الله يا عباد الله
0
2020/05/07 - 03:04
13 | د.محمد بورباب
القرآن والسنة قاعدة بيانات لعلوم متنوعة لا يعقلها الا العالمون
من الآيات التي وقف الدكتور ملير عندها طويلاً هي الآية رقم 30 من سورة الأنبياء: {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ} [الأنبياء: 30].
آية لا يقدر ها إلا من تضلع في الفيزياء الكونية:
يقول: "إن هذه الآية هي بالضبط موضوع البحث العلمي الذي حصل على جائزة نوبل في عام 1973م، وكان عن نظرية الانفجار الكبير، وهي تنص أن الكون الموجود هو نتيجة انفجار ضخم حدث منه الكون بما فيه من سموات وكواكب".
-------------------------
أيضا: يصف الأسلوب الفريد في القرآنوالذي أذهله بإعجازه:
"بدون أدنى شك يوجد في القرآن توجه فريد ومذهل لا يوجد في أي مكان آخر، وذلك أن القرآن يعطيك معلومات معينة ويقول لك: لم تكن تعلمها من قبل!! مثل: {ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ} [آل عمران: 44]، {تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنْتَ تَعْلَمُهَا أَنْتَ وَلا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هَذَا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ} [هود: 49]، {ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ} [يوسف: 102].
الدكتور ملير .. من أكبر داعية للنصرانية في كندا الى داعية إسلاميhttps://www.islamstory.com/ar/artical/21591/%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B5%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9?fbclid=IwAR0yA7TblIddyTQTDm4cOyWgQBKOatgaxbhMwt7blv4vQ_Rd8-GjsNUtjss
عدد التعليقات (13 تعليق)
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟