الرئيسية | دولية | قبل ساعات من انطلاقه..مُستشار ترامب يؤكد مشاركة المغرب في مؤتمر "صفقة القرن"

قبل ساعات من انطلاقه..مُستشار ترامب يؤكد مشاركة المغرب في مؤتمر "صفقة القرن"

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
قبل ساعات من انطلاقه..مُستشار ترامب يؤكد مشاركة المغرب في مؤتمر "صفقة القرن"
 

أخبارنا المغربية ـ الرباط

وسط تكتم رسمي مغربي، كشف غاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي وكبير مستشاريه، أن المغرب سيشارك في أعمال المؤتمر الاقتصادي حول فلسطين المرتقب يومي الثلاثاء والأربعاء في البحرين.

وأوضح كوشنر في تصريحات نقلتها الاثنين، صحيفة "القدس العربي"، أن وفودا ستحضر من فلسطين وإسرائيل رغم الدعوات للمقاطعة، وكذلك وفود دول الخليج ومصر والأردن والمغرب، إضافة لممثلين للدول السبع الكبرى والصين وروسيا واليابان.

ويعد مؤتمر المنامة أول مدخل لتنفيذ الجوانب الاقتصادية لخطة السلام الأميركية في الشرق الأوسط، المعروفة بـ“صفقة القرن”، والتي تحرص واشنطن على المساهمة السياسية المغربية فيها.

وكان المتحدث باسم الحكومة، مصطفى الخلفي، قد أعلن خلال لقاء صحفي سابق، أن “موقف المغرب من المشاركة في ورشة المنامة سيتم التعبير عنه في الوقت المناسب”.

وكانت شوارع العاصمة الرباط، قد عرفت أمس الأحد، مسيرة حاشدة رافضة لمشاركة المغرب وباقي الأقطار العربية في الورشة المرتقبة بالعاصمة البحرينية ، شارك فيها عدة مكونات شعبية وسياسية.

ويرى الرافضون ل“صفقة القرن” أنها خطوة جديدة لتصفية القضية الفلسطينية والتنازل رسميا عن المواقف العربية من دولة الاحتلال الاسرائيلية.

مجموع المشاهدات: 8149 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (2 تعليق)

1 |
جوج وجوه :وجه مع مثلت شر واخر مع إسرائيل باي باي قدس
مصر اخدت كعكة وانتم مدا اخدتم وتاريخ سيفظحكم ويفظح اخوان. عندما تباع فلسطين مثل عراق ليبيا وهدا هو سبب في افعال ترامب مع ايران. لم يضربها لان صفقة. كبيرة احسن من حرب مع ايران بوكالة هو فعلا مخطط تخطيط جهنمي وهو ان تستفيد اسرايل من كعكة ومسلمين سيحضرون ويصوتون وياكلون ويشربون فابور ويباع ماتش بسهولة وبدون تعب الدولة الوحيدة في عالم استفادت بوجهين من مثلت شر ومن إسرائيل بكلمة امريكية هي مصر وليس شعب شقيق انما مجرم الدي يقتل وعالم يتفرج ولكن الله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل
مقبول مرفوض
0
2019/06/24 - 05:16
2 | أرزوض عبد النور
إذا حضر الماء و المال رفع التيمم و التعصب القومي العربي!
الحمد لله الذي بنعمته و رحمته تثم الصالحات إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم صدق الله العظيم وبعد، بعيدا عن العاطفة الدينية الجوفاء و عن القومية البعثية الغراء التي تغلغل في صدور غالبية المسلمين العرب و أتباعهم التابعين من المسلمين الفطريين الذين خالطوا هم و تجانسوا معهم في ضلمات الجهل و الأمية و التخلف الإسلامي المبين!؟ ( الإيمان الأجوف) الإنسانية و الإحسان و الرحمة و حسن الجوار من الله رب العالمين! رب الملائكة و الروح القدس! حي في نفوس المؤمنين الصالحين في العالم قبل المسلمين الذين كانوا و مازالوا يتناحرون و يتقاتلون في ما بينهم!؟ إنا عرضنا الأمانة على السماوية و الأرض فأبين أن يحملنها فشفقنا منها و حملها الإنسان إنه كان جهولا ضلوما !؟ إستحضرت هنا قولة المغني الإنجليزي الشهير كات ستيفنس( يوسف إسلام) حيث قال في قوله الشهيرة الحمد لله الذي عرفني بالإسلام قبل المسلمين!؟ لذا يجب الإصغاء إلى المؤمنين و ليس إلى الحاملين لقب الإسلام و القومية العصبية الإسلامية المتخلفة علميا وعمليا و إقتصاديا و إجتماعيا و سياسيا!؟ لسان الحال أنطق من لسان المقال! لذا حينما يتحدت المفكرين و الخبراء و العلماء العاملين ( العلوم الدنيوية) و الخبراء و الباحثين الأكاديميين يلزم الإصغاء الى ما يقدمونه من حلول ناجعة و إقتراحية لإنقاد ما يمكن إنقاده! أما هاؤلاء الجهالة الأميين و المتخلفين و المتعصبين يفسدون في الأرض و لا يصلحون! و قد أعلن الله بذلك بعد أن أنزل الرسالة في وسطهم ظهر الفساد في البر والبحر... إلخ الإسلام الذي لا يستطيع حبس فسك الدماء إن لم يكن هو السبب في فسكها ليس بإسلام حنيف و إنما هو إسلام عنيف! و تاريخ هذا الإسلام كله فسك دماء الأبرياء! والله تبارك و تعالى صريح العبارة حيث قال : و من شاء فاليؤمن و من شاء فاليكفر! هل هناك من هو أصدق الله قيلى من المسلمين حتى أنهم جميعا يسعون أن يكونوا خليفته على الأرض ذون غيرهم! الله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون أحب أن أقف هنا و أدعوا المسلمين مراجعة إيمانهم في خلوة مع الله في وقت معين من الليل بالخصوص حيث الهدوء و السكون للتركيز في عاقبة الأمور إذا ساروا على نهج الجهالة من... و أفوض أمري إلى إلى الله
مقبول مرفوض
0
2019/06/24 - 08:05
المجموع: 2 | عرض: 1 - 2

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة